ألقى الرئيس المصري المؤقت، عدلي منصور، الخميس، كلمة للشعب المصري، هي الأولى منذ توليه مهامه، وذلك بمناسبة ذكرى العاشر من رمضان، منصور، أكد فيها إلتزامه والتزام الحكومة بتحقيق الأمن والاستقرار في البلاد.
وقال "إنه امتثالا لإرادة الشعب التي تجلت دون تأويل استكمالا لأهداف ثورة 25 يناير، ومعلنة أن صاحب الشرعية هو شعب مصر الأصيل، وتشكيل الحكومة الوطنية جاء امتثالا للإرادة الوطنية."
وأضاف: "تلت الحكومة خطوة لتأسيس إطار مؤسسي للمصالحة، وإطار العدالة والمصالحة يتجه للجميع دون إقصاء او استثناء، ودعونا مؤسسات الدولة للعمل معا لإنجاز هدف السلم الاجتماعي القائم على العدل."
وقال: "إننا نمر بمرحلة حاسمة يريد البعض أن تكون طريقا للمجهول، ونريد أن تكون طريقا للأفضل، يريدون لها طريقا للفوضى والعنف والدماء، ونريد لها تأسيسا لصون الحياة وتأسيس لحقوق الإنسان، إنهم يدفعون الوطن لحافة الهاوية ويرفعون شعارات كاذبة."
وأكد منصور التزامه والتزام الحكومة بتحقيق الأمن والاستقرار ولن يأخذهم الخوف والفزع، مضيفًا "سنخوض معركة الأمن حتى النهاية وسنحافظ على الثورة وسنبني الوطن."
واعتبر الرئيس المؤقت أن ما حدث في مظاهرات 30 يونيو/ حزيران جاء لعودة دور مصر ومكانتها، مشددًا على إيمان مصر بالسلام في علاقاتها الدولية، بحسب موقع أخبار مصر الرسمي.
وقال: "لن يأخذنا الماضي عن المستقبل ولن يشغلنا الداخل عن المستقبل"، موجها في ختام كلمته التهنئة للشعب والجيش لمرور 40 عامًا على ذكرى العاشر من رمضان.
وقال "إنه امتثالا لإرادة الشعب التي تجلت دون تأويل استكمالا لأهداف ثورة 25 يناير، ومعلنة أن صاحب الشرعية هو شعب مصر الأصيل، وتشكيل الحكومة الوطنية جاء امتثالا للإرادة الوطنية."
وأضاف: "تلت الحكومة خطوة لتأسيس إطار مؤسسي للمصالحة، وإطار العدالة والمصالحة يتجه للجميع دون إقصاء او استثناء، ودعونا مؤسسات الدولة للعمل معا لإنجاز هدف السلم الاجتماعي القائم على العدل."
وقال: "إننا نمر بمرحلة حاسمة يريد البعض أن تكون طريقا للمجهول، ونريد أن تكون طريقا للأفضل، يريدون لها طريقا للفوضى والعنف والدماء، ونريد لها تأسيسا لصون الحياة وتأسيس لحقوق الإنسان، إنهم يدفعون الوطن لحافة الهاوية ويرفعون شعارات كاذبة."
وأكد منصور التزامه والتزام الحكومة بتحقيق الأمن والاستقرار ولن يأخذهم الخوف والفزع، مضيفًا "سنخوض معركة الأمن حتى النهاية وسنحافظ على الثورة وسنبني الوطن."
واعتبر الرئيس المؤقت أن ما حدث في مظاهرات 30 يونيو/ حزيران جاء لعودة دور مصر ومكانتها، مشددًا على إيمان مصر بالسلام في علاقاتها الدولية، بحسب موقع أخبار مصر الرسمي.
وقال: "لن يأخذنا الماضي عن المستقبل ولن يشغلنا الداخل عن المستقبل"، موجها في ختام كلمته التهنئة للشعب والجيش لمرور 40 عامًا على ذكرى العاشر من رمضان.