فازت الإماراتية شروق البنا بالمسابقة الدولية للخطابة محرزة المرتبة الأولى عربيا والثالثة عالميا في تنافس لإلقاء الكلمات أمام الجمهور باللغة الإنجليزية بتنظيم مؤسسة «توست ماسترز» العالمية. وبحسب بيان أصدرته المنظمة فقد حلت البنا في المرتبة الثالثة عالمياً في المسابقة الدولية للخطابة، في حين فاز شاب بلغاري بالمرتبة الأولى.
وتقدم للمسابقة قرابة 30 ألف شخص من مختلف أنحاء العالم، ولم يتم ترشيح سوى 88 منهم للمرحلة النهائية التي حلت فيها البنا في المرتبة الثالثة في بطولة العالم في مدينة سينسناتي بولاية أوهيو.
يكتشف الكثيرون ممن تخرجوا من الجامعة وخاضوا مجال الأعمال الاقتصادية ضرورة اكتساب مهارات يفتقدونها مثل مهارات الحوار والتواصل و الخطابة، كما هو الحال مع أندية تعرف باسم توست ماسترز (أنشئ أول نادي توستماسترز باللغة العربية عام 2007م بحسب موقع الجمعية) تسعى جمعيات توستماسترز لجعل التواصل الفعال حقيقة واقعة عالمياً، فمن خلال أنديتها تساعد المنظمة الجميع، رجالاً ونساءً، على تعلم فنون الحديث والإصغاء والتفكير، هذه المهارات المهمة التي تساعد على تحقيق الذات وتطور الإمكانات القيادية وتسهل التفاهم ما بين الناس وتساهم بشكل عام في تحسين الحياة.
وتنظم المدارس الثانوية في الولايات المتحدة المناظرات التنافسية بين صفوفهم لتواجه المدارس الأخرى فيما يشبه دوري كرة القدم الأوروبي. وتتاح الفرصة أمام الطلاب الأذكياء ممن يعملون بجد لمنافسة أرقى المدارس في الضواحي فضلا عن تعزيز قدرات المنافسة لدى الطلاب الصغار لبناء المهارات التي تضمن نجاحهم في اقتصاد المعرفة العالمي.
تقوي هذه المناظرات مكانة المدرسة لدى الطلاب لتصبح أكثر جاذبية لهم لتصبح التحديات المثيرة التي يواجهونها في هذه المناظرات دافعا قويا لهم في اعتبار المدرسة ساحة حيوية لأنشطتهم بدلا من أن تكون مثيرة للملل والكراهية.
وتقام للمناظرة التنافسية أنشطة تحضير تتضمن ساعات من البحث والتقصي وتهذيب مهارات الحوار والمناظرة، ويقبل بفريق المناظرة عدد محدد يتم اختياره من أفضل العقول بين الطلاب. أما في الدول العربية فلا يعتمد النظام التعليمي هذه المهارات عدا عن دولتي قطر والكويت حيث يتم تنظيم منافسات في المناظرة والحوار.
وتقدم للمسابقة قرابة 30 ألف شخص من مختلف أنحاء العالم، ولم يتم ترشيح سوى 88 منهم للمرحلة النهائية التي حلت فيها البنا في المرتبة الثالثة في بطولة العالم في مدينة سينسناتي بولاية أوهيو.
يكتشف الكثيرون ممن تخرجوا من الجامعة وخاضوا مجال الأعمال الاقتصادية ضرورة اكتساب مهارات يفتقدونها مثل مهارات الحوار والتواصل و الخطابة، كما هو الحال مع أندية تعرف باسم توست ماسترز (أنشئ أول نادي توستماسترز باللغة العربية عام 2007م بحسب موقع الجمعية) تسعى جمعيات توستماسترز لجعل التواصل الفعال حقيقة واقعة عالمياً، فمن خلال أنديتها تساعد المنظمة الجميع، رجالاً ونساءً، على تعلم فنون الحديث والإصغاء والتفكير، هذه المهارات المهمة التي تساعد على تحقيق الذات وتطور الإمكانات القيادية وتسهل التفاهم ما بين الناس وتساهم بشكل عام في تحسين الحياة.
وتنظم المدارس الثانوية في الولايات المتحدة المناظرات التنافسية بين صفوفهم لتواجه المدارس الأخرى فيما يشبه دوري كرة القدم الأوروبي. وتتاح الفرصة أمام الطلاب الأذكياء ممن يعملون بجد لمنافسة أرقى المدارس في الضواحي فضلا عن تعزيز قدرات المنافسة لدى الطلاب الصغار لبناء المهارات التي تضمن نجاحهم في اقتصاد المعرفة العالمي.
تقوي هذه المناظرات مكانة المدرسة لدى الطلاب لتصبح أكثر جاذبية لهم لتصبح التحديات المثيرة التي يواجهونها في هذه المناظرات دافعا قويا لهم في اعتبار المدرسة ساحة حيوية لأنشطتهم بدلا من أن تكون مثيرة للملل والكراهية.
وتقام للمناظرة التنافسية أنشطة تحضير تتضمن ساعات من البحث والتقصي وتهذيب مهارات الحوار والمناظرة، ويقبل بفريق المناظرة عدد محدد يتم اختياره من أفضل العقول بين الطلاب. أما في الدول العربية فلا يعتمد النظام التعليمي هذه المهارات عدا عن دولتي قطر والكويت حيث يتم تنظيم منافسات في المناظرة والحوار.