أدى صلح قبلي اليوم في محافظة ذمار بين فصيلين قبليين الى تجنب الحرب بين "بيت الذهب" و بني علي من قبائل قيفة رداع، بعد صراع بين الطرفين دام أكثر من عشرين عاماً في محافظة ذمار، وأدى الى سقوط 26 قتيل و اصابة ثمانون آخرين من الجرحى.
أوضح ذلك لـ"الثورة نت" الشيخ محمد حسين المقدشي، مشيراً إلى أنه تم الخروج الى قبائل قيفة رداع ، لعقد صلح قبلي لا دعوى و لا طلب بين الفصيلين اللذين صار ضحيتهما 26 شخصاً و اصابة ثمانون آخرين بإصابات مختلفة و تدمير المباني بسبب قضية ثأر ترجع الى اكثر من عشرين عاماً ، منوهاً أن الحرب بين الطرفين استمرت خمس سنوات دون وجود حلول عاجلة لحقن الدماء وصون الارواح , مبيناً بأن الصلح الذي وقع بين مشائخ الطرفين كان على رأس الوساطة بالصلح الشيخ محمد حسين المقدشي والشيخ محمد أحمد جميزة.
مؤكداً ان عقد الصلح يأتي في ظل الجهود المبذولة من اللواء الركن محمد ناصر احمد وزير الدفاع والأخ الظاهري الشدادي محافظ محافظة البيضاء والأخ الخضر السوادي الأمين العام للمجلس المحلي لمحافظة البيضاء والأخ علي الماعطي مدير عام مديرية ولد ربيع رداع وعدداً من المشائخ والشخصيات الاجتماعية من قبيلة قيفه والعقال الخيرين لوقف الحرب التي أدت الى ازهاق الارواح بالعشرات .
*صورة الخبر: "الصورة ارشيفية"
أوضح ذلك لـ"الثورة نت" الشيخ محمد حسين المقدشي، مشيراً إلى أنه تم الخروج الى قبائل قيفة رداع ، لعقد صلح قبلي لا دعوى و لا طلب بين الفصيلين اللذين صار ضحيتهما 26 شخصاً و اصابة ثمانون آخرين بإصابات مختلفة و تدمير المباني بسبب قضية ثأر ترجع الى اكثر من عشرين عاماً ، منوهاً أن الحرب بين الطرفين استمرت خمس سنوات دون وجود حلول عاجلة لحقن الدماء وصون الارواح , مبيناً بأن الصلح الذي وقع بين مشائخ الطرفين كان على رأس الوساطة بالصلح الشيخ محمد حسين المقدشي والشيخ محمد أحمد جميزة.
مؤكداً ان عقد الصلح يأتي في ظل الجهود المبذولة من اللواء الركن محمد ناصر احمد وزير الدفاع والأخ الظاهري الشدادي محافظ محافظة البيضاء والأخ الخضر السوادي الأمين العام للمجلس المحلي لمحافظة البيضاء والأخ علي الماعطي مدير عام مديرية ولد ربيع رداع وعدداً من المشائخ والشخصيات الاجتماعية من قبيلة قيفه والعقال الخيرين لوقف الحرب التي أدت الى ازهاق الارواح بالعشرات .
*صورة الخبر: "الصورة ارشيفية"