أصدرت المحكمة العليا بصنعاء هذا الأسبوع حكمها في قضية الحدث حسن شعرة والتي قضت بإلغاء عقوبة الإعدام كونه حدثا، بعد أن رفضت محكمة الاستئناف مسبقا الاستدلال بالوثائق الخاصة بسن الحدث شعرة ومنها شهادة التسنين وشهادة التطعيم وشهادة الميلاد، وأصرت على احتساب عمره بالتاريخ الهجري بدلا عن التاريخ الميلادي (هذه إحدى المشاكل كون القوانين تقبل بالتاريخ الميلاد والهجري).
وقد ظل حسن شعرة في السجن أحد عشرة عاما بتهمة القتل العمد وظلت أسرته تكافح من أجل الافراج عن ولدها كون الحادث لم يكن عمدا، بالإضافة لكون حسن صغير في السن، كما أنه التحق بدراسة الشريعة والقانون وهو في السجن المركزي بصنعاء.
وأكد حسن شعر لمنظمة يمن للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية أنه اختار مجال القانون لأنه التقى عشرات الحالات الذين يعانون الظلم والانتهاكات وأنه سوف يناصرهم وسيعمل في مهنة المحاماة وحقوق الإنسان مستقبلا.
وقد ظل حسن شعرة في السجن أحد عشرة عاما بتهمة القتل العمد وظلت أسرته تكافح من أجل الافراج عن ولدها كون الحادث لم يكن عمدا، بالإضافة لكون حسن صغير في السن، كما أنه التحق بدراسة الشريعة والقانون وهو في السجن المركزي بصنعاء.
وأكد حسن شعر لمنظمة يمن للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية أنه اختار مجال القانون لأنه التقى عشرات الحالات الذين يعانون الظلم والانتهاكات وأنه سوف يناصرهم وسيعمل في مهنة المحاماة وحقوق الإنسان مستقبلا.
