اهتمت صحيفة واشطن بوست بما قالت إنه توسيع نطاق برنامج الطائرات الأمريكية بدون طيار، متجاوزا بذلك المناطق الساخنة المحددة، كتلك التي تشهد نزاعات مسلحة أو حروب.
وهذا ما أكده شريط فيديو متداول على موقع "يوتيوب"، يظهر مقاتلين لحزب العمال الكردستاني وهم يتفاخرون بإسقاط طائرة بدون طيار "درون"، مما قد يساور الشك البعض إذا ما كان "الروبوت الطائر" أمريكي بالفعل، إلا أن لقطات أخرى يظهر أسم الشركة المصنعة بوضوح من خلال حطام "الدرون".
هذه الحادثة تحديدا كشفت الغطاء عن "عملية ظل البدوي" ، وهو برنامج تجسس عسكري سري تنطلق خلاله "الدرونات" غير المسلحة من قاعدة أنجرليك العسكرية في تركيا، والتي بدأت منذ نوفمبر/تشرين الثاني عام 2011.
وفي سياق الطائرات بدون طيار الأمريكية ذاتها، تناولت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تحذيرا أطلقته دائرة الطيران الفيدرالي الأمريكية لكل من يطلق نيران سلاحه على تلك الروبوتات الطائرة وتعريض حياة العامة والممتلكات للخطر، كرد على مرسوم ينظر فيه مجلس بلدي قرية "دير تريل" بكولورادو، يشجع على "اصطياد" وإسقاط تلك الطائرات بدعوى أنها تنتهك الخصوصيات.
ويمنح مجلس البلدية، بموجب هذا المرسوم، كل شخص "يصطاد" طائرة بدون طيارة، جائزة قدرها مائة دولار، شريطة تقديمه رخصة سارية المفعول مرفقة بمستند قاطع هو عبارة عن قطعة من حطام الطائرة.
وقال فيليب ستيل، الذي يقف وراء سن هذا المرسوم: "لا أريد أن اعيش في مجتمع مراقب، ولا في سجن افتراضي."
وأضاف بقوله حول استهداف تلك الطائرات: "هذه ضربات وقائية."
وهذا ما أكده شريط فيديو متداول على موقع "يوتيوب"، يظهر مقاتلين لحزب العمال الكردستاني وهم يتفاخرون بإسقاط طائرة بدون طيار "درون"، مما قد يساور الشك البعض إذا ما كان "الروبوت الطائر" أمريكي بالفعل، إلا أن لقطات أخرى يظهر أسم الشركة المصنعة بوضوح من خلال حطام "الدرون".
هذه الحادثة تحديدا كشفت الغطاء عن "عملية ظل البدوي" ، وهو برنامج تجسس عسكري سري تنطلق خلاله "الدرونات" غير المسلحة من قاعدة أنجرليك العسكرية في تركيا، والتي بدأت منذ نوفمبر/تشرين الثاني عام 2011.
وفي سياق الطائرات بدون طيار الأمريكية ذاتها، تناولت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية تحذيرا أطلقته دائرة الطيران الفيدرالي الأمريكية لكل من يطلق نيران سلاحه على تلك الروبوتات الطائرة وتعريض حياة العامة والممتلكات للخطر، كرد على مرسوم ينظر فيه مجلس بلدي قرية "دير تريل" بكولورادو، يشجع على "اصطياد" وإسقاط تلك الطائرات بدعوى أنها تنتهك الخصوصيات.
ويمنح مجلس البلدية، بموجب هذا المرسوم، كل شخص "يصطاد" طائرة بدون طيارة، جائزة قدرها مائة دولار، شريطة تقديمه رخصة سارية المفعول مرفقة بمستند قاطع هو عبارة عن قطعة من حطام الطائرة.
وقال فيليب ستيل، الذي يقف وراء سن هذا المرسوم: "لا أريد أن اعيش في مجتمع مراقب، ولا في سجن افتراضي."
وأضاف بقوله حول استهداف تلك الطائرات: "هذه ضربات وقائية."