ساهمت تغريدة لفتاة باسم فاتن الحميدان على تويتر في إثارة غضب سعوديين، بعد أن أشارت صاحبتها إلى اعتراضها على الإفراج عن الشاب السعودي بزعم أنه ارتكب جريمة.
واشتعلت توسيمة (هاشتاغ) باسم #وقاحه_فاتن_الحمدان للهجوم على تغريدة الحمدان التي أثارت حفيظة الكثيرين بموقفها الغريب. وأشارت في تغريدة أن التعاطف مع التركي دون معرفة القضية هو "هبل" واعتبرت أن التركي ارتكب جريمة وستحق العقاب، مما أثار حفيظة الكثيرين ممن يتابعون القضية.
ورفضت أمس لجنة الإفراج المشروط في سجن كولورادو أمس، الإفراج عن السجين السعودي حميدان التركي، وبذلك لن يمنح فرصة المثول أمام لجنة مشابهة قبل مرور سنتين. وحكم على التركي 25 عاما، بما يعني أنه سيقضي بقية محكوميته ـ 18 عاما ـ في سجن في أمريكا .
وناقشت اللجنة مع التركي احتمالات ارتباطه بمقتل رئيس قسم الإصلاح في سجن كولورادو توم كليمنتس، وقررت بعد ذلك رفض طلب الإفراج المشروط عنه ومنع أي فرصة للإفراج عنه قبل عام 2015.
وخاطب يونغ التركي قائلا: "تفاصيل القضية تثبت أنك معتد، وليس لديك عذر لرفض المعالجة النفسية".
وأضاف: "على الرغم من أنك سجين جيد جدا، إلا أنك شخص سيئ جدا في نظر بلادي، وإن بقيت ترفض المعالجة، لن تكون فرحا بقرار اللجنة"، مشيرا إلى أن الاعتداء على البشر لم يعد شيئا مقبولا في القرن الواحد والعشرين.
وكان التركي قد أدين وحكم عليه بتهمة اختطاف خادمته الإندونيسية وإجبارها على العمل لديه بالسخرة دون دفع أجرها وحجز وثائقها، وعدم تجديد إقامتها، وإجبارها على السكن في قبو غير صالح لسكن البشر.
واشتعلت توسيمة (هاشتاغ) باسم #وقاحه_فاتن_الحمدان للهجوم على تغريدة الحمدان التي أثارت حفيظة الكثيرين بموقفها الغريب. وأشارت في تغريدة أن التعاطف مع التركي دون معرفة القضية هو "هبل" واعتبرت أن التركي ارتكب جريمة وستحق العقاب، مما أثار حفيظة الكثيرين ممن يتابعون القضية.
ورفضت أمس لجنة الإفراج المشروط في سجن كولورادو أمس، الإفراج عن السجين السعودي حميدان التركي، وبذلك لن يمنح فرصة المثول أمام لجنة مشابهة قبل مرور سنتين. وحكم على التركي 25 عاما، بما يعني أنه سيقضي بقية محكوميته ـ 18 عاما ـ في سجن في أمريكا .
وناقشت اللجنة مع التركي احتمالات ارتباطه بمقتل رئيس قسم الإصلاح في سجن كولورادو توم كليمنتس، وقررت بعد ذلك رفض طلب الإفراج المشروط عنه ومنع أي فرصة للإفراج عنه قبل عام 2015.
وخاطب يونغ التركي قائلا: "تفاصيل القضية تثبت أنك معتد، وليس لديك عذر لرفض المعالجة النفسية".
وأضاف: "على الرغم من أنك سجين جيد جدا، إلا أنك شخص سيئ جدا في نظر بلادي، وإن بقيت ترفض المعالجة، لن تكون فرحا بقرار اللجنة"، مشيرا إلى أن الاعتداء على البشر لم يعد شيئا مقبولا في القرن الواحد والعشرين.
وكان التركي قد أدين وحكم عليه بتهمة اختطاف خادمته الإندونيسية وإجبارها على العمل لديه بالسخرة دون دفع أجرها وحجز وثائقها، وعدم تجديد إقامتها، وإجبارها على السكن في قبو غير صالح لسكن البشر.
