توفي مساء اليوم الأربعاء الزميل الصحفي محمد السياغي جراء حادث مروري تعرض له السبت الماضي في شارع الدائري بالعاصمة صنعاء.
وقالت مصادر قريبه منه لنيوزيمن بأن الزميل السياغي تعرض لحادث مروري وصف بالعنيف من قبل حافلة أمام المركز الطبي الإيراني بحي الدائري وأسعف إلى مستشفى أزال وادخل على إثره للعناية المركزة حيث تسبب به الحادث بنزيف داخلي في الرأس.
وكان الزميل السياغي في طريقه لكسوة أولاده خلال تعرضه للحادث، إلا أن مشئية الله كانت أسرع.
والسياعي وهو خريج الدفعة الثانية بكلية الأعلام جامعة صنعاء يبلغ من العمر 40 عاماّ ويعمل في وكالة سبأ نائباّ لمدير إدارة الأخبار الخارجية ، وأب لأربعة أولاد، كان ينتظر أحدهم خلال الأيام القادمة.
وأولاده هم رويداّ 11 عاماّ وتدرس في الصف الرابع ابتدائي، وعمار سبع سنوات في المرحلة الأولى وعبدالراحمن يبلغ من العمر سنة ونصف.
وسيشيع الزميل غدا الخميس من مسجد الحمد جوار بنك الدم بشارع الزراعة عقب صلاة الظهر .
ويتميز المرحوم بدماثة خلقه ونزاهته وحبه لزملائه في المهنة.
وإذ ينعى نيوزيمن فقيد المهنة، فإنه يتقدم بالتعازى الى أسرة الفقيد والعائلة الصحفية راجين لهم الصبر والسلوان وللفقيد الرحمة والغفران.
وقالت مصادر قريبه منه لنيوزيمن بأن الزميل السياغي تعرض لحادث مروري وصف بالعنيف من قبل حافلة أمام المركز الطبي الإيراني بحي الدائري وأسعف إلى مستشفى أزال وادخل على إثره للعناية المركزة حيث تسبب به الحادث بنزيف داخلي في الرأس.
وكان الزميل السياغي في طريقه لكسوة أولاده خلال تعرضه للحادث، إلا أن مشئية الله كانت أسرع.
والسياعي وهو خريج الدفعة الثانية بكلية الأعلام جامعة صنعاء يبلغ من العمر 40 عاماّ ويعمل في وكالة سبأ نائباّ لمدير إدارة الأخبار الخارجية ، وأب لأربعة أولاد، كان ينتظر أحدهم خلال الأيام القادمة.
وأولاده هم رويداّ 11 عاماّ وتدرس في الصف الرابع ابتدائي، وعمار سبع سنوات في المرحلة الأولى وعبدالراحمن يبلغ من العمر سنة ونصف.
وسيشيع الزميل غدا الخميس من مسجد الحمد جوار بنك الدم بشارع الزراعة عقب صلاة الظهر .
ويتميز المرحوم بدماثة خلقه ونزاهته وحبه لزملائه في المهنة.
وإذ ينعى نيوزيمن فقيد المهنة، فإنه يتقدم بالتعازى الى أسرة الفقيد والعائلة الصحفية راجين لهم الصبر والسلوان وللفقيد الرحمة والغفران.
