قال الجنرال الإسرائيلي أفيف كوخاف -رئيس هيئة الأستخبارات العسكرية الإسرائيلية- أن اكبر ثلاث تحديات حول أسرائيل "هي الاقتصاد والثورات والأسلمة"، وان أنتشار التيارات الإسلامية ووصولها للحكم هو خطر داهم على إسرائيل.
وأضاف أفيف في فيديو مسجل من مؤتمر هرتزيليا للدراسات الإستخباراتية: "الفوضى التي تشهدها المنطقة العربية هي في مصلحتنا خاصة أنها غير اسلامية وسيستمر دعمها اقتصاديا لتستمر".
وتابع - بحسب موقع وزارة الدفاع الاسرائيلي الرسمي- أن التغيير في الشرق الأوسط كبير وعميق، وله انعكاسات أساسية على الوضع الأمني في إسرائيل. الهزة الحالية هنا لتستقر، وهي ستحتدم وستستمر في ردود فعل مختلفة ستصمم وجه الشرق الأوسط. تزداد هذه الهزة عنفاً يوماً بعد يوم، وتخلق فراغاً تندفع فيه عناصر من الإسلاميين والسياسيين والجهاديين".
كما أكد رئيس هيئة الاستخبارات أن لتزايد الإسلاميين تأثيرات كبيرة على خريطة التحالفات في الشرق الأوسط موضحا: "قسمنا المنطقة في الماضي إلى محور راديكالي ومحورمعتدل – اختفى اليوم هذان المحوران".
وأضاف: "يوجد اليوم في الشرق الأوسط مجمع شيعي ومجمع سني وهما يعيدان تحديد الشرق الأوسط وهذا يوضح أشياء مثل إبتعاد حماس عن إيران وتقربها من تركيا ومصر، أو تسليح إيران للاقلية الشيعية في اليمن. وبوجه عام، تنتقل المنطقة من تعريف قومي إلى ديني الى اعتبارات الحدود والأراضي يجب اضافة اعتبارات دينية. هذا يعظم النظرة إلى إسرائيل كشتلة غريبة غير مقبولة في الشرق الأوسط".
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=PPCYcakQLeE
وأضاف أفيف في فيديو مسجل من مؤتمر هرتزيليا للدراسات الإستخباراتية: "الفوضى التي تشهدها المنطقة العربية هي في مصلحتنا خاصة أنها غير اسلامية وسيستمر دعمها اقتصاديا لتستمر".
وتابع - بحسب موقع وزارة الدفاع الاسرائيلي الرسمي- أن التغيير في الشرق الأوسط كبير وعميق، وله انعكاسات أساسية على الوضع الأمني في إسرائيل. الهزة الحالية هنا لتستقر، وهي ستحتدم وستستمر في ردود فعل مختلفة ستصمم وجه الشرق الأوسط. تزداد هذه الهزة عنفاً يوماً بعد يوم، وتخلق فراغاً تندفع فيه عناصر من الإسلاميين والسياسيين والجهاديين".
كما أكد رئيس هيئة الاستخبارات أن لتزايد الإسلاميين تأثيرات كبيرة على خريطة التحالفات في الشرق الأوسط موضحا: "قسمنا المنطقة في الماضي إلى محور راديكالي ومحورمعتدل – اختفى اليوم هذان المحوران".
وأضاف: "يوجد اليوم في الشرق الأوسط مجمع شيعي ومجمع سني وهما يعيدان تحديد الشرق الأوسط وهذا يوضح أشياء مثل إبتعاد حماس عن إيران وتقربها من تركيا ومصر، أو تسليح إيران للاقلية الشيعية في اليمن. وبوجه عام، تنتقل المنطقة من تعريف قومي إلى ديني الى اعتبارات الحدود والأراضي يجب اضافة اعتبارات دينية. هذا يعظم النظرة إلى إسرائيل كشتلة غريبة غير مقبولة في الشرق الأوسط".
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=PPCYcakQLeE