قابل طالب يمني جميل معلمته التي تفانت في تعليمه بإهانتها والسخرية منها بأن قدّم لها «بوله» على أنه مشروب الشعير!
فما أن انتهى العام الدراسي الأسبوع الماضي في اليمن حتى أسرع ياسين (10 أعوام) أحد الطلاب في المرحلة الابتدائية بإهداء معلمته حنان.ق هدية عبارة عن عصير الشعير في قنينة زجاجية جميلة من صنع أمه.
شهود عيان من الطلاب أفادوا «الراي الكويتية » أن المعلمة، التي سبق لها تذوق المشروب اللذيذ من يد أم ياسين، سارعت بشكره وتناولت الزجاجة وشربت لتتقيأ على الفور صائحة: «بول ياياسين... بول ياياسين» بينما فر ياسين هارباً من أمامها ليحتمي بمديرة المدرسة.
طفل العاشرة برر فعلته بأن المعلمة سبق أن ضربته على خده قبيل نهاية العام الدراسي وجعلت زملاءه يضحكون عليه، فصمم على الانتقام منها بوضع خطة على طريقته الصبيانية.
فما أن انتهى العام الدراسي الأسبوع الماضي في اليمن حتى أسرع ياسين (10 أعوام) أحد الطلاب في المرحلة الابتدائية بإهداء معلمته حنان.ق هدية عبارة عن عصير الشعير في قنينة زجاجية جميلة من صنع أمه.
شهود عيان من الطلاب أفادوا «الراي الكويتية » أن المعلمة، التي سبق لها تذوق المشروب اللذيذ من يد أم ياسين، سارعت بشكره وتناولت الزجاجة وشربت لتتقيأ على الفور صائحة: «بول ياياسين... بول ياياسين» بينما فر ياسين هارباً من أمامها ليحتمي بمديرة المدرسة.
طفل العاشرة برر فعلته بأن المعلمة سبق أن ضربته على خده قبيل نهاية العام الدراسي وجعلت زملاءه يضحكون عليه، فصمم على الانتقام منها بوضع خطة على طريقته الصبيانية.