أمر العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز السبت بإرسال ثلاثة مستشفيات ميدانية بكامل أطقمها من أطباء وفنيين ومعدات طبية إلى مصر.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مصدر سعودي مسؤول القول إن هذا الأمر يجسد وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب الشعب المصري الشقيق والمساعدة في تخفيف الضغط على المستشفيات هناك.
وذكّر المصدر بقول خادم الحرمين الشريفين في تصريحه الصادر أمس "أن شعب المملكة العربية السعودية وحكومتها يقفون صفا واحدا مع أشقائهم في جمهورية مصر العربية".
والجمعة، دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز المصريين والعرب والمسلمين إلى التصدي لكل مَنْ يحاول زعزعة أمن مصر، معتبراً أن مَنْ يتدخل في شؤون مصر الداخلية من الخارج "يوقدون الفتنة". وبعد عزل الرئيس محمد مرسي عن الرئاسة في الثالث من تموز/يوليو الماضي وعدت العربية السعودية والامارات العربية المتحدة والكويت بتقديم مساعدة الى مصر بقيمة 12 مليار دولار.
وأهاب الملك عبدالله بالعرب للوقوف معاً ضد محاولات زعزعة أمن مصر، "وضد كل من يحاول أن يزعزع دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية والعربية مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء".
واعتبر الملك عبدالله في تصريح حول الأحداث بمصر أن "استقرار مصر يتعرّض لكيد الحاقدين والكارهين في محاولة فاشلة لضرب وحدته واستقراره".
وتفاءل العاهل السعودي في تصريح أذاعه التلفزيون السعودي بأن "مصر ستستعيد عافيتها"، مؤكداً أن السعودية "شعباً وحكومة تقف مع مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة، وتجاه كل مَنْ يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية وعزمها وقوتها - إن شاء الله - وحقها الشرعي لردع كل عابث أو مضلل لبسطاء الناس من أشقائنا في مصر".
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن مصدر سعودي مسؤول القول إن هذا الأمر يجسد وقوف المملكة العربية السعودية إلى جانب الشعب المصري الشقيق والمساعدة في تخفيف الضغط على المستشفيات هناك.
وذكّر المصدر بقول خادم الحرمين الشريفين في تصريحه الصادر أمس "أن شعب المملكة العربية السعودية وحكومتها يقفون صفا واحدا مع أشقائهم في جمهورية مصر العربية".
والجمعة، دعا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز المصريين والعرب والمسلمين إلى التصدي لكل مَنْ يحاول زعزعة أمن مصر، معتبراً أن مَنْ يتدخل في شؤون مصر الداخلية من الخارج "يوقدون الفتنة". وبعد عزل الرئيس محمد مرسي عن الرئاسة في الثالث من تموز/يوليو الماضي وعدت العربية السعودية والامارات العربية المتحدة والكويت بتقديم مساعدة الى مصر بقيمة 12 مليار دولار.
وأهاب الملك عبدالله بالعرب للوقوف معاً ضد محاولات زعزعة أمن مصر، "وضد كل من يحاول أن يزعزع دولة لها في تاريخ الأمة الإسلامية والعربية مكان الصدارة مع أشقائها من الشرفاء".
واعتبر الملك عبدالله في تصريح حول الأحداث بمصر أن "استقرار مصر يتعرّض لكيد الحاقدين والكارهين في محاولة فاشلة لضرب وحدته واستقراره".
وتفاءل العاهل السعودي في تصريح أذاعه التلفزيون السعودي بأن "مصر ستستعيد عافيتها"، مؤكداً أن السعودية "شعباً وحكومة تقف مع مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة، وتجاه كل مَنْ يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية وعزمها وقوتها - إن شاء الله - وحقها الشرعي لردع كل عابث أو مضلل لبسطاء الناس من أشقائنا في مصر".
