اشارت المصادر الى ان المغترب اليمني محمد عبد القادر الصيري الذي ينتمي إلى مديرية حزم العدين بمحافظة إب أصيب بثلاث رصاصات من مواطن سعودي بالمملكة العربية السعودية، ولا يزال يرقد في أحد مستشفيات المملكة في حالة حرجة.
تناقلت مصادر اعلامية أنباء تتحدث عن إصابة مغترب يمني ينتمي لمحافظة إب برصاص مواطن سعودي في المملكة العربية السعودية.
وحسب المصادر كان الصيري يعمل في محل تموينات، فطلب منه سعودي توصيل بعض الأغراض، لكنه لم يتمكن من توصيلها، فتعرض للتهديد والسب عبر الهاتف.
وأشارت إلى ان السعودي، وصل إلى المحل وتعارك مع الصيري، ثم عاد حاملا سلاح ناري أطلق منه ثلاث رصاصات على الصيري.
ونقلت مصادر اعلامية عن شهود عيان أن الصيري حاول الهروب والتخفي خلف أعمدة البقالة، في حين أستمر السعودي بملاحقته، ليصيبه بثلاث رصاصات.
وكشفت المصادر أن الصيري استمر مرميا على الأرض أكثر من ساعة ونصف، ثم أسعف بعدها إلى مستشفى الإيمان في حالة حرجة، في حين اعتقلت الشرطة اخوانه الذين يعملون في المملكة.
وذكرت مصادر أن أقارب له ذهبوا إلى السفارة اليمنية في السعودية، لكنها لم تحرك ساكنا، ولا يزال الصيري في المستشفى في حالة غيبوبة.
وتأتي هذه الحادثة، في ضل حملة تقوم بها الجوازات السعودية والأجهزة الأمنية على العمالة اليمنية في السعودية، وتحريض رسمي يذكي ثقافة الكراهية بين السعوديين على العمالة اليمنية، والتي تعد الحادثة واحدة من نتائجها.
تناقلت مصادر اعلامية أنباء تتحدث عن إصابة مغترب يمني ينتمي لمحافظة إب برصاص مواطن سعودي في المملكة العربية السعودية.
وحسب المصادر كان الصيري يعمل في محل تموينات، فطلب منه سعودي توصيل بعض الأغراض، لكنه لم يتمكن من توصيلها، فتعرض للتهديد والسب عبر الهاتف.
وأشارت إلى ان السعودي، وصل إلى المحل وتعارك مع الصيري، ثم عاد حاملا سلاح ناري أطلق منه ثلاث رصاصات على الصيري.
ونقلت مصادر اعلامية عن شهود عيان أن الصيري حاول الهروب والتخفي خلف أعمدة البقالة، في حين أستمر السعودي بملاحقته، ليصيبه بثلاث رصاصات.
وكشفت المصادر أن الصيري استمر مرميا على الأرض أكثر من ساعة ونصف، ثم أسعف بعدها إلى مستشفى الإيمان في حالة حرجة، في حين اعتقلت الشرطة اخوانه الذين يعملون في المملكة.
وذكرت مصادر أن أقارب له ذهبوا إلى السفارة اليمنية في السعودية، لكنها لم تحرك ساكنا، ولا يزال الصيري في المستشفى في حالة غيبوبة.
وتأتي هذه الحادثة، في ضل حملة تقوم بها الجوازات السعودية والأجهزة الأمنية على العمالة اليمنية في السعودية، وتحريض رسمي يذكي ثقافة الكراهية بين السعوديين على العمالة اليمنية، والتي تعد الحادثة واحدة من نتائجها.