أعلن وليام أسانج، مؤسس موقع ويكيليكس لتسريب الوثائق السرية، تأسيس حزب خاص به.
وكتب أسانج في مقال بصحيفة (ذي أستراليان) (الاسترالي) الخميس أن المبادئ الأساسية لهذا الحزب هي الشفافية والمسؤولية والعدالة.
وأشار أسانج إلى أن حزبه الجديد سيخوض بذلك انتخابات مجلس الشيوخ المقررة في ولايات نيو ساوث ويلز وفيكتوريا ويسترن أستراليا (أستراليا الغربية) بسبع مرشحين وأن الهدف من وراء تأسيس الحزب هو إتاحة الفرصة لأفضل الصحفيين الأستراليين الذين يجيدون إجراء التحقيقات الصحفية لدخول الغرفة العليا للبرلمان.
ويعتزم أسانج نفسه الترشح في انتخابات مجلس الشيوخ عن ولاية فيكتوريا.
ويقيم أسانج /42 عاما/ منذ أكثر من عام بسفارة الاكوادور في لندن وذلك لتجنب تسليمه للسلطات السويدية حيث يتهم بارتكاب جرائم جنسية.
وقال أسانج إنه يخشى أن يسلم في نهاية المطاف للولايات المتحدة حيث يهدد بالسجن مدى الحياة بتهمة نشر وثائق سرية.
واتهم أسانج الأحزاب الحالية في أستراليا بإقرار القوانين سرا وبدون إشراك الرأي العام وإنه لن يقبل سياسة تقوم على معلومات غير كافية.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات في تشرين ثان/ نوفمبر.
ويسعى رئيس الوزراء الأسترالي كيفن رود إلى الفوز بهذه الانتخابات عبر تبني سياسة مشددة تجاه الأجانب المتقدمين بطلبات للجوء السياسي.
وكانت الحكومة أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستبدأ فورا في عدم قبول اللاجئين الذين يتقدمون بطلبات لجوء من داخل سفارات أجنبية وأنها سترسل هؤلاء مباشرة إلى دولة بابوا غينيا الجديدة، الفقيرة.
وقال أسانج إن من أول ما سيقوم به حزبه الجديد عقب فوزه في الانتخابات هو المطالبة بالإعلان المفصل عن الاتفاقيات الثنائية.
وكتب أسانج في مقال بصحيفة (ذي أستراليان) (الاسترالي) الخميس أن المبادئ الأساسية لهذا الحزب هي الشفافية والمسؤولية والعدالة.
وأشار أسانج إلى أن حزبه الجديد سيخوض بذلك انتخابات مجلس الشيوخ المقررة في ولايات نيو ساوث ويلز وفيكتوريا ويسترن أستراليا (أستراليا الغربية) بسبع مرشحين وأن الهدف من وراء تأسيس الحزب هو إتاحة الفرصة لأفضل الصحفيين الأستراليين الذين يجيدون إجراء التحقيقات الصحفية لدخول الغرفة العليا للبرلمان.
ويعتزم أسانج نفسه الترشح في انتخابات مجلس الشيوخ عن ولاية فيكتوريا.
ويقيم أسانج /42 عاما/ منذ أكثر من عام بسفارة الاكوادور في لندن وذلك لتجنب تسليمه للسلطات السويدية حيث يتهم بارتكاب جرائم جنسية.
وقال أسانج إنه يخشى أن يسلم في نهاية المطاف للولايات المتحدة حيث يهدد بالسجن مدى الحياة بتهمة نشر وثائق سرية.
واتهم أسانج الأحزاب الحالية في أستراليا بإقرار القوانين سرا وبدون إشراك الرأي العام وإنه لن يقبل سياسة تقوم على معلومات غير كافية.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات في تشرين ثان/ نوفمبر.
ويسعى رئيس الوزراء الأسترالي كيفن رود إلى الفوز بهذه الانتخابات عبر تبني سياسة مشددة تجاه الأجانب المتقدمين بطلبات للجوء السياسي.
وكانت الحكومة أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستبدأ فورا في عدم قبول اللاجئين الذين يتقدمون بطلبات لجوء من داخل سفارات أجنبية وأنها سترسل هؤلاء مباشرة إلى دولة بابوا غينيا الجديدة، الفقيرة.
وقال أسانج إن من أول ما سيقوم به حزبه الجديد عقب فوزه في الانتخابات هو المطالبة بالإعلان المفصل عن الاتفاقيات الثنائية.