أشهر نجل شقيق المخلوع يحيى محمد عبد الله صالح صفحته على موقع التواصل الإجتماعي"فيس بوك" تحت اسم رائد العلمانية في اليمن يحيى محمد عبد الله صالح.
وكتب صالح في رأس الصفحة »يحيى محمد عبد الله صالح- زعيم ليبرالي تقدمي يمني، يعد أول من حمل راية النضال على طريق بناء الدولة المدنية اليمنية الحديثة«.
وقال صالح، وهو ضمن من تم تهميش منصبه عقب ثورة الشبابية الشعبية 2011 التي أطاحت بحكم عمه بعد أن كان يقود قوات الأمن المركزي المعروفة الآن بقوات الأمن الخاصة، في رابط تحت صورة له وهو يمارس الرياضة في ناد رياضي »الرمز القدوة ليس بخطب وشعارات حماسية، بل بأفعال وممارسات يتعايش بها مع الناس«.
وصالح أحد أبرز المتهمين بقتل وجرح المئات من شباب الثورة الذين ثاروا في فبراير من العام 2011، ضد نظام حكم عمه حين كان يقود قوات الأمن المركزي التي إستحدثها الرئيس المخلوع صالح لتثبيت أسرته في الحكم.
وقوات الأمن المركزي اليمني، قوة ضاربة تتشكل من أكثر من عشرة ألوية تتمتع باستقلالية عن وزارة الداخلية ، تسلم قيادتها المقدم محمد عبد الله صالح الشقيق الأكبر للرئيس المخلوع صالح، وورثه ابنه العقيد يحيى الذي شغل منصب أركان حرب الأمن المركزي حتى 2012، حيث تمتع بنفوذ حقيقي يفوق بكثير نفوذ قائد الأمن المركزي سابقاً العميد عبد الملك الطيب .
وفي صورة أخرى له بجانب عمه المخلوع وهو يؤدي الصلاة بجامع الرئاسة»العلمانية ليست ضــد الدين، بل تطهير للدين من المتاجرين به، من المجرمين الارهابيين، وتجار السلاح، واللصوص، والساقطين الذين يتخفون تحت عباءته لتضليل الشعوب.. فالعلمانية تحمي حقك في ممارسة عباداتك بقوة القانون.. فالمسلمون اليوم يبنون مساجدهم في الغرب بحماية قوانين أنظمته العلمانية، فيما يعجزون عن أداء صلاتهم في دول أنظمتها إسلامية جراء ثقافة التكفير والارهاب التي ينشرها المتأسلمون من تجار الأديان«.
واتخذ العلماني المخلوع من شعار"رهان الحاضر وأمل المستقبل" شعارا لصفحته.
وكتب صالح في رأس الصفحة »يحيى محمد عبد الله صالح- زعيم ليبرالي تقدمي يمني، يعد أول من حمل راية النضال على طريق بناء الدولة المدنية اليمنية الحديثة«.
وقال صالح، وهو ضمن من تم تهميش منصبه عقب ثورة الشبابية الشعبية 2011 التي أطاحت بحكم عمه بعد أن كان يقود قوات الأمن المركزي المعروفة الآن بقوات الأمن الخاصة، في رابط تحت صورة له وهو يمارس الرياضة في ناد رياضي »الرمز القدوة ليس بخطب وشعارات حماسية، بل بأفعال وممارسات يتعايش بها مع الناس«.
وصالح أحد أبرز المتهمين بقتل وجرح المئات من شباب الثورة الذين ثاروا في فبراير من العام 2011، ضد نظام حكم عمه حين كان يقود قوات الأمن المركزي التي إستحدثها الرئيس المخلوع صالح لتثبيت أسرته في الحكم.
وقوات الأمن المركزي اليمني، قوة ضاربة تتشكل من أكثر من عشرة ألوية تتمتع باستقلالية عن وزارة الداخلية ، تسلم قيادتها المقدم محمد عبد الله صالح الشقيق الأكبر للرئيس المخلوع صالح، وورثه ابنه العقيد يحيى الذي شغل منصب أركان حرب الأمن المركزي حتى 2012، حيث تمتع بنفوذ حقيقي يفوق بكثير نفوذ قائد الأمن المركزي سابقاً العميد عبد الملك الطيب .
وفي صورة أخرى له بجانب عمه المخلوع وهو يؤدي الصلاة بجامع الرئاسة»العلمانية ليست ضــد الدين، بل تطهير للدين من المتاجرين به، من المجرمين الارهابيين، وتجار السلاح، واللصوص، والساقطين الذين يتخفون تحت عباءته لتضليل الشعوب.. فالعلمانية تحمي حقك في ممارسة عباداتك بقوة القانون.. فالمسلمون اليوم يبنون مساجدهم في الغرب بحماية قوانين أنظمته العلمانية، فيما يعجزون عن أداء صلاتهم في دول أنظمتها إسلامية جراء ثقافة التكفير والارهاب التي ينشرها المتأسلمون من تجار الأديان«.
واتخذ العلماني المخلوع من شعار"رهان الحاضر وأمل المستقبل" شعارا لصفحته.
