قالت مصادر دبلوماسية لـ CNN العربية إنّ أول قرار سيتخذه أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني سيكون منح القطريين زيادة في الرواتب نسبتها 10%.
وأكد المصدر أنّ هذه الزيادة سوف يتضمنها خطاب الأمير الجديد والتي هي بمثابة بدء مرحلة جديدة في الدولة " الشابة " والتي ستعتمد على الكفاءات حسب خطابه المتوقع.
وكانت آخر زيادة في قطر قد شهدتها في سبتمبر/أيلول عام 2011 مع بدء "الربيع العربي" والتي شملت الموظفين المدنيين والمتقاعدين بنسبة 60% والعسكريين والمتقاعدين العسكريين بنسبة 120 % وكلفت موازنة الدولة 825 مليون دولار سنويا.
علما أن معظم الحكمومات بالدول العربية والخليجية تحديدا قررت منح موظفيها زيادة في الرواتب بعد بدء الربيع العربي تفاديا لأي تحرك سياسي.
وأفاد مراسل "العربية" في الدوحة بأن أمير قطر الجديد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني سيلقي كلمة الأربعاء 26 يونيو/حزيران مضيفاً أنه سيتم تشكيل حكومة جديدة.
وكان أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني قد تنازل عن الحكم لصالح نجله وولي عهده الشيخ تميم الذي أصبح أميراً للبلاد الثلاثاء 24 يونيو.
وبحسب مصادر فإن الأمير الجديد سيقوم بتغييرات جديدة على الصعيد الحكومي من حيث التشكيل الوزاري.
وأوضح مراسل "العربية" أن التسريبات تقول إن هناك شخصيات مرشحة لتولي رئاسة الوزراء وعلى رأس هذه الشخصيات الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، والذي يتولى حالياً وزارة الداخلية، وبحسب المصادر فإنه سيحتفظ بوزارة الداخلية بالإضافة لرئاسة مجلس الوزراء.
كما أشار إلى أنه سيتم تعيين وزير للخارجية، ما يعني ابتعاد الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس الوزراء وزير الخارجية عن المشهد السياسي.
وأكد المصدر أنّ هذه الزيادة سوف يتضمنها خطاب الأمير الجديد والتي هي بمثابة بدء مرحلة جديدة في الدولة " الشابة " والتي ستعتمد على الكفاءات حسب خطابه المتوقع.
وكانت آخر زيادة في قطر قد شهدتها في سبتمبر/أيلول عام 2011 مع بدء "الربيع العربي" والتي شملت الموظفين المدنيين والمتقاعدين بنسبة 60% والعسكريين والمتقاعدين العسكريين بنسبة 120 % وكلفت موازنة الدولة 825 مليون دولار سنويا.
علما أن معظم الحكمومات بالدول العربية والخليجية تحديدا قررت منح موظفيها زيادة في الرواتب بعد بدء الربيع العربي تفاديا لأي تحرك سياسي.
وأفاد مراسل "العربية" في الدوحة بأن أمير قطر الجديد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني سيلقي كلمة الأربعاء 26 يونيو/حزيران مضيفاً أنه سيتم تشكيل حكومة جديدة.
وكان أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني قد تنازل عن الحكم لصالح نجله وولي عهده الشيخ تميم الذي أصبح أميراً للبلاد الثلاثاء 24 يونيو.
وبحسب مصادر فإن الأمير الجديد سيقوم بتغييرات جديدة على الصعيد الحكومي من حيث التشكيل الوزاري.
وأوضح مراسل "العربية" أن التسريبات تقول إن هناك شخصيات مرشحة لتولي رئاسة الوزراء وعلى رأس هذه الشخصيات الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، والذي يتولى حالياً وزارة الداخلية، وبحسب المصادر فإنه سيحتفظ بوزارة الداخلية بالإضافة لرئاسة مجلس الوزراء.
كما أشار إلى أنه سيتم تعيين وزير للخارجية، ما يعني ابتعاد الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيس الوزراء وزير الخارجية عن المشهد السياسي.
