مالذي ستفعله انت حينما يرن جرس ونغمه تلفونك السيار "المحمول " وتجد المتصل بنت صوت رقيق يصل رنينه لمسامع اذنك وطبلاتها وتجد ان طرف المكالمه لايمانع من الكلام معك ولم تكن غلطانه او اخطئت بالرقم مادام ولم تقفل المكالمه بعداعتذارها ..
هذا الرد سبق وان اجابت عليه تفاصيل قضيه وظاهره "جديده قديمه" وغير ذلك سنجدها في السطور التاليه :
الايقاع بالشباب وبالذات الطلاب الجامعيين القريب منهم امراً سهلاً وبسيطاً لدى المتصل " بحسب الصوت الانثوي " بمجرد مايسمع المستقبل للمكالمه كلمة الوه بنبرة انثوية ناعمة تجذب متلقي الاتصال في الرد بنبره اجمل من الذي سمعها ويبداء "الضحيه " بالحديث مع صاحبه الصوت البناتي والخوض في الكلام اكثر واكثر لدرجه التعلق من جانب الضحيه الذي لايدري حقيقه الامر ..
تطور الامر اكثر واكثر ووقع في الفخ اكثر من طالب وشاب جامعي معتقدين ان المتصل بهم والمتواصل معهم والمتكلم ليس انثى حقيقيه وانما شاب من جنسهم ومن جلدتهم وتعد بنت بصوتها فقط ..
نعم شاب يجيد تقليد اصوات البنات ويبدع في ذلك واوقع في فخ انتحاله لدور البنت اكثر من طالب " من زملائه " ويسكنوا في سكن جامعي واحد ولكن المنتحل لشخصيه الفتاه عرف كيف يوقع وكيف يقلد ولكنه هذه المرة تمادى اكثر في افعاله بتحولها الى منحنى خطير حيث ينسب حاله ونفسه باعتباره بنت لشخصيه بنات حقيقيات يعرف اسمائهن وينتحلها برسايل يرسلها للطلاب المغذور بهم وبداء الامر ينكشف جليا ورويدا حينما بلغ الامر احد اقارب البنت الحقيقيه " المنتحل لشخصها من قبل البنت المزيفه " وتمكن البعض من كشف امر الشاب الانثوي والوصول اليها بتعاون شاب مقرب من الشابع المزيفه ..
وقع الشخص المقلد لدور البنات في فخ الامن وتم ضبطه والتحقيق معه في " إب " وعرف انه انتهى دور انوثته المزيفه وحدث ماحدث بعد ذلك ..
ولكن ..؟ الشاب هذا عرف يوقع ضحاياه من الشباب المراهقين الذين مايصدقوا وان يسمع صوت بنت او تتصل به ويعمل جاهداً على الحفاظ عليها والتواصل بها مهما كلفه الامر ان لم تكن هي المبادرة لذلك وهذا النوع زاد خلال الاونه الاخيره ولها اسبابها ومسبباتها ..
هذا الرد سبق وان اجابت عليه تفاصيل قضيه وظاهره "جديده قديمه" وغير ذلك سنجدها في السطور التاليه :
الايقاع بالشباب وبالذات الطلاب الجامعيين القريب منهم امراً سهلاً وبسيطاً لدى المتصل " بحسب الصوت الانثوي " بمجرد مايسمع المستقبل للمكالمه كلمة الوه بنبرة انثوية ناعمة تجذب متلقي الاتصال في الرد بنبره اجمل من الذي سمعها ويبداء "الضحيه " بالحديث مع صاحبه الصوت البناتي والخوض في الكلام اكثر واكثر لدرجه التعلق من جانب الضحيه الذي لايدري حقيقه الامر ..
تطور الامر اكثر واكثر ووقع في الفخ اكثر من طالب وشاب جامعي معتقدين ان المتصل بهم والمتواصل معهم والمتكلم ليس انثى حقيقيه وانما شاب من جنسهم ومن جلدتهم وتعد بنت بصوتها فقط ..
نعم شاب يجيد تقليد اصوات البنات ويبدع في ذلك واوقع في فخ انتحاله لدور البنت اكثر من طالب " من زملائه " ويسكنوا في سكن جامعي واحد ولكن المنتحل لشخصيه الفتاه عرف كيف يوقع وكيف يقلد ولكنه هذه المرة تمادى اكثر في افعاله بتحولها الى منحنى خطير حيث ينسب حاله ونفسه باعتباره بنت لشخصيه بنات حقيقيات يعرف اسمائهن وينتحلها برسايل يرسلها للطلاب المغذور بهم وبداء الامر ينكشف جليا ورويدا حينما بلغ الامر احد اقارب البنت الحقيقيه " المنتحل لشخصها من قبل البنت المزيفه " وتمكن البعض من كشف امر الشاب الانثوي والوصول اليها بتعاون شاب مقرب من الشابع المزيفه ..
وقع الشخص المقلد لدور البنات في فخ الامن وتم ضبطه والتحقيق معه في " إب " وعرف انه انتهى دور انوثته المزيفه وحدث ماحدث بعد ذلك ..
ولكن ..؟ الشاب هذا عرف يوقع ضحاياه من الشباب المراهقين الذين مايصدقوا وان يسمع صوت بنت او تتصل به ويعمل جاهداً على الحفاظ عليها والتواصل بها مهما كلفه الامر ان لم تكن هي المبادرة لذلك وهذا النوع زاد خلال الاونه الاخيره ولها اسبابها ومسبباتها ..