في منطقه ريفيه وقعت الجريمة في احد منازلها الشعبية والصغيرة كانت تقطنه إحدى النساء في غياب زوجها المغترب بإحدى الدول الخليجية .
الزوجة وحسب شكواها لإخوانها انها تتعرض للتحرش والمؤاذاة والمعاكسه سواً عبر الجوال او المنزل من قبل شخص بالحقيقة تربطهم فيه صله قرابة ..
الأشقاء اتفقوا فيما بينهم وبحضور أختهم المتضررة من تصرفات وأفعال ذلك الانسان وذلك على تأديبه والاخذ بحق اختهم منه فهي شرفهم وعارهم ولايجب السكوت عنه كان الاتفاق ان ينتظروه في منزل اختهم وعند قدومه ( اي الشخص المتحرش ) وقتها يتصرفون معه..
يومان بالتمام والكمال كان وفق قولهم في انتظار قدومه وباليوم الثالث جاء الشخص المنتظر بعد ان ركن سيارته بالقرب من منزل الزوجة ( المتضررة ) وهب مترجلاً باتجاه المنزل وبمجرد وصوله ودق بابه اسرع من في داخله على فتح الباب واستقبال الضيف القادم وبطريقتهم الخاصة باشره احدهم بالضرب برأسه بمسدس ومن ثم اشترك الاخ الثاني بسحب الضيف الى الداخل وربط رجليه ويداه وتكميم فمه ومواصله تاديبه بضربه بانحاء جسده حتى اغمي عليه وفقد وعيه وبعد ان وجدوا انهم اشفوا غليلهم منه وعلى مرئى ومسمع من الاخت التي هي الاخرى كان لها حضور في ذلك بمشاركتها من خلال اله حاده ( سكين ) بخدشه على وجهه ..
بعد ذلك غادر الاخوة الثلاثه ( الزوجة واخوانها ) المنزل مسرح الجريمة تاركين المجني عليه كماهو مرمياً في المنزل وعلى حاله ووضعه الى منزلهم الآخر وابلغوا اخاهم الثالث بما حصل الذي سارع بالذهاب لمنزل أخته مكان وجود المجني عليه ومن خلاله عرف المجاورين لمنزل الزوجة بماحصل للمجني عليه وسارعوا لاسعافه ولكنه فارق الحياه بعد ان تكلم بأخر كلمات في حياته مشيراً الى من قاموا بضربه بتلك الطريقه وان كان قدومه الى هناك ( اي المنزل ) لغرض نقل عفش منزل وفق اتصال تلقاه قبل مجيئه .
أجهزه الأمن باشرت باتخاذ الإجراءات وكشفت تفاصيل وملابسات الجريمة من جمع استدلال وتحري وقبلها إجراءات فنيه بتصوير ومعاينه الجثة ومكان الحادث وتحريز آثار ماديه بالاشتراك مع الضباط المحققين بالقضية .
وتمكنت من إلقاء القبض على المتهمين الذين اعترفوا بارتكابهم لجريمتهم معللين ذلك بما كانت تتعرض له اختهم من ذلك الشخص الذي قيل انه اتى اليهم باتصال وطلب منهم ومؤكداً ان الأقاويل والتبريرات تتزايد وتتكاثر وتتعدد ولكن القضاء هو الفصل بذلك وصاحب الكلمة الاولى والاخيرة بالقضيه التي شرعت في الوصول لاجهزه القضاء من خلال استلام النيابه العامه لملف القضية واولياتها والمضبوطات والمحرزات الماديه الخاصه بها والمتهمين فيها من الامن واجهزته المتخصصه .
الزوجة وحسب شكواها لإخوانها انها تتعرض للتحرش والمؤاذاة والمعاكسه سواً عبر الجوال او المنزل من قبل شخص بالحقيقة تربطهم فيه صله قرابة ..
الأشقاء اتفقوا فيما بينهم وبحضور أختهم المتضررة من تصرفات وأفعال ذلك الانسان وذلك على تأديبه والاخذ بحق اختهم منه فهي شرفهم وعارهم ولايجب السكوت عنه كان الاتفاق ان ينتظروه في منزل اختهم وعند قدومه ( اي الشخص المتحرش ) وقتها يتصرفون معه..
يومان بالتمام والكمال كان وفق قولهم في انتظار قدومه وباليوم الثالث جاء الشخص المنتظر بعد ان ركن سيارته بالقرب من منزل الزوجة ( المتضررة ) وهب مترجلاً باتجاه المنزل وبمجرد وصوله ودق بابه اسرع من في داخله على فتح الباب واستقبال الضيف القادم وبطريقتهم الخاصة باشره احدهم بالضرب برأسه بمسدس ومن ثم اشترك الاخ الثاني بسحب الضيف الى الداخل وربط رجليه ويداه وتكميم فمه ومواصله تاديبه بضربه بانحاء جسده حتى اغمي عليه وفقد وعيه وبعد ان وجدوا انهم اشفوا غليلهم منه وعلى مرئى ومسمع من الاخت التي هي الاخرى كان لها حضور في ذلك بمشاركتها من خلال اله حاده ( سكين ) بخدشه على وجهه ..
بعد ذلك غادر الاخوة الثلاثه ( الزوجة واخوانها ) المنزل مسرح الجريمة تاركين المجني عليه كماهو مرمياً في المنزل وعلى حاله ووضعه الى منزلهم الآخر وابلغوا اخاهم الثالث بما حصل الذي سارع بالذهاب لمنزل أخته مكان وجود المجني عليه ومن خلاله عرف المجاورين لمنزل الزوجة بماحصل للمجني عليه وسارعوا لاسعافه ولكنه فارق الحياه بعد ان تكلم بأخر كلمات في حياته مشيراً الى من قاموا بضربه بتلك الطريقه وان كان قدومه الى هناك ( اي المنزل ) لغرض نقل عفش منزل وفق اتصال تلقاه قبل مجيئه .
أجهزه الأمن باشرت باتخاذ الإجراءات وكشفت تفاصيل وملابسات الجريمة من جمع استدلال وتحري وقبلها إجراءات فنيه بتصوير ومعاينه الجثة ومكان الحادث وتحريز آثار ماديه بالاشتراك مع الضباط المحققين بالقضية .
وتمكنت من إلقاء القبض على المتهمين الذين اعترفوا بارتكابهم لجريمتهم معللين ذلك بما كانت تتعرض له اختهم من ذلك الشخص الذي قيل انه اتى اليهم باتصال وطلب منهم ومؤكداً ان الأقاويل والتبريرات تتزايد وتتكاثر وتتعدد ولكن القضاء هو الفصل بذلك وصاحب الكلمة الاولى والاخيرة بالقضيه التي شرعت في الوصول لاجهزه القضاء من خلال استلام النيابه العامه لملف القضية واولياتها والمضبوطات والمحرزات الماديه الخاصه بها والمتهمين فيها من الامن واجهزته المتخصصه .