غامر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بنفسه بالنزول إلى مستنقع موحل وبلغت المياه خصره وذلك لمجرد إنقاذ نعجة من الغرق.
وكان كاميرون عائداً من زيارة مزارع قرب المنزل الذي يقضي فيه عطلة نهاية الأسبوع في ريف “اكسفوردشير” نهاية الشهر الماضي، عندما سمع ثغاء النعجة التي التصقت بالطين بعدما سارت خلف خروفيها. وأشارت صحيفة الـ”صن” إلى أن كاميرون غاص بسرواله الجينز وحذائه المطاطي في المستنقع، ثم تبعه حارساه حيث قاموا برفع النعجة إلى أرض آمنة.
من جهته، أكد المزارع جوليان توستيان أنه “عندما وصل إلى هناك كان ديفيد في المستنقع ووصلت المياه إلى خصره مع حارسيه، حيث نزلوا جميعا للمساعدة في إخراج النعجة”. وقال توستيان إن النعجة تعافت تماماً من الحادث الذي كشف النقاب عنه مساء أول من أمس الاثنين الأول من نيسان/ ابريل، لكن خروفيها غرقا.
وكان من الممكن أن تصبح قصة إنقاذ النعجة “كذبة أبريل” لكن متحدثة باسم الحكومة البريطانية أكدت حدوثها.
أما في بلاد المسلمين فتجرف السيول مئات الأسر دون أن يهتز للمسؤلين رمش وهم أبناء ثقافة كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته وأصحاب ثقافة لو عثرة بغلة في أرض العراق ..
وكان كاميرون عائداً من زيارة مزارع قرب المنزل الذي يقضي فيه عطلة نهاية الأسبوع في ريف “اكسفوردشير” نهاية الشهر الماضي، عندما سمع ثغاء النعجة التي التصقت بالطين بعدما سارت خلف خروفيها. وأشارت صحيفة الـ”صن” إلى أن كاميرون غاص بسرواله الجينز وحذائه المطاطي في المستنقع، ثم تبعه حارساه حيث قاموا برفع النعجة إلى أرض آمنة.
من جهته، أكد المزارع جوليان توستيان أنه “عندما وصل إلى هناك كان ديفيد في المستنقع ووصلت المياه إلى خصره مع حارسيه، حيث نزلوا جميعا للمساعدة في إخراج النعجة”. وقال توستيان إن النعجة تعافت تماماً من الحادث الذي كشف النقاب عنه مساء أول من أمس الاثنين الأول من نيسان/ ابريل، لكن خروفيها غرقا.
وكان من الممكن أن تصبح قصة إنقاذ النعجة “كذبة أبريل” لكن متحدثة باسم الحكومة البريطانية أكدت حدوثها.
أما في بلاد المسلمين فتجرف السيول مئات الأسر دون أن يهتز للمسؤلين رمش وهم أبناء ثقافة كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته وأصحاب ثقافة لو عثرة بغلة في أرض العراق ..