أكد جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس اللاجئ في سفارة الاكوادور في لندن أن الموقع بات "أقوى اليوم مما كان قبل عامين" ونجح في مقاومة الحظر المصرفي الذي أعلنته الولايات المتحدة عليه بفضل الدعم الدولي.
وقال اسانج خلال مؤتمر عبر الفيديو تم نقل وقائعه في مونتيفيديو "على رغم مقاومتنا طوال ثلاث سنوات لهذا الحصار المصرفي، وهذا الامر كان شاقا للغاية، المنظمة باتت اليوم اقوى مما كانت قبل عامين"، حسب ماورد في موقع فرانس 24.
ودار النقاش مع حوالى مئة شخص جاؤوا للحديث عن كتاب اسانج الاخير "تهديد لحرياتنا".
وأضاف اسانج "الناس بدأوا يفهمون اننا عانينا، حاليا لدينا دعم قوي جدا من الجزء الاكبر من اميركا اللاتينية، المحاكم الاوروبية تمدح شيئا فشيئا جهودنا، نحن في طور تخطي هذا الحصار المصرفي".
وتحظر شركتا "فيزا" و"ماستركارد"، أكبر جهتين عالميتين للدفع بالبطاقات المصرفية، أي تبرعات لصالح موقع ويكيليكس الذي تتهمه الولايات المتحدة بالاضرار بامنها بعد نشره مئات الاف البرقيات الدبلوماسية المصنفة سرية.
ويؤكد اسانج أنه في حال تم ارساله الى السويد، فإنه يواجه خطر ترحيله الى الولايات المتحدة حيث يواجه خطر الحكم عليه بالاعدام او السجن مدى الحياة.
وأشار اسانج الى ان "استقلال اميركا اللاتينية تقدم بشكل كبير خلال السنوات الماضية، كان من الصعب التصور قبل عشر سنوات ان بلدا متوسط الحجم في اميركا اللاتينية سيتمكن من التصرف بهذا الشكل الصحيح للدفاع عن حقوق الانسان"، في اشارة الى الاكوادور.
وقال اسانج خلال مؤتمر عبر الفيديو تم نقل وقائعه في مونتيفيديو "على رغم مقاومتنا طوال ثلاث سنوات لهذا الحصار المصرفي، وهذا الامر كان شاقا للغاية، المنظمة باتت اليوم اقوى مما كانت قبل عامين"، حسب ماورد في موقع فرانس 24.
ودار النقاش مع حوالى مئة شخص جاؤوا للحديث عن كتاب اسانج الاخير "تهديد لحرياتنا".
وأضاف اسانج "الناس بدأوا يفهمون اننا عانينا، حاليا لدينا دعم قوي جدا من الجزء الاكبر من اميركا اللاتينية، المحاكم الاوروبية تمدح شيئا فشيئا جهودنا، نحن في طور تخطي هذا الحصار المصرفي".
وتحظر شركتا "فيزا" و"ماستركارد"، أكبر جهتين عالميتين للدفع بالبطاقات المصرفية، أي تبرعات لصالح موقع ويكيليكس الذي تتهمه الولايات المتحدة بالاضرار بامنها بعد نشره مئات الاف البرقيات الدبلوماسية المصنفة سرية.
ويؤكد اسانج أنه في حال تم ارساله الى السويد، فإنه يواجه خطر ترحيله الى الولايات المتحدة حيث يواجه خطر الحكم عليه بالاعدام او السجن مدى الحياة.
وأشار اسانج الى ان "استقلال اميركا اللاتينية تقدم بشكل كبير خلال السنوات الماضية، كان من الصعب التصور قبل عشر سنوات ان بلدا متوسط الحجم في اميركا اللاتينية سيتمكن من التصرف بهذا الشكل الصحيح للدفاع عن حقوق الانسان"، في اشارة الى الاكوادور.