دعت صحيفة سعودية حكومية المملكة العربية السعودية الى الاستعانة بالجيش والحرس الوطني إلى جانب قوى الأمن، من أجل عدم ارتخاء القبضة الأمنية، تحسباً لأي ردة فعل قد تقوم بها العمالة الوافدة من خارج السعودية .
وشددت صحيفة الرياض الحكومية في افتتاحية عددها الصادر اليوم الجمعة على ضرورة الاحتراز مما أسمته "انتقام العامل الوافد" نتيجة عمليات الترحيل أو عقوبة السجن، مشيرة الى أنه ينسد أمام هذه العمالة مصادر دخلها، ومن تعول.
وقالت الصحيفة السعودية الحكومية: إن الأمر نفسه ينسحب على المتطوعين من المواطنين، الذين قالت إنه يجب تدريبهم على أسلوب العمل الأمني وتأهيلهم لأي طارئ.
وحذرت من أن هذه العمالة، مستهينون بالأمن، لأنهم عاشوا على فقدان النظام، وأنهم يتكلمون بلغات بلدانهم، ويستطيعون التفاهم والتخطيط لأي عمل من دون فهم ما يريدون، وأنه يجب الاستعداد لكل الطوارئ.
وتبرمت الصحيفة مما أسمتها فوضى التأشيرات وتزايد العمالة الأجنبية السائبة والتجاوزات، موضحة أنها جاءت بسبب نظام العمل نفسه، حيث أن إعطاء التأشيرات بلا ضوابط.
وكشفت أن تلك العمالة السائبة تسيطر على 90٪ من المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأن المملكة تخسر مليار ريال سعودي شهرياً،حسب قولها .
وشددت صحيفة الرياض الحكومية في افتتاحية عددها الصادر اليوم الجمعة على ضرورة الاحتراز مما أسمته "انتقام العامل الوافد" نتيجة عمليات الترحيل أو عقوبة السجن، مشيرة الى أنه ينسد أمام هذه العمالة مصادر دخلها، ومن تعول.
وقالت الصحيفة السعودية الحكومية: إن الأمر نفسه ينسحب على المتطوعين من المواطنين، الذين قالت إنه يجب تدريبهم على أسلوب العمل الأمني وتأهيلهم لأي طارئ.
وحذرت من أن هذه العمالة، مستهينون بالأمن، لأنهم عاشوا على فقدان النظام، وأنهم يتكلمون بلغات بلدانهم، ويستطيعون التفاهم والتخطيط لأي عمل من دون فهم ما يريدون، وأنه يجب الاستعداد لكل الطوارئ.
وتبرمت الصحيفة مما أسمتها فوضى التأشيرات وتزايد العمالة الأجنبية السائبة والتجاوزات، موضحة أنها جاءت بسبب نظام العمل نفسه، حيث أن إعطاء التأشيرات بلا ضوابط.
وكشفت أن تلك العمالة السائبة تسيطر على 90٪ من المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأن المملكة تخسر مليار ريال سعودي شهرياً،حسب قولها .