أكد مصدر مطلع في السفاره اليمنية في الرياض ان السفارة اليمنية ستبدأ اعتبارا من يوم بعد غدٍ السبت 8 يونيو صرف تصاريح المرور للمقيمين في السعودية بطرق غير قانونية على ان يتم ترحيلهم مباشره عبر شركة نقل متفق عليها.
وكانت السفارة اليمنية بالرياض قد أعلنت قبل 10 أيام بدء عملية صرف تصاريح مرور للمقيمين غير الشرعيين بداية الشهر الحالي، إلا انها علقت العملية وبصورة فجأيه بتوجيهات من السلطات السعودية بدون ابدأى أي أسباب .
ونقل موقع " المشهد اليمني " عن مصدر مسؤول في السفارة قوله ، "إن صرف تلك التصاريح سيتم بعد ان تم الاتفاق مع السلطات السعوديه أن تقوم شركة ناقله بإيصال من يتم اصدر تصريح مروره له الى الحدود اليمنية لضمان وصوله معززا مكرما الى حدود الوطن" .
وأضاف المصدر انه علم من بعض المسئولين في السفاره أنهم سيقومون بالاتفاق مع شركة ناقله لديها القدره على توفير البصات اللازمه لنقل طالبي التصاريح على ان يحصل المواطن على تصريح المرور ويقص تذكرة سفر ويسافر في نفس اليوم أو اليوم التالي حال تجهيز أمتعته وإنهاء كل مستلزماته .
واشار المصدر الى أن التصاريح لن تسلم لهم يدا بيد وانما ستكون إما مع الشركة الناقله يتسلمها سائقي الباصات أو مندوب يقوم بتلك المهمه على أن يتم تبصيم طالب التصريح من قبل السلطات السعودية في الحدود مع اليمن .
على صعيد آخر أعلنت مصادر مطلعة، أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية ألزمت أئمة المساجد والجوامع بوضع سجل معلومات عن المعتكفين خلال شهر رمضان المبارك القادم، مشترطة على غير السعودي والراغب في الاعتكاف موافقة الكفيل.
وقالت المصادر لصحيفة ''الاقتصادية'' السعودية اليوم: إن ''الشؤون الإسلامية'' حملت الأئمة مسؤولية الإذن للمعتكفين، وأخذ نسخة من بطاقاتهم الشخصية، والحرص على عدم وجود ما ينافي الاعتكاف، داعية أئمة المساجد إلى إزالة التقاويم والساعات الإلكترونية المخالفة لتقويم أم القرى، وألا تكون في قبلة المسجد، وذلك للابتعاد عن التشويش على المصلين.
وأكدت المصادر أن الوزارة حذرت العاملين في المساجد من أئمة ومؤذنين وخدم من التغيب عن المساجد خلال شهر رمضان إلا للضرورة القصوى، ولمسوغات كافية، مشترطة تكليف من يقوم بعملهم من السعوديين خلال فترة الغياب.
وأوضحت المصادر أن ''الشؤون الإسلامية'' نبهت أئمة المساجد من الاعتداء في الدعاء والسجع أو الموعظة في القنوت أو الإطالة التي تشق على المصلين، مطالبة بالالتزام بجوامع الدعاء الواردة في القرآن الكريم والسنة المطهرة.
وأشارت المصادر إلى أن الوزارة سلمت أئمة المساجد، وأخذت تواقيعهم على الالتزام بـ 12 ضابطا وضعته الشؤون الإسلامية، لعمل العاملين في المساجد خلال شهر رمضان المبارك.
وأوضح الشيخ عبد المحسن آل الشيخ وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المساعد لشؤون المساجد، أن وزارته تغطي 22 في المائة فقط من صيانة المساجد ونظافتها المسلمة لهم من جهة الصيانة والنظافة، والبالغ عددها 80 ألف مسجد، مشيراً إلى أن العناية في المساجد وصيانتها مهمة عظيمة وجليلة.
وأكد آل الشيخ، خلال افتتاحه ورشة عمل عن المساجد وصيانتها، بعنوان: ''صيانة المساجد ونظافتها- الواقع- المشكلات- الحلول'' على حرص الشريعة الإسلامية على بناء المساجد
وصيانتها ونظافتها، وإعمارها حسيا ومعنويا، وعمارتها معنويا بدعوة المسلمين والمؤمنين فيها حتى يعمروها بالصلاة والذكر وقراءة القرآن.
وقال وكيل الوزارة المساعد لشؤون المساجد: '' إن علماء الشريعة قد اهتموا بهذا الموضوع اهتماما بالغا في مصنفاتهم، ففي كثير من كتب الأحكام السلطانية التي ألفها العلماء
في قديم الزمان كانوا يذكرون ما يتعلق بأحكام المساجد، وما يتعلق بأعمال ولي الأمر في هذه المساجد، وما له من الولاية العامة عليها ''، منوها بحرص الحكومة السعودية على العناية بالمساجد وخدمتها ورعايتها داخل وخارج المملكة.
وكانت السفارة اليمنية بالرياض قد أعلنت قبل 10 أيام بدء عملية صرف تصاريح مرور للمقيمين غير الشرعيين بداية الشهر الحالي، إلا انها علقت العملية وبصورة فجأيه بتوجيهات من السلطات السعودية بدون ابدأى أي أسباب .
ونقل موقع " المشهد اليمني " عن مصدر مسؤول في السفارة قوله ، "إن صرف تلك التصاريح سيتم بعد ان تم الاتفاق مع السلطات السعوديه أن تقوم شركة ناقله بإيصال من يتم اصدر تصريح مروره له الى الحدود اليمنية لضمان وصوله معززا مكرما الى حدود الوطن" .
وأضاف المصدر انه علم من بعض المسئولين في السفاره أنهم سيقومون بالاتفاق مع شركة ناقله لديها القدره على توفير البصات اللازمه لنقل طالبي التصاريح على ان يحصل المواطن على تصريح المرور ويقص تذكرة سفر ويسافر في نفس اليوم أو اليوم التالي حال تجهيز أمتعته وإنهاء كل مستلزماته .
واشار المصدر الى أن التصاريح لن تسلم لهم يدا بيد وانما ستكون إما مع الشركة الناقله يتسلمها سائقي الباصات أو مندوب يقوم بتلك المهمه على أن يتم تبصيم طالب التصريح من قبل السلطات السعودية في الحدود مع اليمن .
على صعيد آخر أعلنت مصادر مطلعة، أن وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية ألزمت أئمة المساجد والجوامع بوضع سجل معلومات عن المعتكفين خلال شهر رمضان المبارك القادم، مشترطة على غير السعودي والراغب في الاعتكاف موافقة الكفيل.
وقالت المصادر لصحيفة ''الاقتصادية'' السعودية اليوم: إن ''الشؤون الإسلامية'' حملت الأئمة مسؤولية الإذن للمعتكفين، وأخذ نسخة من بطاقاتهم الشخصية، والحرص على عدم وجود ما ينافي الاعتكاف، داعية أئمة المساجد إلى إزالة التقاويم والساعات الإلكترونية المخالفة لتقويم أم القرى، وألا تكون في قبلة المسجد، وذلك للابتعاد عن التشويش على المصلين.
وأكدت المصادر أن الوزارة حذرت العاملين في المساجد من أئمة ومؤذنين وخدم من التغيب عن المساجد خلال شهر رمضان إلا للضرورة القصوى، ولمسوغات كافية، مشترطة تكليف من يقوم بعملهم من السعوديين خلال فترة الغياب.
وأوضحت المصادر أن ''الشؤون الإسلامية'' نبهت أئمة المساجد من الاعتداء في الدعاء والسجع أو الموعظة في القنوت أو الإطالة التي تشق على المصلين، مطالبة بالالتزام بجوامع الدعاء الواردة في القرآن الكريم والسنة المطهرة.
وأشارت المصادر إلى أن الوزارة سلمت أئمة المساجد، وأخذت تواقيعهم على الالتزام بـ 12 ضابطا وضعته الشؤون الإسلامية، لعمل العاملين في المساجد خلال شهر رمضان المبارك.
وأوضح الشيخ عبد المحسن آل الشيخ وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المساعد لشؤون المساجد، أن وزارته تغطي 22 في المائة فقط من صيانة المساجد ونظافتها المسلمة لهم من جهة الصيانة والنظافة، والبالغ عددها 80 ألف مسجد، مشيراً إلى أن العناية في المساجد وصيانتها مهمة عظيمة وجليلة.
وأكد آل الشيخ، خلال افتتاحه ورشة عمل عن المساجد وصيانتها، بعنوان: ''صيانة المساجد ونظافتها- الواقع- المشكلات- الحلول'' على حرص الشريعة الإسلامية على بناء المساجد
وصيانتها ونظافتها، وإعمارها حسيا ومعنويا، وعمارتها معنويا بدعوة المسلمين والمؤمنين فيها حتى يعمروها بالصلاة والذكر وقراءة القرآن.
وقال وكيل الوزارة المساعد لشؤون المساجد: '' إن علماء الشريعة قد اهتموا بهذا الموضوع اهتماما بالغا في مصنفاتهم، ففي كثير من كتب الأحكام السلطانية التي ألفها العلماء
في قديم الزمان كانوا يذكرون ما يتعلق بأحكام المساجد، وما يتعلق بأعمال ولي الأمر في هذه المساجد، وما له من الولاية العامة عليها ''، منوها بحرص الحكومة السعودية على العناية بالمساجد وخدمتها ورعايتها داخل وخارج المملكة.