هناك من يتخذ من البلطجة أسلوب حياة بإيذاء الناس وتخويفهم وهو ما كان عليه اخوان من أبناء تعز لايتورعان عن نهب وسلب الآمنين بقوة السلاح فكانت نهايتهم وخيمة قتلوا في مطاردة عنيفة شارك فيها الأمن أولياء دم والقتلة مستندين على أوامر قهرية متعددة وحينما قاوموا الحملة أثناء متابعتهم بفتح النيران باتجاهها لقوا حتفهم وعلى دراجتهم النارية التي تنفذ فيها جميع جرائمهم..
رئيس شعبة مكافحة جرائم القتل العقيد سهيم غرسان العباسي، محقق في جريمة البريهي قال: تم قتل سامي محمد عبده أمير البريهي، يبلغ من العمر 25سنة وبلغ بقتله أخوه ولم يعرف القاتل وإنما وجد تلفون سيار N8مع الشريحة والذاكرة قرب الجثة توصلنا الى أن سبب القتل اعتداء بهدف السرقة وعندما لم يتجاوب معهم قاموا بإطلاق النار عليه والفرار بدراجتهم النارية فكانت القضية مخيماً عليها الغموض فكان منا أخذ أمر بتتبع اتصالات الشريحة ومن مستخدمها المفاجأة إن الرقم باسم أحدهم ولكن لم يكن لديه الرقم لأنه استغنى عنه منذ فترة فاستمر الغموض إلا أن بارقة أمل توصلنا إليها في الذاكرة من الصور وتتبع عقال الحارات حتى قادتنا إلى الجاني عن طريق الأرقام الأخيرة وكذا الصور وبعد التحري تبين إن الجناة اخوان من ذوي السوابق وتم متابعتهما واطلاع مساعد مدير الأمن لشؤون الأمن والنظام العقيد عبد الحليم الأشول ومدير البحث الدكتور العقيد عبدالحكيم المغبشي ومديرقسم الاعتداء والقتل العقيد محمد الطيار الذين تفاعلوا مع القضية لإخراج أمر قهري لضبطهم .
وأضاف "وبعدها وجدنا دلائل أخرى لتورطهما في قضايا بلغت بشأنها تأتي إلى الإدارة كتعرض طالب من أهالي شمير للتقطع والاعتداء بالضرب ونهب الكمبيوتر من قبل شخص مسلّح وعلى متن دراجة نارية بالإضافة إلى وصول مواطن من المخلاف يسكن الضربة طالب جامعي تعرض للتقطع من قبل ثلاثة أشخاص راكبين دراجة نارية ومسلحين وتحت تهديد السلاح انزل من الحافلة واخذوا كمبيوتره بالقوة وتلفون جالكسي وقد عرفهم أحدهم وفروا بالدراجة النارية وكل الدلائل والحيثيات تدل على نفس الأشخاص مرتكبي جريمة البريهي وقتل أخرى".
الخاتمة:
بعد العديد من السرقات والنهب والقتل المستمر وكثرة الأدلة والدلائل كانت اللحظة الحاسمة عندما تجمعت أوامر قهرية بنفس الأسماء والمواصفات وأصحاب سوابق ولهم أولياء دم عدة همهم أن يقتص منهم لتنتهي مأساة الناس بعد تحديد موقعهم وتحركاتهم لضبطهم من قبل الأمن ولكن لم يرتض القدر هذا، فقد كانت المواجهة أولياء الدم ومن اعتدى عليهم والأمن متجهين إليهما وهما على متن دراجتهما النارية وحينما تنبها للكمين فكان منهما إلا أن باشرا الأمن بالأعيرة النارية الحية وكانت المطاردة على أوجها، المتهمون يطلقون النار بغزارة تجاه الطقم العسكري وجميع أولياء الدماء يطلقون تجاه الدراجة النارية فقال القدر كلمته بموت المتقطعين وعلى متن دراجتهما أداة الجريمة وبسلاحهما.
رئيس شعبة مكافحة جرائم القتل العقيد سهيم غرسان العباسي، محقق في جريمة البريهي قال: تم قتل سامي محمد عبده أمير البريهي، يبلغ من العمر 25سنة وبلغ بقتله أخوه ولم يعرف القاتل وإنما وجد تلفون سيار N8مع الشريحة والذاكرة قرب الجثة توصلنا الى أن سبب القتل اعتداء بهدف السرقة وعندما لم يتجاوب معهم قاموا بإطلاق النار عليه والفرار بدراجتهم النارية فكانت القضية مخيماً عليها الغموض فكان منا أخذ أمر بتتبع اتصالات الشريحة ومن مستخدمها المفاجأة إن الرقم باسم أحدهم ولكن لم يكن لديه الرقم لأنه استغنى عنه منذ فترة فاستمر الغموض إلا أن بارقة أمل توصلنا إليها في الذاكرة من الصور وتتبع عقال الحارات حتى قادتنا إلى الجاني عن طريق الأرقام الأخيرة وكذا الصور وبعد التحري تبين إن الجناة اخوان من ذوي السوابق وتم متابعتهما واطلاع مساعد مدير الأمن لشؤون الأمن والنظام العقيد عبد الحليم الأشول ومدير البحث الدكتور العقيد عبدالحكيم المغبشي ومديرقسم الاعتداء والقتل العقيد محمد الطيار الذين تفاعلوا مع القضية لإخراج أمر قهري لضبطهم .
وأضاف "وبعدها وجدنا دلائل أخرى لتورطهما في قضايا بلغت بشأنها تأتي إلى الإدارة كتعرض طالب من أهالي شمير للتقطع والاعتداء بالضرب ونهب الكمبيوتر من قبل شخص مسلّح وعلى متن دراجة نارية بالإضافة إلى وصول مواطن من المخلاف يسكن الضربة طالب جامعي تعرض للتقطع من قبل ثلاثة أشخاص راكبين دراجة نارية ومسلحين وتحت تهديد السلاح انزل من الحافلة واخذوا كمبيوتره بالقوة وتلفون جالكسي وقد عرفهم أحدهم وفروا بالدراجة النارية وكل الدلائل والحيثيات تدل على نفس الأشخاص مرتكبي جريمة البريهي وقتل أخرى".
الخاتمة:
بعد العديد من السرقات والنهب والقتل المستمر وكثرة الأدلة والدلائل كانت اللحظة الحاسمة عندما تجمعت أوامر قهرية بنفس الأسماء والمواصفات وأصحاب سوابق ولهم أولياء دم عدة همهم أن يقتص منهم لتنتهي مأساة الناس بعد تحديد موقعهم وتحركاتهم لضبطهم من قبل الأمن ولكن لم يرتض القدر هذا، فقد كانت المواجهة أولياء الدم ومن اعتدى عليهم والأمن متجهين إليهما وهما على متن دراجتهما النارية وحينما تنبها للكمين فكان منهما إلا أن باشرا الأمن بالأعيرة النارية الحية وكانت المطاردة على أوجها، المتهمون يطلقون النار بغزارة تجاه الطقم العسكري وجميع أولياء الدماء يطلقون تجاه الدراجة النارية فقال القدر كلمته بموت المتقطعين وعلى متن دراجتهما أداة الجريمة وبسلاحهما.