قد يمر المرء بأوقات يجد نفسه عاجزا عن تحقيق الأهداف المرجوة منه في العمل، وقد ترجع هذه الأمور إلى العديد من الأسباب الخارجة عن إرادة الإنسان، وتستند أكثر إلى طبيعة الأعمال والظروف، أما بالنسبة للفرد، فنقدم لكم نصائح من شأنها دفع الموظف إلى تقديم وإنجاز المزيد، بحسب تقرير على مجلة تايم الشقيقة لـCNN.
- حاول التخلي بعض الشيء عن الغرور، وحاول الدخول والمساعدة في الأعمال الأخرى التي ليست بالضرورة من مهامك الرئيسية.
- اجعل مكتبك مريحا عبر خطوات مثل تعليق صور لأفراد العائلة أو لرحلات استجمامية.
- ضع لنفسك حدودا وأوقات محددة لإنجاز عملك.
- راجع روتينك اليومي والليلي، وحاول أن تحافظ على وتيرة سريعة في التحضير لليوم التالي لتبدأ عملك على كامل استعداد.
- ركز على بعض الأعمال المتكررة يوميا أو أسبوعيا، وحاول البحث عن طريقة أسرع لإنجازها.
- فكر بحلول لخفيض المدة التي تستغرقها في تناول وجبة الغذاء في أوقات العمل، مثل أن تحضر وجبة صحية معك للمكتب أو أن تطلب وجبات ليتم إيصالها لك، عوضا عن النزول والبحث عن مطعم والانتظار لأن تجهز الوجبة وتناولها ومن ثم العودة إلى العمل.
- ركز على وظيفة معينة لحين الانتهاء منها عوضا عن تشتيت نفسك بين عدد من الوظائف والمهام الأمر الذي سيستغرق منك وقتا أطول لإنجاز كل واحدة منها على حدة.
- حاول التخلي بعض الشيء عن الغرور، وحاول الدخول والمساعدة في الأعمال الأخرى التي ليست بالضرورة من مهامك الرئيسية.
- اجعل مكتبك مريحا عبر خطوات مثل تعليق صور لأفراد العائلة أو لرحلات استجمامية.
- ضع لنفسك حدودا وأوقات محددة لإنجاز عملك.
- راجع روتينك اليومي والليلي، وحاول أن تحافظ على وتيرة سريعة في التحضير لليوم التالي لتبدأ عملك على كامل استعداد.
- ركز على بعض الأعمال المتكررة يوميا أو أسبوعيا، وحاول البحث عن طريقة أسرع لإنجازها.
- فكر بحلول لخفيض المدة التي تستغرقها في تناول وجبة الغذاء في أوقات العمل، مثل أن تحضر وجبة صحية معك للمكتب أو أن تطلب وجبات ليتم إيصالها لك، عوضا عن النزول والبحث عن مطعم والانتظار لأن تجهز الوجبة وتناولها ومن ثم العودة إلى العمل.
- ركز على وظيفة معينة لحين الانتهاء منها عوضا عن تشتيت نفسك بين عدد من الوظائف والمهام الأمر الذي سيستغرق منك وقتا أطول لإنجاز كل واحدة منها على حدة.