تلقت إدارة المباحث الجنائيه بإب بلاغاً من احدى النساء هو الثاني لها والذي قدمته للقسم الشرقي و مفاده أن اخاها ارتكب فعلاً وجرماً خطيراً حين أقدم على ممارسة الفاحشه باخته المريضه " عجماء" .
وبموجب البلاغ والمعلومات الأولية قام القسم الشرقي بالمحافظة بضبط المتهم " الاخ" والتحفظ عليه ومن ثم إرساله الى البحث الجنائي بتوجيهات مدير أمن إب العميد الركن : فؤاد محمد العطاب .
وكان في فحوى بلاغ المرأة أن أخاها ارتكب الفاحشه باخته المريضه " عجماء" قبل سنوات في بيت أبيهم مؤكدة ببلاغها أن أختها كانت تحمل جنينا في أحشائها من هذه العلاقة المحرمة .
وحسب بلاغ الأخت، فأن الجنين ظل لأشهر في بطن أختها قبل ان يسقط، وتم التكتم على الموضوع من قبل الأسرة ووالدهم " المشعوذ" وبقيت الواقعه في طي الكتمان لثلاث سنوات .
وبعد مرور 3 سنوات وموت الأب الذي قيل عنه انة كان مشعوذاً ويسكن مدينة إب، وهم في الاصل من منطقه خارج المحافظة الخضراء، بدأت الخلافات بين أفراد الأسرة على أموال تسببت بكشف ونشر السر المخيف و القبيح والجريمة المنكرة التي طالت افراد الاسره الغريبه .
سارعت "الأخت" المذكورة بإبلاغ أجهزة الأمن عن اخيها الشاب الذي يمارس الزنا والفاحشه باخته العجماء .
وتم تأكيد بلاغها بشهادة أحد أخوانها الذي قال قبل سنوات انه لاحظ تصرفا غريباً داخل أحد الغرفه وحركات مريبه صادرة من تحت أحد الأغطية ، حيث سارع إلى رفع البطانية للتاكد ممايحدث تحتها لتكون المفاجئه والطامة الكبرى! .
وقالت المرأة صاحبة البلاغ أن الأخ وجد اخاه يمارس الرذيله مع أخته العجماء ، فقام بضربه وإبلاغ والده بالحادثة ، إلا ان والده والأسرة تسترت على الفضيحة والجريمة، إلى ان حملت أختهم بجنين في بطنها واسقطته بعد ذلك .
وبرغم بلاغ الأخت وشهادة الأخ ، إلا ان المتهم الجاني مايزال منكراً ورافضاً الحديث والاعتراف معللاً إتهام اخوته له نتيجه خلافات بينهم بشأن القسمه والورثة بعد وفاة والدهم كونهم ليسو من أم واحده .
الاجراءات مستمرة مع المتهم والتحقيق في القضية متواصل في البحث الجنائي بمحافظة إب تحت قيادة العقيد/ أحمد علي دهمان، رئيس قسم جرائم الاداب العامة، وإشراف من مديرالبحث الجنائي العقيد: أنور عبدالحميد حاتم .
وبموجب البلاغ والمعلومات الأولية قام القسم الشرقي بالمحافظة بضبط المتهم " الاخ" والتحفظ عليه ومن ثم إرساله الى البحث الجنائي بتوجيهات مدير أمن إب العميد الركن : فؤاد محمد العطاب .
وكان في فحوى بلاغ المرأة أن أخاها ارتكب الفاحشه باخته المريضه " عجماء" قبل سنوات في بيت أبيهم مؤكدة ببلاغها أن أختها كانت تحمل جنينا في أحشائها من هذه العلاقة المحرمة .
وحسب بلاغ الأخت، فأن الجنين ظل لأشهر في بطن أختها قبل ان يسقط، وتم التكتم على الموضوع من قبل الأسرة ووالدهم " المشعوذ" وبقيت الواقعه في طي الكتمان لثلاث سنوات .
وبعد مرور 3 سنوات وموت الأب الذي قيل عنه انة كان مشعوذاً ويسكن مدينة إب، وهم في الاصل من منطقه خارج المحافظة الخضراء، بدأت الخلافات بين أفراد الأسرة على أموال تسببت بكشف ونشر السر المخيف و القبيح والجريمة المنكرة التي طالت افراد الاسره الغريبه .
سارعت "الأخت" المذكورة بإبلاغ أجهزة الأمن عن اخيها الشاب الذي يمارس الزنا والفاحشه باخته العجماء .
وتم تأكيد بلاغها بشهادة أحد أخوانها الذي قال قبل سنوات انه لاحظ تصرفا غريباً داخل أحد الغرفه وحركات مريبه صادرة من تحت أحد الأغطية ، حيث سارع إلى رفع البطانية للتاكد ممايحدث تحتها لتكون المفاجئه والطامة الكبرى! .
وقالت المرأة صاحبة البلاغ أن الأخ وجد اخاه يمارس الرذيله مع أخته العجماء ، فقام بضربه وإبلاغ والده بالحادثة ، إلا ان والده والأسرة تسترت على الفضيحة والجريمة، إلى ان حملت أختهم بجنين في بطنها واسقطته بعد ذلك .
وبرغم بلاغ الأخت وشهادة الأخ ، إلا ان المتهم الجاني مايزال منكراً ورافضاً الحديث والاعتراف معللاً إتهام اخوته له نتيجه خلافات بينهم بشأن القسمه والورثة بعد وفاة والدهم كونهم ليسو من أم واحده .
الاجراءات مستمرة مع المتهم والتحقيق في القضية متواصل في البحث الجنائي بمحافظة إب تحت قيادة العقيد/ أحمد علي دهمان، رئيس قسم جرائم الاداب العامة، وإشراف من مديرالبحث الجنائي العقيد: أنور عبدالحميد حاتم .
