قال فريد الديب - محامي الرئيس المخلوع حسني مبارك -: إن موكله لم يهلع عندما علم بقرار وضعه تحت الإقامة الجبرية، موضحًا أن القرار سيلغى أثره بعد إلغاء حالة الطوارئ.
وأضاف «الديب» في لقائه ببرنامج «الشعب يريد» على قناة «التحرير» أن مبارك من حقه توفير الحماية له؛ لأنه رئيس دولة سابق، موضحًا أنه لم يعد عليه أي تهم أو جرم.
وأشار إلى أن مبارك طلب إقامته بمستشفى المعادي العسكرية أثناء فترة الإقامة الجبرية، مؤكدًا أن ظروف البلاد حتمت اتخاذ ذلك القرار، ولا يعتبر تحايلًا على الإفراج عنه.
وأوضح أنه بعد إلغاء الإقامة الجبرية على مبارك سيعود إلى قصر السلام بمصر الجديدة وفقًا لقانون مخصصات رؤساء الجمهورية السابقين، والذي هو ملك للمخابرات العامة وكان يسكن فيه أثناء فترة رئاسته، ويقطنه الآن الرئيس المؤقت عدلي منصور.
واعتبر أن تقارير لجنة تقصي الحقائق عبارة عن «هجايص»، بحسب تعبيره، وأن تقاريرها ليس لها أي قيمة.
ولفت إلى أن نيابة الثورة التي أنشأها الرئيس المعزول محمد مرسي كانت للتحايل على القانون، واصفًا التظاهرات التي قامت ضد إخلاء سبيل مبارك «افتراء عليه».
وأضاف «الديب» في لقائه ببرنامج «الشعب يريد» على قناة «التحرير» أن مبارك من حقه توفير الحماية له؛ لأنه رئيس دولة سابق، موضحًا أنه لم يعد عليه أي تهم أو جرم.
وأشار إلى أن مبارك طلب إقامته بمستشفى المعادي العسكرية أثناء فترة الإقامة الجبرية، مؤكدًا أن ظروف البلاد حتمت اتخاذ ذلك القرار، ولا يعتبر تحايلًا على الإفراج عنه.
وأوضح أنه بعد إلغاء الإقامة الجبرية على مبارك سيعود إلى قصر السلام بمصر الجديدة وفقًا لقانون مخصصات رؤساء الجمهورية السابقين، والذي هو ملك للمخابرات العامة وكان يسكن فيه أثناء فترة رئاسته، ويقطنه الآن الرئيس المؤقت عدلي منصور.
واعتبر أن تقارير لجنة تقصي الحقائق عبارة عن «هجايص»، بحسب تعبيره، وأن تقاريرها ليس لها أي قيمة.
ولفت إلى أن نيابة الثورة التي أنشأها الرئيس المعزول محمد مرسي كانت للتحايل على القانون، واصفًا التظاهرات التي قامت ضد إخلاء سبيل مبارك «افتراء عليه».