اقدمت صباح يوم أمس الاول امراءه مُسنة تدعى/ مريم علي غالب حسن تبلغ من العمر 60 عاماً على الانتحار شنقاً في صالة منزلها الشعبي الواقع بقريه وهرات عزله الجعاشن مديريه ذي سفال محافظة إب .
وقــال لــ " يمن برس " مصدر أمني: انه عقب تبلغ ادارة امن المديرية بالحادثة هرع خبراء مسرح الجريمه بسيارة المعمل الجنائي بقيادة السائق / فهد الفلاحي الى مكان وجود الجثة وباشروا بمعاينتة وتصويرالجثة ومن خلال المعاينه الظاهريه للجثة ومكان الحادث وجدوا أثار على الرقبه ممايدل على انها انتحرت شنقاًمستخدمه قطعتي قماش نسائيه تعرف بـ " المقرمة" الاولى مربوطه على خشبه سقف المنزل الشعبي موصوله بالثانية المربوطه على عنق العجوز ووجدت اسطوانه غاز بالقرب من الجثة كانها استخدمتهافي الصعود لفوقها والقفز بعد ذلك .
واضاف المصدر الى انه وبحسب افادت اسرتها التي تعيش معهم في ذات المنزل الذي انتحرت فيه انهم في الساعه من صباح امس الاثنين وجدوا العجوز جثة هامده في صاله المنزل نتيجة انتحارها وشنقها لنفسها بتلك الطريقه ( التي اشار اليها المصدر الامني ) وعلل افراد الاسرة ان اسباب اقدامها على ذلك يرجع لمشاكل اسريه وان زوجها مريض .
هذا وقد قام اولياء الدم باستلام الجثة ودفنها عقب انتهاء خبراء الادله الجنائيه من اتخاذ اجرائتهم الفنيه حيال ذلك .
الجدير ذكرة الى ان حادثة انتحار العجوز هي الاولى من نوعها في المنطقة والمحافظه بل واليمن كامل وتعد فريده لاسيما وان حوادث الانتحار عادة ما تحدث بين الشباب مابين سن ال 18 - 30 عاماً وفق احصائيات امنيه سابقه .
وقــال لــ " يمن برس " مصدر أمني: انه عقب تبلغ ادارة امن المديرية بالحادثة هرع خبراء مسرح الجريمه بسيارة المعمل الجنائي بقيادة السائق / فهد الفلاحي الى مكان وجود الجثة وباشروا بمعاينتة وتصويرالجثة ومن خلال المعاينه الظاهريه للجثة ومكان الحادث وجدوا أثار على الرقبه ممايدل على انها انتحرت شنقاًمستخدمه قطعتي قماش نسائيه تعرف بـ " المقرمة" الاولى مربوطه على خشبه سقف المنزل الشعبي موصوله بالثانية المربوطه على عنق العجوز ووجدت اسطوانه غاز بالقرب من الجثة كانها استخدمتهافي الصعود لفوقها والقفز بعد ذلك .
واضاف المصدر الى انه وبحسب افادت اسرتها التي تعيش معهم في ذات المنزل الذي انتحرت فيه انهم في الساعه من صباح امس الاثنين وجدوا العجوز جثة هامده في صاله المنزل نتيجة انتحارها وشنقها لنفسها بتلك الطريقه ( التي اشار اليها المصدر الامني ) وعلل افراد الاسرة ان اسباب اقدامها على ذلك يرجع لمشاكل اسريه وان زوجها مريض .
هذا وقد قام اولياء الدم باستلام الجثة ودفنها عقب انتهاء خبراء الادله الجنائيه من اتخاذ اجرائتهم الفنيه حيال ذلك .
الجدير ذكرة الى ان حادثة انتحار العجوز هي الاولى من نوعها في المنطقة والمحافظه بل واليمن كامل وتعد فريده لاسيما وان حوادث الانتحار عادة ما تحدث بين الشباب مابين سن ال 18 - 30 عاماً وفق احصائيات امنيه سابقه .