نفى عبدالله الاصنج ما يتردد من أنباء بأنه يحاول زرع الشتات والفرقة بين ابناء الشعب في الجنوب وبين علي سالم البيض.
وقال الأصنج ان هذا كلام سخيف ولا حاجة لي إلى تكرار الحكم على فشل علي سالم البيض ومسئوليته عن كل الكوارث التي لحقت بالشعب الجنوبي من وراء وحدة فاشلة في عام 1990 وهزيمة عسكرية نكراء في عام 1994م أنهت مقومات جيش الجنوب.
وفي حديثه، أشار عبدالله الأصنج إلى أن علي سالم البيض لم يكن رئيساً شرعياً لدولة الجنوب بل كان مجرد أمينا عاماً للحزب الاشتراكي اليمني.