تحت عنوان "اليوم إقالة أم استقالة" ذكرت صحيفة الاهرام المصرية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء (3 يوليو) على وجود جهودا مكثفة لإقناع الرئيس محمد مرسي بتقديم استقالته، درءا للمخاطر المحدقة بالبلاد علي امتداد أقاليمها، شرقا وغربا، شمالا وجنوبا.
وحسب ما قالت الصحيفة أنه مع انتهاء مهلة الـ48 ساعة التي حددتها القوات المسلحة في الرابعة والنصف عصر اليوم، فإنه من المنتظر خلال الساعات التي تعقبها، أحد أمرين: إما إعلان الرئيس استقالته بنفسه، أو إعلان إقالته من خلال خارطة المستقبل التي حددتها القوات المسلحة .
وعلى نفس الصعيد، تهافتت التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عندما انتشر موقع أظهر ساعة للعد التنازلي لانقضاء المهلة التي منحها الجيش لجميع الأطراف السياسية في مصر للعثور على حل، وقد سمي الموقع "Morsi Timer" وكتب في بداية الصفحة عنوان "أول انقلاب عسكري مُنتخب"، تليه الساعة بالعد التنازلي لانقضاء المهلة.
وتنوعت التعليقات على الموقع، منها:
تعليق "Brincess Mona" التي قالت :" متنساش تسيب المفتاح تحت الدواسة."
وعلق "Khaled Saleh" على عنوان الموقع قائلاً: "يا ريت تشيل كلمة انقلاب عسكري مش حلوة مع ثورة الشعب الجميل ده.. اذا سمحت."
وردت عليه "Mina Mounir" لتقول: "انقلاب عسكري منتخب.. يعني ارادة شعبية."
وأيدتها "Maha Halim Dawood" قائلة: "يا جماعه ده مش انقلاب عسكري، دي إرادة شعب مصر، ربنا يوفق الجيش والشرطة والشعب المصري."
أما "NOurhąnne Ibrąhim" فقالت :"وسيشهد التاريخ بأن الشعب المصري اول شعب عمل تايمر للرئيس."
وعلقت "Omneia Rashad" لتقول:" هانت و مصر تتحرر من قبضة الاخوان المتأسلمين."
ورد عليها "Åñå Lhbëbé Whbëbè Êlë" : "إخوان متأسلمين مين ده إنتي لو عارفة حاجة في دينك ابقى تعالي قابليني."
وردت عليه "Mai Elshafey" لتقول: "والله اللي ما يشوف من الغربال يبقى أعمى، حضرتك هو لازم ابقى معاكوا وايد رئيسكوا عشان ابقى مسلمة وعارفة في ديني؟ لازم اللحية وقال الله وقال الرسول؟ وانا ماليش عهد اصلاً واقول كلام ومبعملش بيه."
أما "Abdel-Rahman Refat" فعلق: "أفيقوا يا سادة لن يرضى العسكر بديلا عنهم فى حكم مصر."
وقال "Osama Mahmoud" :"حد يقول للحاجة مراة مرسي تسيب طقم الصيني والملايات في القصر متاخدوش معاها وهي ماشيه."
ولكن "Mohamed Abdel-hade" كان له رأي مختلف عندما قال :"مش هيمشي برده وبكره الايام تثبت!"
علماً أن CNN بالعربية لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب ما قالت الصحيفة أنه مع انتهاء مهلة الـ48 ساعة التي حددتها القوات المسلحة في الرابعة والنصف عصر اليوم، فإنه من المنتظر خلال الساعات التي تعقبها، أحد أمرين: إما إعلان الرئيس استقالته بنفسه، أو إعلان إقالته من خلال خارطة المستقبل التي حددتها القوات المسلحة .
وعلى نفس الصعيد، تهافتت التعليقات على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، عندما انتشر موقع أظهر ساعة للعد التنازلي لانقضاء المهلة التي منحها الجيش لجميع الأطراف السياسية في مصر للعثور على حل، وقد سمي الموقع "Morsi Timer" وكتب في بداية الصفحة عنوان "أول انقلاب عسكري مُنتخب"، تليه الساعة بالعد التنازلي لانقضاء المهلة.
وتنوعت التعليقات على الموقع، منها:
تعليق "Brincess Mona" التي قالت :" متنساش تسيب المفتاح تحت الدواسة."
وعلق "Khaled Saleh" على عنوان الموقع قائلاً: "يا ريت تشيل كلمة انقلاب عسكري مش حلوة مع ثورة الشعب الجميل ده.. اذا سمحت."
وردت عليه "Mina Mounir" لتقول: "انقلاب عسكري منتخب.. يعني ارادة شعبية."
وأيدتها "Maha Halim Dawood" قائلة: "يا جماعه ده مش انقلاب عسكري، دي إرادة شعب مصر، ربنا يوفق الجيش والشرطة والشعب المصري."
أما "NOurhąnne Ibrąhim" فقالت :"وسيشهد التاريخ بأن الشعب المصري اول شعب عمل تايمر للرئيس."
وعلقت "Omneia Rashad" لتقول:" هانت و مصر تتحرر من قبضة الاخوان المتأسلمين."
ورد عليها "Åñå Lhbëbé Whbëbè Êlë" : "إخوان متأسلمين مين ده إنتي لو عارفة حاجة في دينك ابقى تعالي قابليني."
وردت عليه "Mai Elshafey" لتقول: "والله اللي ما يشوف من الغربال يبقى أعمى، حضرتك هو لازم ابقى معاكوا وايد رئيسكوا عشان ابقى مسلمة وعارفة في ديني؟ لازم اللحية وقال الله وقال الرسول؟ وانا ماليش عهد اصلاً واقول كلام ومبعملش بيه."
أما "Abdel-Rahman Refat" فعلق: "أفيقوا يا سادة لن يرضى العسكر بديلا عنهم فى حكم مصر."
وقال "Osama Mahmoud" :"حد يقول للحاجة مراة مرسي تسيب طقم الصيني والملايات في القصر متاخدوش معاها وهي ماشيه."
ولكن "Mohamed Abdel-hade" كان له رأي مختلف عندما قال :"مش هيمشي برده وبكره الايام تثبت!"
علماً أن CNN بالعربية لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.