ارتكبت قوات الأسد مجازر بالجملة في الساعات الأخيرة، وفي مناطق عدة لاسيما في حمص وحي القابون بدمشق، ووفقاً لناشطين فإن آخر تلك المجازر استهدفت صائمين كانوا على موائد الإفطار في قرية المغارة في جبل الزاوية في ريف إدلب.
ولليوم السابع والعشرين على التوالي تجدد صباحا القصف المركز والعشوائي على حي القابون بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ وصواريخ أرض أرض وبقية أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ومعه تجددت الاشتباكات العنيفة جدا بين الجيش الحر وجيش النظام الذي يحاول يائسا اقتحام الحي فيرد على أعقابه، ما دفعه إلى ارتكاب مجزرة راح ضحيتها العشرات بين قتيل وجريح، بينهم مسعفان كانا يقومان بواجبهما الإنساني في إسعاف الجرحى ونقل القتلى إلى المشافي الميدانية التي لم تعد تستطيع استقبالهم، وهي تعاني حالة نقص حاد في الأدوية والمواد الطبية الأخرى جراء الحصار الخانق الذي تفرضه قوات الأسد.
الحملات العسكرية العنيفة التي ارتكبتها قوات النظام بحق المدنيين السوريين توجت بمجاز في عدد من المناطق، ففي حمص التي تشهد هجوماً عسكرياً عنيفاً منذ أسابيع سقط العشرات جراء القصف المدفعي والصاروخي المتواصل على أحيائها التي تتحول يوما تلو الآخر إلى ركام.
فيما لم يرحم القصف الوحشي إدلب ليخلف مجزرة في قرية المغارة في صفوف المدنيين ودمارا كبيرا، حسب ما تظهر صور بثها ناشطون.
مجزرة أخرى ارتكبتها قوات النظام في حي القابون الدمشقي جراء القصف، مع استمرار الاشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام التي تحاول اقتحام الحي، وتتحدث مصادر المعارضة عن حركة نزوح للأهالي في حي تشرين وسط العاصمة خوفاً من مجزرة جديدة.
ولا يزال حي برزة يتعرض لقصف مدفعي وصاروخي على مدى نحو خمسة أشهر، تزامناً مع حصار خانق تفرضه قوات النظام.
ولليوم السابع والعشرين على التوالي تجدد صباحا القصف المركز والعشوائي على حي القابون بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ وصواريخ أرض أرض وبقية أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ومعه تجددت الاشتباكات العنيفة جدا بين الجيش الحر وجيش النظام الذي يحاول يائسا اقتحام الحي فيرد على أعقابه، ما دفعه إلى ارتكاب مجزرة راح ضحيتها العشرات بين قتيل وجريح، بينهم مسعفان كانا يقومان بواجبهما الإنساني في إسعاف الجرحى ونقل القتلى إلى المشافي الميدانية التي لم تعد تستطيع استقبالهم، وهي تعاني حالة نقص حاد في الأدوية والمواد الطبية الأخرى جراء الحصار الخانق الذي تفرضه قوات الأسد.
الحملات العسكرية العنيفة التي ارتكبتها قوات النظام بحق المدنيين السوريين توجت بمجاز في عدد من المناطق، ففي حمص التي تشهد هجوماً عسكرياً عنيفاً منذ أسابيع سقط العشرات جراء القصف المدفعي والصاروخي المتواصل على أحيائها التي تتحول يوما تلو الآخر إلى ركام.
فيما لم يرحم القصف الوحشي إدلب ليخلف مجزرة في قرية المغارة في صفوف المدنيين ودمارا كبيرا، حسب ما تظهر صور بثها ناشطون.
مجزرة أخرى ارتكبتها قوات النظام في حي القابون الدمشقي جراء القصف، مع استمرار الاشتباكات بين الجيش الحر وقوات النظام التي تحاول اقتحام الحي، وتتحدث مصادر المعارضة عن حركة نزوح للأهالي في حي تشرين وسط العاصمة خوفاً من مجزرة جديدة.
ولا يزال حي برزة يتعرض لقصف مدفعي وصاروخي على مدى نحو خمسة أشهر، تزامناً مع حصار خانق تفرضه قوات النظام.