شددت استشارية التغذية ومندوبة الاتحاد الأوروبي واليونسيف الدكتورة سمية محمد، على أهمية وجود أقسام تغذية في الجامعات اليمنية من أجل نشر مفاهيم التغذية السليمة.
وقالت أستاذة التغذية بجامعة الأحفاد بالسودان في محاضرة القتها أمس بالجامعة اللبنانية الدولية بتعز: إن سوء التغذية في اليمن ليس من قلة الغذاء، وحسب، ولكن من عدم تناول واتباع التغذية السليمة، بعكس بعض الدول التى تعاني من الجوع والتصحر.
وأشادت بانشاء قسم التغذية بالجامعة وقالت: إن هذا القسم لا يتواجد في الجامعات اليمنية الحكومية، وعبرت عن مدى سعادتها باهتمام الجامعة بهذا القسم خصوصاً في دولة نامية كاليمن.
وأكدت على دور الخريجات في قسم التغذية في الجامعة لمعرفة أسباب سوء التغذية والتركيز في العادات الصحية الغذائية والطعام المقدم للأطفال والمراهقين والكبار.
وعبرت عن سعادتها بإقبال الطالبات على القسم خاصة أن مفهوم التغذية لا زال جديداً على المجتمع، وأوضحت استعدادها بإقامة ورشة عمل للطلاب والمحاضرين في قسم التغذية بالجامعة عن أهمية التغذية في المجتمع وأهمية تدريس هذا القسم في الجامعات.
من جانبه مدير مكتب اليونيسيف في تعز وإب خالد الشيباني أشار الى أنه من خلال الإحصاءات اتضح أن اليمن ثاني دولة تعاني من سوء التغذية والتقزم لدى الأطفال بعد أفغانستان.
وأكد أن معالجة سوء التغذية لدى الأطفال في اليمن تعتبر أساسية لدى اليونيسيف حيث تقوم المنظمة من خلال تواصلها بمجموعة من المنظمات بدعم هذة المهمة.
وأكد بأن اليونيسيف سيكون داعماً للطلاب في قسم التغذية من خلال عمل محاضرات للطلاب وتنفيذ أنشطة خاصة لتوعيتهم بمكافحه سوء التغذية.
هذا وكانت مندوبة الاتحاد الأوروبي واليونيسيف الدكتورة سمية محمد خلال لقائها بالمدير الاكاديمي للجامعة اللبنانية بتعز الدكتور رياض العقاب المواضيع المتعلقة بالتغذية في اليمن بشكل عام، وأوضحت أهمية وجود قسم التغذية في في البلدان النامية في خدمة وتوعية وتطوير المجتمع.
وقالت أستاذة التغذية بجامعة الأحفاد بالسودان في محاضرة القتها أمس بالجامعة اللبنانية الدولية بتعز: إن سوء التغذية في اليمن ليس من قلة الغذاء، وحسب، ولكن من عدم تناول واتباع التغذية السليمة، بعكس بعض الدول التى تعاني من الجوع والتصحر.
وأشادت بانشاء قسم التغذية بالجامعة وقالت: إن هذا القسم لا يتواجد في الجامعات اليمنية الحكومية، وعبرت عن مدى سعادتها باهتمام الجامعة بهذا القسم خصوصاً في دولة نامية كاليمن.
وأكدت على دور الخريجات في قسم التغذية في الجامعة لمعرفة أسباب سوء التغذية والتركيز في العادات الصحية الغذائية والطعام المقدم للأطفال والمراهقين والكبار.
وعبرت عن سعادتها بإقبال الطالبات على القسم خاصة أن مفهوم التغذية لا زال جديداً على المجتمع، وأوضحت استعدادها بإقامة ورشة عمل للطلاب والمحاضرين في قسم التغذية بالجامعة عن أهمية التغذية في المجتمع وأهمية تدريس هذا القسم في الجامعات.
من جانبه مدير مكتب اليونيسيف في تعز وإب خالد الشيباني أشار الى أنه من خلال الإحصاءات اتضح أن اليمن ثاني دولة تعاني من سوء التغذية والتقزم لدى الأطفال بعد أفغانستان.
وأكد أن معالجة سوء التغذية لدى الأطفال في اليمن تعتبر أساسية لدى اليونيسيف حيث تقوم المنظمة من خلال تواصلها بمجموعة من المنظمات بدعم هذة المهمة.
وأكد بأن اليونيسيف سيكون داعماً للطلاب في قسم التغذية من خلال عمل محاضرات للطلاب وتنفيذ أنشطة خاصة لتوعيتهم بمكافحه سوء التغذية.
هذا وكانت مندوبة الاتحاد الأوروبي واليونيسيف الدكتورة سمية محمد خلال لقائها بالمدير الاكاديمي للجامعة اللبنانية بتعز الدكتور رياض العقاب المواضيع المتعلقة بالتغذية في اليمن بشكل عام، وأوضحت أهمية وجود قسم التغذية في في البلدان النامية في خدمة وتوعية وتطوير المجتمع.