انتشرت عدة سيناريوهات عن الهجوم المزمع شنه على سوريا من قبل الولايات المتحدة الامريكية.

1- صواريخ موجّهة مدمّرة: لدى الولايات المتحدة أربع مدمرات حاملة صواريخ موجهة في البحر الأبيض المتوسط ​​- يو اس اس شديد، يو اس اس باري، يو اس اس راماج وUSS ماهان. يمكن للسفن تحمل أقصى من 90-96 صواريخ كروز توماهوك. الصورة للمدمرة USS Gravely.

2- صواريخ موجّهة مدمّرة "التوماهوك": من المرجح أن تكون صواريخ توماهوك هي خيار الرئيس الامريكي أوباما في الهجوم على سوريا لأن مداها يصل إلى نحو 1،000 ميل (1،610 كم) وبالتالي لن تضطر القوات الأمريكية إلى تدمير الدفاعات الجوية السورية. الصورة للمدمرة يو اس اس باري.



3- الغواصات: الولايات المتحدة لديها 58 غواصة قادرة على إطلاق صواريخ كروز توماهوك، بما في ذلك أربع غواصات لإطلاق الصواريخ الموجهة خصيصا قادرة على حمل ما يصل الى 154 صاروخ لكل منهما. الصورة لصواريخ توماهوك محملة داخل الغواصة USS هامبتون.


4- الطائرات: طائرات يو إس B-1، B-2 والقاذفات B-52 قادرة على حمل صواريخ كروز التي تطلق من الجو. في الصورة طائرة B-52.


5- الطائرات: طائرات يو إس B-1، B-2 والقاذفات B-52 قادرة على حمل صواريخ كروز التي تطلق من الجو. في الصورة طائرة B-1.


6- الطائرات: طائرات يو إس B-1، B-2 والقاذفات B-52 قادرة على حمل صواريخ كروز التي تطلق من الجو. في الصورة طائرة B-2.


7- حاملات الطائرات: حاملة الطائرات يو اس اس هاري ترومان في شمال بحر العرب حاملة الطائرات USS نيميتز في المحيط الهندي، لكن من غير المرجح مشاركتهما. في الصورة هو يو اس اس هاري ترومان.


8- حاملات الطائرات: حاملة الطائرات USS نيميتز دعمت العمليات العسكرية الأمريكية في أفغانستان. في الصورة حاملة الطائرات USS نيميتز.


9- سفينة هجوم برمائي: السفينة يو اس اس كيرسارج انتهت عملها على البر وعادت إلى الخليج. ولايرجح تدخلها غذا كانت الضربة المزمعة "محدودة" كما أعلن الرئيس باراك أوباما. الصورة للسفينة يو اس اس كيرسارج.


10- زيادة عدد الطائرات في القواعد الجوية في البلدان العربية: يمكن أن تستخدم الولايات المتحدة الأمريكية طائراتها الموجودة في بلدان المنطقة، لكن هذا السينارية غير مرجح لأن استخدام الطائرات يوجب تدمير الدفاعات الجوية السورية.


قاذفة أمريكية تهبط أمس في قاعدة أنجرليك التركية مما قد يعني أن القصف على سوريا سينطلق غربا من البحر ومن الشمال عبر الأجواء التركية وبرا وجوا من الجنوب عبر الأردن.