فتيات يمنيات يهوديات في اسرائيل يرتدين الزي الشعبي اليمني في إحدى الاحتفالات الدينية.. وفي العادة تلبس الفتاة في رأسها "القرقوش" الذي يكون بالوان زاهية ويطرز بنقوش جميلة، منذ طفولتها وحتى دخولها قفص الزوجية .
هذه العادة كانت دارجة في اليمن عندنا جميعا- يهود ومسلمين- حيث ان الفتاة عندما تتزوج تستبدل "القرقوش" بالعصابة أو ربطة الرأس التي تتدلى أذيالها الى تحت العنق وتعقد عندها، قبل ان تتعدد موضات هذه الربطة في وقتنا الحاضر .
وفي بعض مناطق اليمن لم تكن هذه هي الميزة الوحيدة التي تفرق بين شكل العذراء والمتزوجة، بل هناك من لا يسمح للبنت قص الشعر الذي مقدمة الرأس (الجذلة) أو (النبعة) إلا عندما يتم تحضيرها للزفاف .
كل هذه العادات مازالت سائدة لدى مجتمع يهود اليمن في اسرائيل، بل أن الفتيات ينتظرن المناسبات بفارغ الصبر من أجل ارتداء ازيائهن الشعبية اليمنية الخاصة بها .
هذه العادة كانت دارجة في اليمن عندنا جميعا- يهود ومسلمين- حيث ان الفتاة عندما تتزوج تستبدل "القرقوش" بالعصابة أو ربطة الرأس التي تتدلى أذيالها الى تحت العنق وتعقد عندها، قبل ان تتعدد موضات هذه الربطة في وقتنا الحاضر .
وفي بعض مناطق اليمن لم تكن هذه هي الميزة الوحيدة التي تفرق بين شكل العذراء والمتزوجة، بل هناك من لا يسمح للبنت قص الشعر الذي مقدمة الرأس (الجذلة) أو (النبعة) إلا عندما يتم تحضيرها للزفاف .
كل هذه العادات مازالت سائدة لدى مجتمع يهود اليمن في اسرائيل، بل أن الفتيات ينتظرن المناسبات بفارغ الصبر من أجل ارتداء ازيائهن الشعبية اليمنية الخاصة بها .