كشف مصدر فني عن طلاق ممثلة يمنية شهيرة بسبب مشاركتها في مسلسل درامي من المفترض عرضه على شاشة قناة اليمن الفضائية خلال أيام رمضان القادم.
ونقل المشهد اليمني عن المصدر قوله أن طلاق الممثلة التي تشارك في بطولة المسلسل إلى جانب عدد من نجوم الدراما اليمنية جاء نتيجة تأخر الممثلة في العودة إلى منزلها ليلاً لأكثر من مرة بسبب انشغالها في تصوير بعض المشاهد الليلية,وهو ما أثار غيرة زوجها الذي سبق ووجه إليها إنذارات بعدم التأخر في العودة إلى منزله ليلا.
وأوضح المصدر ان زوج الممثلة ـكان قد رمى عليها الطلاق في حالة تأخرها مرة ثانية إلا ان ظروف تصوير بعض مشاهد المسلسل أجبرتها على التأخر, لكن زملائها الممثلين تداركوا المشكلة وسعوا جاهدين للتوسط لدى الزوج بإرجاعها إلى عصمته وتم قبول ذلك.
وأكد المصدر أن المخرجين والمنتجين للمسلسل تعمدوا تأخير الممثلة التي كانت تترجاهم وتستعطفهم بان تنهي عملها في وقت مبكر لكي تعود الى بيتها إلا ان التأخير تكرر مرتين, الأمر الذي اثار غضب الزوج مجدداً وأدى في نهاية المطاف الى طلاق الممثلة ثلاثاً وهو ما حال دون رجوعها.
وذكر المصدر ان واقعة الطلاق التي تسببت بانفصال نهائي بين الزوجين قد انعكست وبشكل كبير على أوضاع الممثلة الأسرية ,مطالبا الجهات المختصة بتعويضها جراء ما تعرضت له من أزمة نفسية وأسرية.
ونقل المشهد اليمني عن المصدر قوله أن طلاق الممثلة التي تشارك في بطولة المسلسل إلى جانب عدد من نجوم الدراما اليمنية جاء نتيجة تأخر الممثلة في العودة إلى منزلها ليلاً لأكثر من مرة بسبب انشغالها في تصوير بعض المشاهد الليلية,وهو ما أثار غيرة زوجها الذي سبق ووجه إليها إنذارات بعدم التأخر في العودة إلى منزله ليلا.
وأوضح المصدر ان زوج الممثلة ـكان قد رمى عليها الطلاق في حالة تأخرها مرة ثانية إلا ان ظروف تصوير بعض مشاهد المسلسل أجبرتها على التأخر, لكن زملائها الممثلين تداركوا المشكلة وسعوا جاهدين للتوسط لدى الزوج بإرجاعها إلى عصمته وتم قبول ذلك.
وأكد المصدر أن المخرجين والمنتجين للمسلسل تعمدوا تأخير الممثلة التي كانت تترجاهم وتستعطفهم بان تنهي عملها في وقت مبكر لكي تعود الى بيتها إلا ان التأخير تكرر مرتين, الأمر الذي اثار غضب الزوج مجدداً وأدى في نهاية المطاف الى طلاق الممثلة ثلاثاً وهو ما حال دون رجوعها.
وذكر المصدر ان واقعة الطلاق التي تسببت بانفصال نهائي بين الزوجين قد انعكست وبشكل كبير على أوضاع الممثلة الأسرية ,مطالبا الجهات المختصة بتعويضها جراء ما تعرضت له من أزمة نفسية وأسرية.