وهكذا أحرزت أبل انتصاراً جديداً على سامسونج، بعدما أن تسلَّمت التفَّاحة الأمريكية قرار لجنة التجارة الدولية ITC بأنه ولابد حظر المنتجات القديمة للشركة الكورية: سامسونج.
كشف التقرير النهائي للَّجْنَة بأنها قد قرَّرت بانتهاك سامسونج لاثنين من براءات اختراع أبل، واحدة لأسلوب التحكُّم باللمس، والأخرى لتقنية السمَّاعات I/O، مِمَّا يعني أنه سيتم الحظر على استيراد المنتجات المُخالفة.
وقبل أن تتم فعاليات الحظر، يجب أن يخضع القرار اللجنة للمراجعة الرئاسية لمدة 60 يوماً، والذي يجعلنا نتصور أنه من الممكن رؤية تراجُع في قرار اللجنة، ليتماثل مع شكوى سامسونج مؤخَّراً ضد أبل، والتي شهدت فرض الحظر من قِبَلِ لجنة التجارة الدولية على منتجات أبل القديمة مثل آيفون 4 إس، وصدر عكسه بعد ذلك بعد استخدام حق النقض من المُمَثِّل التجاري للولايات المتحدة.
إن تأثير حظر الاستيراد هذا لابُد أن يُطَبَّق على جميع المنتجات التي تحمل أسباب الحظر، ولهذا قد نجد بعد التعديلات عليها، أو حتى إزالة صريحة لهذه الخصائص، ولا يبقى لنا سوى أن نرى ما سوف تختاره سامسونج أن تفعله مع هذه الأجهزة.
حُكم الحظر هو نتيجة إجراء تحقيق بناءً على طلب القاضي توماس بيندر في أكتوبر 2012، والذي خَلُصَ إلى أن سامسونج قد انتهكت براءات اختراع أبل، وكان كلا الطرفين غير راضين مع قرار القاض حينذاك، لذلك تم تقديم هذه القضيَّة إلى اللَّجنة أملاً في مزيد من التوضيح.
وافقت لجنة التجارة الدولية قرار التحقيق، وأحالت في وقتٍ لاحق اثنين من براءات الاختراع مرة أخرى إلى القاضي بيندر، ومن غير الواضح لي إذا ما كانت هواتف سامسونج ستقع في ظِلِّ الحظر، لكن بالتأكيد ستقع الأجهزة القديمة تحت براثنه لوجودها منذ فترة طويلة، تعازينا لسامسونج.
المصدر
كشف التقرير النهائي للَّجْنَة بأنها قد قرَّرت بانتهاك سامسونج لاثنين من براءات اختراع أبل، واحدة لأسلوب التحكُّم باللمس، والأخرى لتقنية السمَّاعات I/O، مِمَّا يعني أنه سيتم الحظر على استيراد المنتجات المُخالفة.
وقبل أن تتم فعاليات الحظر، يجب أن يخضع القرار اللجنة للمراجعة الرئاسية لمدة 60 يوماً، والذي يجعلنا نتصور أنه من الممكن رؤية تراجُع في قرار اللجنة، ليتماثل مع شكوى سامسونج مؤخَّراً ضد أبل، والتي شهدت فرض الحظر من قِبَلِ لجنة التجارة الدولية على منتجات أبل القديمة مثل آيفون 4 إس، وصدر عكسه بعد ذلك بعد استخدام حق النقض من المُمَثِّل التجاري للولايات المتحدة.
إن تأثير حظر الاستيراد هذا لابُد أن يُطَبَّق على جميع المنتجات التي تحمل أسباب الحظر، ولهذا قد نجد بعد التعديلات عليها، أو حتى إزالة صريحة لهذه الخصائص، ولا يبقى لنا سوى أن نرى ما سوف تختاره سامسونج أن تفعله مع هذه الأجهزة.
حُكم الحظر هو نتيجة إجراء تحقيق بناءً على طلب القاضي توماس بيندر في أكتوبر 2012، والذي خَلُصَ إلى أن سامسونج قد انتهكت براءات اختراع أبل، وكان كلا الطرفين غير راضين مع قرار القاض حينذاك، لذلك تم تقديم هذه القضيَّة إلى اللَّجنة أملاً في مزيد من التوضيح.
وافقت لجنة التجارة الدولية قرار التحقيق، وأحالت في وقتٍ لاحق اثنين من براءات الاختراع مرة أخرى إلى القاضي بيندر، ومن غير الواضح لي إذا ما كانت هواتف سامسونج ستقع في ظِلِّ الحظر، لكن بالتأكيد ستقع الأجهزة القديمة تحت براثنه لوجودها منذ فترة طويلة، تعازينا لسامسونج.
المصدر