تحدثت تقارير أخبارية إن السلطات السعودية استدعت رجل الدين الشيخ المثير للجدل محمد العريفي للتحقيق معه قبل ان تشير عليه بمنعه من السفر خارج البلاد.
وقالت الأنباء أن السلطات السعودية منعت العريفي الذي يتمتع بجماهيرية واسعة من إلقاء محاضرة دينية في الدوحة يوم الخميس القادم.
و كان العريفي المقرب من الإخوان المسلمين سيحل ضيفا على ملتقى نسائم الخير في قطر. وأبلغهم الشيخ - حسب ناشطين عبر موقع "تويتر" - الخميس بمنعه عن السفر .
وتأتي هذه الأنباء مع تحركات السلطات السعودية لإقصاء مناصري جماعة الإخوان من مناصبهم في تطور يربطه المحللون بردود أفعال إخوان السعودية الرافضة لعزل الجيش في هذا البلد للرئيس السابق محمد مرسي الذي دعمته وتدعمه الرياض بقوة.
ويعتقد البعض أن العريفي يناصر ويؤيد جماعة الإخوان المسلمين
ومؤخر، أثارت تغريدات نشرها الداعية السعودي محمد العريفي على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حفيظة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الذين انتقدوا موقفه تجاه الأحداث التي تشهدها مصر.
وغرد العريفي الذي أكد على دعمه لمتظاهري رابعة العدوية المؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي وطالب متابعيه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر بتوثيق صور المواجهات ونشرها بتغريدات بمختلف اللغات حتى تصل للدول الأجنبية.
وقال العريفي في تغريدة له "أرجو من الإخوة الذين أتابعهم، نشر الصور والفيديو، بتغريدات إنكليزية، ووضع 3 أو 4 هاشتاغات عالمية معها، وإن تيسر لغة تركية وفرنسية وأسبانية فجيد".
ويتعرض الداعية السعودي محمد العريفي لهجمة عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر نتيجة لموقفه المؤيد لعودة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي مرة أخرى إلى سدة الحكم في مصر.
وقام مناهضون للعريفي على خلفية مواقفه المؤيدة لعودة الرئيس المعزول المصري مرسي بإطلاق حملة في تويتر دعوا فيها إلى مقاطعته وعدم التجاوب معه من خلال حسابه أو تغريداته على الموقع.
واتهم المشاركون في الحملة العريفي بتعبئة عدد لا يستهان به من الشباب، مما أثار الفوضى والفتنة في الشوارع المصرية وأدت تلك الفوضى إلى سقوط عدد من القتلى.
وانتقد المستخدمون لموقع التواصل أسلوبه في التعامل مع الوضع ذاته مع مبارك، حيث نشر عدد من المستخدمين خطبة للعريفي يوصي فيها بحقن دماء المسلمين.
ويقول مراقبون إن الداعية السعودي خرج أكبر الخاسرين من سقوط الإخوان في مصر -بعد أن وجد له موضع قدم هناك- مما جعله يصر إصرارا على دعم مرسي ولو من خلال فتاوى تويتر.
وشن عدد من أعضاء هيئة العلماء المسلمين حملة فتاوى تكفيرية بحق عدد من القنوات التلفزيونية وعلى رأسهم الداعية محمد العريفي وعبدالعزيز الطريفي ومحمد البراك عضو رابطة العلماء المسلمين.
وكان محور الهجوم الذي يعد الأعنف من قبل دعاة إسلاميين موقف القناة من عزل الرئيس المصري محمد مرسي الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين في مصر وطال الهجوم دولا عربية.
يذكر أن التلفزيون المصري ألغى قرارات صلاح عبدالمقصود، وزير الإعلام الإخواني السابق، بتخصيص برامج لدعاة «الإخوان»، منها إلغاء برنامج الداعية السعودي محمد العريفي نهائيا في آخر لحظة، في خطوة لاقت ترحيب المغردين.
وقالت الأنباء أن السلطات السعودية منعت العريفي الذي يتمتع بجماهيرية واسعة من إلقاء محاضرة دينية في الدوحة يوم الخميس القادم.
و كان العريفي المقرب من الإخوان المسلمين سيحل ضيفا على ملتقى نسائم الخير في قطر. وأبلغهم الشيخ - حسب ناشطين عبر موقع "تويتر" - الخميس بمنعه عن السفر .
وتأتي هذه الأنباء مع تحركات السلطات السعودية لإقصاء مناصري جماعة الإخوان من مناصبهم في تطور يربطه المحللون بردود أفعال إخوان السعودية الرافضة لعزل الجيش في هذا البلد للرئيس السابق محمد مرسي الذي دعمته وتدعمه الرياض بقوة.
ويعتقد البعض أن العريفي يناصر ويؤيد جماعة الإخوان المسلمين
ومؤخر، أثارت تغريدات نشرها الداعية السعودي محمد العريفي على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر، حفيظة نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الذين انتقدوا موقفه تجاه الأحداث التي تشهدها مصر.
وغرد العريفي الذي أكد على دعمه لمتظاهري رابعة العدوية المؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي وطالب متابعيه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر بتوثيق صور المواجهات ونشرها بتغريدات بمختلف اللغات حتى تصل للدول الأجنبية.
وقال العريفي في تغريدة له "أرجو من الإخوة الذين أتابعهم، نشر الصور والفيديو، بتغريدات إنكليزية، ووضع 3 أو 4 هاشتاغات عالمية معها، وإن تيسر لغة تركية وفرنسية وأسبانية فجيد".
ويتعرض الداعية السعودي محمد العريفي لهجمة عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر نتيجة لموقفه المؤيد لعودة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي مرة أخرى إلى سدة الحكم في مصر.
وقام مناهضون للعريفي على خلفية مواقفه المؤيدة لعودة الرئيس المعزول المصري مرسي بإطلاق حملة في تويتر دعوا فيها إلى مقاطعته وعدم التجاوب معه من خلال حسابه أو تغريداته على الموقع.
واتهم المشاركون في الحملة العريفي بتعبئة عدد لا يستهان به من الشباب، مما أثار الفوضى والفتنة في الشوارع المصرية وأدت تلك الفوضى إلى سقوط عدد من القتلى.
وانتقد المستخدمون لموقع التواصل أسلوبه في التعامل مع الوضع ذاته مع مبارك، حيث نشر عدد من المستخدمين خطبة للعريفي يوصي فيها بحقن دماء المسلمين.
ويقول مراقبون إن الداعية السعودي خرج أكبر الخاسرين من سقوط الإخوان في مصر -بعد أن وجد له موضع قدم هناك- مما جعله يصر إصرارا على دعم مرسي ولو من خلال فتاوى تويتر.
وشن عدد من أعضاء هيئة العلماء المسلمين حملة فتاوى تكفيرية بحق عدد من القنوات التلفزيونية وعلى رأسهم الداعية محمد العريفي وعبدالعزيز الطريفي ومحمد البراك عضو رابطة العلماء المسلمين.
وكان محور الهجوم الذي يعد الأعنف من قبل دعاة إسلاميين موقف القناة من عزل الرئيس المصري محمد مرسي الذي ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين في مصر وطال الهجوم دولا عربية.
يذكر أن التلفزيون المصري ألغى قرارات صلاح عبدالمقصود، وزير الإعلام الإخواني السابق، بتخصيص برامج لدعاة «الإخوان»، منها إلغاء برنامج الداعية السعودي محمد العريفي نهائيا في آخر لحظة، في خطوة لاقت ترحيب المغردين.