دشن نشطاء «سعوديون» مجموعة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك تدعو للثورة ضد نظام آل سعود.
وأطلق النشطاء على الصفحة اسم «الثورة الشبابية السعودية ضد الحكم الملكي الخائن».
وحققت الصفحة اشتراكات قياسية خلال أيام قليلة من تأسيسها حيث تجاوز مشتركيها أكثر من 60 ألف مشترك.
وعرف النشطاء انفسهم بأنهم شباب «سعوديون مستقلون لا ينتمي لأي حزب سياسي ولا إي جماعة».
ونشروا النشطاء مصفوفه بمطالبهم، التي على رأسها، «الافراج عن المعتقلين من العلماء: والسياسيين، وتعديل سياسة المملكة الخارجية من حيث دعم الشعوب لا دعم الانظمة القمعية».
كما يطالبوا بـ«احترام الاسلام وإيقاف قناة «العربية» التي تبث الفتنة ليل نهار في المنطقة العربية، وأن تنزل المملكة عند رأي العلماء ولا تستخدم العلماء الذين ينزلون عن رغبة السياسة العميلة التي تنتهجها».. كما جاء في مصفوفة مطالبهم المنشورة على رأس المجموعة
وجاء المطلب السابع ضرورة الوقوف إلى جانب الثورة السورية وعدم التلاعب بالعواطف من خلال إيهام العشب السعودي بانهم يقفون إلى جانب سوريا وهم بالأساس يحاربون الاسلاميين ويصفونهم بالإرهابيين عبر منبر النظام الاعلامي وهي قناة «العربية».
وأوضح النشطاء إنهم سيطلقون «حراك سلمي مشيرين إلى إن سيبدأ بـ تنسيق داخلي حتى يتم التوافق على الخروج في يوم بأعداد مليونية».
وقال النشطاء إنهم يتوقعون التشوية التي ستقوم به قناة العربية ضد حركتهم ولكن لن يثني الحر اي قيد إعلامي». حد تعبيرهم
وأطلق النشطاء على الصفحة اسم «الثورة الشبابية السعودية ضد الحكم الملكي الخائن».
وحققت الصفحة اشتراكات قياسية خلال أيام قليلة من تأسيسها حيث تجاوز مشتركيها أكثر من 60 ألف مشترك.
وعرف النشطاء انفسهم بأنهم شباب «سعوديون مستقلون لا ينتمي لأي حزب سياسي ولا إي جماعة».
ونشروا النشطاء مصفوفه بمطالبهم، التي على رأسها، «الافراج عن المعتقلين من العلماء: والسياسيين، وتعديل سياسة المملكة الخارجية من حيث دعم الشعوب لا دعم الانظمة القمعية».
كما يطالبوا بـ«احترام الاسلام وإيقاف قناة «العربية» التي تبث الفتنة ليل نهار في المنطقة العربية، وأن تنزل المملكة عند رأي العلماء ولا تستخدم العلماء الذين ينزلون عن رغبة السياسة العميلة التي تنتهجها».. كما جاء في مصفوفة مطالبهم المنشورة على رأس المجموعة
وجاء المطلب السابع ضرورة الوقوف إلى جانب الثورة السورية وعدم التلاعب بالعواطف من خلال إيهام العشب السعودي بانهم يقفون إلى جانب سوريا وهم بالأساس يحاربون الاسلاميين ويصفونهم بالإرهابيين عبر منبر النظام الاعلامي وهي قناة «العربية».
وأوضح النشطاء إنهم سيطلقون «حراك سلمي مشيرين إلى إن سيبدأ بـ تنسيق داخلي حتى يتم التوافق على الخروج في يوم بأعداد مليونية».
وقال النشطاء إنهم يتوقعون التشوية التي ستقوم به قناة العربية ضد حركتهم ولكن لن يثني الحر اي قيد إعلامي». حد تعبيرهم
