قال الداعية الإسلامي، وجدي غنيم، إن ما سمّاها «المسرحية» اكتملت بالإفراج عن الرئيس الأسبق حسني مبارك، مشيرًا إلى أن «التمثيلية بدأت منذ تفويض المخلوع للمجلس العسكري»، وأن مظاهرات 30 يونيو كانت لإعادة نظام مبارك.
وأوضح «غنيم»، في فيديو له بعنوان «تعليقي على الإفراج عن حسني المجرم»، صباح الخميس، أنه حذّر من قبل الثوار من المجلس العسكري السابق، لأنه امتداد للمخلوع مبارك، وأن «المجلس ظل مع مبارك 30 عامًا، وانتظروا 17 يومًا خلال الثورة، ولم يتحركوا على الرغم من سقوط 1000 شهيد، وطنطاوي شهد زورًا في محاكمة القرن، وأنه خالف وعده أكثر من مرة في تسليم السلطة، ولم يلغ المحاكم العسكرية وحاكم مبارك أمام القضاء المدني، وصدّر الغاز للكيان الصهيوني، وساعد مبارك على تحويل أمواله».
وأشار إلى أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، امتداد للمجلس العسكري السابق ومبارك، معتبرًا أن «الشعب مضحوك عليه وغلبان».
وأوضح «غنيم» أن 30 يونيو كانت ثورة مضادة ضد 25 يناير، مدللًا على قوله بخروج جميع فلول مبارك من السجون، مؤكدًا أن النظام الأسبق يعود من جديد إلى الحكم.
ووجه رسالة إلى الشباب، قائلًا: «نظام مبارك يعود من جديد، ومظاهرات 30 يونيو لم تكن ضد مرسي والإخوان، ولكن لإعادة النظام الأسبق، فوقوا يا شباب، وكفاية كده».
ودعا الشعب المصري للنزول إلى الميادين سلميًا، مؤكدًا أنه «لا يمكن أن تحكمنا البيادة العسكرية مرة أخرى».
وأوضح «غنيم»، في فيديو له بعنوان «تعليقي على الإفراج عن حسني المجرم»، صباح الخميس، أنه حذّر من قبل الثوار من المجلس العسكري السابق، لأنه امتداد للمخلوع مبارك، وأن «المجلس ظل مع مبارك 30 عامًا، وانتظروا 17 يومًا خلال الثورة، ولم يتحركوا على الرغم من سقوط 1000 شهيد، وطنطاوي شهد زورًا في محاكمة القرن، وأنه خالف وعده أكثر من مرة في تسليم السلطة، ولم يلغ المحاكم العسكرية وحاكم مبارك أمام القضاء المدني، وصدّر الغاز للكيان الصهيوني، وساعد مبارك على تحويل أمواله».
وأشار إلى أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، امتداد للمجلس العسكري السابق ومبارك، معتبرًا أن «الشعب مضحوك عليه وغلبان».
وأوضح «غنيم» أن 30 يونيو كانت ثورة مضادة ضد 25 يناير، مدللًا على قوله بخروج جميع فلول مبارك من السجون، مؤكدًا أن النظام الأسبق يعود من جديد إلى الحكم.
ووجه رسالة إلى الشباب، قائلًا: «نظام مبارك يعود من جديد، ومظاهرات 30 يونيو لم تكن ضد مرسي والإخوان، ولكن لإعادة النظام الأسبق، فوقوا يا شباب، وكفاية كده».
ودعا الشعب المصري للنزول إلى الميادين سلميًا، مؤكدًا أنه «لا يمكن أن تحكمنا البيادة العسكرية مرة أخرى».