أفاد تقرير اليوم الخميس أن السلطات السعودية تعتزم ترحيل الحجاج المخالفين ومنع عودتهم لمدة 10 سنوات، وقالت الرياض إنه لا يوجد ما يسمى بالسياحة الدينية.
ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية اليوم الخميس عن وزير الحج السعودي بندر حجار قوله إن وزارته بصدد وضع خطة إستراتيجية للحج والعمرة لمدة 25 عاماً مقبلة، تأخذ بعين الاعتبار الزيادة المتوقعة في عدد الحجاج والمعتمرين والزوار ومحدودية مساحة المشاعر المقدسة.
وشدد "بندر حجار" خلال حضوره أمس الأربعاء اللقاء العلمي الذي نظمته كلية الاقتصاد والإدارة بجامعة الملك عبد العزيز في مدينة جدة تحت عنوان "تطوير خدمات الحج والعمرة" على تطبيق ضوابط صارمة على حجاج الداخل ممن لا يحملون تصاريح بالحج اعتباراً من موسم الحج المقبل، مشيراً إلى أنها قد تصل إلى ترحيل المقيم المخالف وإبعاده عن السعودية لمدة عشر سنوات.
وأكد الوزير على الفصل التام بين أداء الشعائر الدينية والسياحة الدينية، مشدداً على أنه لا يوجد ما يسمى بالسياحة الدينية في السعودية.
وقال إن من أهم التحديات التي تواجه الحجاج، محدودية المساحة، خاصة في مشعر منى، الذي تبلغ مساحته 1.450 مليون متر مربع بما يوفر مساحة 260 سنتيمتراً للحاج الواحد من الحجاج النظاميين، سواء حجاج الخارج أو الداخل.
وهناك 1.8 مليار مسلم في العالم، يزيدون بمعدل 6.7 بالمائة سنوياً، وأغلبهم يتطلع لأداء فريضة الحج أو العمرة. ويبلغ عدد الزوار للسعودية سنوياً 12 مليون يتوقع أن يزيد عددهم إلى 17 مليون بحلول العام 2025.
ومع أن موسم الحج يجذب أكثر من 2.5 مليون مسلم إلى مكة والمدينة المنورة، عبر مدينة جدة.
ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية اليوم الخميس عن وزير الحج السعودي بندر حجار قوله إن وزارته بصدد وضع خطة إستراتيجية للحج والعمرة لمدة 25 عاماً مقبلة، تأخذ بعين الاعتبار الزيادة المتوقعة في عدد الحجاج والمعتمرين والزوار ومحدودية مساحة المشاعر المقدسة.
وشدد "بندر حجار" خلال حضوره أمس الأربعاء اللقاء العلمي الذي نظمته كلية الاقتصاد والإدارة بجامعة الملك عبد العزيز في مدينة جدة تحت عنوان "تطوير خدمات الحج والعمرة" على تطبيق ضوابط صارمة على حجاج الداخل ممن لا يحملون تصاريح بالحج اعتباراً من موسم الحج المقبل، مشيراً إلى أنها قد تصل إلى ترحيل المقيم المخالف وإبعاده عن السعودية لمدة عشر سنوات.
وأكد الوزير على الفصل التام بين أداء الشعائر الدينية والسياحة الدينية، مشدداً على أنه لا يوجد ما يسمى بالسياحة الدينية في السعودية.
وقال إن من أهم التحديات التي تواجه الحجاج، محدودية المساحة، خاصة في مشعر منى، الذي تبلغ مساحته 1.450 مليون متر مربع بما يوفر مساحة 260 سنتيمتراً للحاج الواحد من الحجاج النظاميين، سواء حجاج الخارج أو الداخل.
وهناك 1.8 مليار مسلم في العالم، يزيدون بمعدل 6.7 بالمائة سنوياً، وأغلبهم يتطلع لأداء فريضة الحج أو العمرة. ويبلغ عدد الزوار للسعودية سنوياً 12 مليون يتوقع أن يزيد عددهم إلى 17 مليون بحلول العام 2025.
ومع أن موسم الحج يجذب أكثر من 2.5 مليون مسلم إلى مكة والمدينة المنورة، عبر مدينة جدة.