أظهرت دراسة ميدانية يمنية أن الذكور أكثر تأييدا لتحديد سن الزواج بـ17 سنة عنهم من الإناث.
ووفقا للدراسة- التي أجراها المركز اليمني لقياس الراي - فإن 71% من الذكور أيدوا تحديد سن الزواج وعارضه 19.8%، فيما كانت نسبة النساء المؤيدات لتحديد سن الزواج 52.8%، والمعارضات للتحديد 25.4%.
الدراسة – التي حصل موقع "الثورة نت" على نسخة منها - أظهرت أن الريفيين أكثر تأييدا لتحديد سن الزواج عنهم في سكان الحضر، حيث أيد 65.4% من الريفيين ذلك، فيما بلغت نسبة سكان الحضر المؤيدين لتحديد سن الزواج 53%.
وبينت الدراسة - التي أجريت على 1000 مبحوث في الريف والحضر - أن الريفيين أكثر تأييدا لزيادة دعم الدولة لتعليم البنات عنهم في الحضر، حيث أيد 97% من الريفيين ذلك، فيما أيد 87.7% من سكان الحضر زيادة الإهتمام الحكومي بتعليم البنات.
لكن الدراسة التي أعدها المركز اليمني لقياس الرأي أظهرت اهتمام سكان الحضر بزيادة اهتمام الدولة بالخدمات الصحية للنساء، حيث أيد 99.3% من سكان الحضر ذلك، فيما بلغ نسبة المؤيدين من الريفيين 98.1%.
وأظهر التقرير أن سكان الريف أكثر تأييدا لتولي المرأة مسئوليات في الدولة، حيث بلغت نسبة المؤيدين من الريفيين لتولي المرأة 69.7%، فيما أيد 67.7 % فقط من سكان الحضر ذلك.
الريفيون أيضا أظهروا تأييدهم أكثر من سكان الحضر لانتخاب إمرأة في البرلمان، فيما رفض غالبية الذكور منح أصواتهم للمرأة.
وبخصوص الكوتا النسائية فقد أيد 50% من سكان الحضر ذلك، فيما بلغ نسبة المؤيدين للكوتا النساء من سكان ال49.4%، كما أظهرت الدراسة تقبل الذكور أيضا للكوتا النسائية.
ووفقا للدراسة فإن غالبية من أجريت عليهم الدراسة أكدوا أن وضع المرأة لم يتحسن منذ اندلاع أحداث الثورة الشعبية، وأنه ظل على حاله كما كان سابقا.
وقد أجريت الدراسة على 1000 مبحوث 700 منهم في الريف وبالتساوي بين الذكور والإناث.
ووفقا للدراسة- التي أجراها المركز اليمني لقياس الراي - فإن 71% من الذكور أيدوا تحديد سن الزواج وعارضه 19.8%، فيما كانت نسبة النساء المؤيدات لتحديد سن الزواج 52.8%، والمعارضات للتحديد 25.4%.
الدراسة – التي حصل موقع "الثورة نت" على نسخة منها - أظهرت أن الريفيين أكثر تأييدا لتحديد سن الزواج عنهم في سكان الحضر، حيث أيد 65.4% من الريفيين ذلك، فيما بلغت نسبة سكان الحضر المؤيدين لتحديد سن الزواج 53%.
وبينت الدراسة - التي أجريت على 1000 مبحوث في الريف والحضر - أن الريفيين أكثر تأييدا لزيادة دعم الدولة لتعليم البنات عنهم في الحضر، حيث أيد 97% من الريفيين ذلك، فيما أيد 87.7% من سكان الحضر زيادة الإهتمام الحكومي بتعليم البنات.
لكن الدراسة التي أعدها المركز اليمني لقياس الرأي أظهرت اهتمام سكان الحضر بزيادة اهتمام الدولة بالخدمات الصحية للنساء، حيث أيد 99.3% من سكان الحضر ذلك، فيما بلغ نسبة المؤيدين من الريفيين 98.1%.
وأظهر التقرير أن سكان الريف أكثر تأييدا لتولي المرأة مسئوليات في الدولة، حيث بلغت نسبة المؤيدين من الريفيين لتولي المرأة 69.7%، فيما أيد 67.7 % فقط من سكان الحضر ذلك.
الريفيون أيضا أظهروا تأييدهم أكثر من سكان الحضر لانتخاب إمرأة في البرلمان، فيما رفض غالبية الذكور منح أصواتهم للمرأة.
وبخصوص الكوتا النسائية فقد أيد 50% من سكان الحضر ذلك، فيما بلغ نسبة المؤيدين للكوتا النساء من سكان ال49.4%، كما أظهرت الدراسة تقبل الذكور أيضا للكوتا النسائية.
ووفقا للدراسة فإن غالبية من أجريت عليهم الدراسة أكدوا أن وضع المرأة لم يتحسن منذ اندلاع أحداث الثورة الشعبية، وأنه ظل على حاله كما كان سابقا.
وقد أجريت الدراسة على 1000 مبحوث 700 منهم في الريف وبالتساوي بين الذكور والإناث.