تسبب أحد المذيعين السعوديين في طلاق أختين سعوديتين، تقطنان أحد أحياء جنوبي جدة، وذلك بسبب مقطع فيديو نشره على موقع «كييك» (KEEK)، وهو مواقع اجتماعي، يسمح لمشتركيه بتبادل الفيديوهات التي توثق حياتهم واهتماماتهم اليوميَّة.
المطلقة الأولى:
أوضحت (و. الحربي) وفقا لمجلة سيدتي أنَّ إحدى زميلاتها في العمل عرفتها بموقع «كيك» فأعجبها كثيراً، وعرفت به أخواتها وصديقاتها اللاتي لا يعرفن عنه شيئاً، وقالت: كنت أنا وأختي نشاهد كثيراً فيديوهات لأحد المذيعين السعوديين وهو «بدر الزيدان»، وبسبب مرض والدتنا مكثت أنا وأختي معها في البيت لبضعة أيام.
وفي اليوم الثالث حضر زوجي «طليقي» لزيارتنا وكان يحمل لي وردة، ولم نكن نعلم بزيارته، ففتحت له الخادمة الباب، ووقتها كنت أنا وأختي في داخل الغرفة نتنازع الـ«آي باد» لنرى أحد مقاطع الفيديو، وقد علا صراخنا، وكنا نذكر اسم المذيع «بدر»، فسمع زوجي ذلك ففتح علينا الباب مندهشاً فشتمنا وخرج غاضباً، وأثناء خروجه صادف زوج أختي وأخبره بما حدث، وأنَّني طالق.
المطلقة الثانية:
أما (غ. الحربي) فقالت: عندما خرج زوج أختي غاضباً وقابل زوجي «طليقي»، قال له زوجتك تقول «جماله يتعب، الله يقنعني باللي عندي، والله فرق، لو أقدر أجيب رقمه»، فدخل زوجي وطلب من أختي أن تغطي رأسها، وسألني عن صحة كلام زوج أختي، الذي أعده السبب في طلاقي، فأخبرته أنَّنا كنا نمزح، فقال لي هذه الأمور ليس فيها مزاح، وإنَّ الخيانة تكون بالقول ثم بالفعل، وإن أهلي لم يحسنوا تربيتي، واتهم أختي بأنَّها السبب فيما سوف يحدث.
فصمت برهة ثم قال لي: أنت طالق وذهب، فحاولت اللحاق به أترجاه، لكنَّه لم يرد عليَّ إلى الآن.
المطلقة الأولى:
أوضحت (و. الحربي) وفقا لمجلة سيدتي أنَّ إحدى زميلاتها في العمل عرفتها بموقع «كيك» فأعجبها كثيراً، وعرفت به أخواتها وصديقاتها اللاتي لا يعرفن عنه شيئاً، وقالت: كنت أنا وأختي نشاهد كثيراً فيديوهات لأحد المذيعين السعوديين وهو «بدر الزيدان»، وبسبب مرض والدتنا مكثت أنا وأختي معها في البيت لبضعة أيام.
وفي اليوم الثالث حضر زوجي «طليقي» لزيارتنا وكان يحمل لي وردة، ولم نكن نعلم بزيارته، ففتحت له الخادمة الباب، ووقتها كنت أنا وأختي في داخل الغرفة نتنازع الـ«آي باد» لنرى أحد مقاطع الفيديو، وقد علا صراخنا، وكنا نذكر اسم المذيع «بدر»، فسمع زوجي ذلك ففتح علينا الباب مندهشاً فشتمنا وخرج غاضباً، وأثناء خروجه صادف زوج أختي وأخبره بما حدث، وأنَّني طالق.
المطلقة الثانية:
أما (غ. الحربي) فقالت: عندما خرج زوج أختي غاضباً وقابل زوجي «طليقي»، قال له زوجتك تقول «جماله يتعب، الله يقنعني باللي عندي، والله فرق، لو أقدر أجيب رقمه»، فدخل زوجي وطلب من أختي أن تغطي رأسها، وسألني عن صحة كلام زوج أختي، الذي أعده السبب في طلاقي، فأخبرته أنَّنا كنا نمزح، فقال لي هذه الأمور ليس فيها مزاح، وإنَّ الخيانة تكون بالقول ثم بالفعل، وإن أهلي لم يحسنوا تربيتي، واتهم أختي بأنَّها السبب فيما سوف يحدث.
فصمت برهة ثم قال لي: أنت طالق وذهب، فحاولت اللحاق به أترجاه، لكنَّه لم يرد عليَّ إلى الآن.