أمهل عدد من مشايخ قيفة الوساطة القبلية المكونة من وجاهات خولان يوماً واحداً لإقناع قبائل سنحان بتسليم قتلة الشيخ زيد عامر أبو صريمة ومرافقه الى العدالة.
جاء ذلك خلال عملية الدفن التي تمت أمس في منطقة قيفة وحضرها عدد من مشايخ محافظة البيضاء.
وأفادت مصادر محلية أن عدداً من مشايخ خولان أوصلوا مشايخ البيضاء (جنبيتين وجهازين) توقيف من قبائل خولان، من أجل إتاحة الفرصة لهم للسعي في وساطة قبلية لاحتواء الموقف والتوصل الى حلول تجنب الطرفين ما لا يحمد عقباه.
الجدير بالذكر أن مسلحين من قبيلة سنحان أقدموا مساء الثلاثاء الماضي على قتل الشيخ زيد عامر أبو صريمة ومرافقه في شارع الخمسين بصنعاء.
وتقول مصادر مقربة من آل أبوصريمة: إن المسلحين أقدموا على هذه الجريمة عمداً وعدواناً دون سبب أو ثأر أو أرض وهذا يعد في عرف القبيلة عيباً أسود.
فيما تقول مصادر قبلية من سنحان: إن القتل كان عن طريق الخطأ وإن القتلة كانوا يريدون تصفية غرماء لهم من قبيلة وائلة, وسبق أن قامت قبيلة “نهم” بمقتل مرافق وزير الإعلام في شهر رمضان من العام الماضي وكان تبرير القتلة أنهم قتلوا مرافق الوزير العمراني عن طريق الخطأ.
جاء ذلك خلال عملية الدفن التي تمت أمس في منطقة قيفة وحضرها عدد من مشايخ محافظة البيضاء.
وأفادت مصادر محلية أن عدداً من مشايخ خولان أوصلوا مشايخ البيضاء (جنبيتين وجهازين) توقيف من قبائل خولان، من أجل إتاحة الفرصة لهم للسعي في وساطة قبلية لاحتواء الموقف والتوصل الى حلول تجنب الطرفين ما لا يحمد عقباه.
الجدير بالذكر أن مسلحين من قبيلة سنحان أقدموا مساء الثلاثاء الماضي على قتل الشيخ زيد عامر أبو صريمة ومرافقه في شارع الخمسين بصنعاء.
وتقول مصادر مقربة من آل أبوصريمة: إن المسلحين أقدموا على هذه الجريمة عمداً وعدواناً دون سبب أو ثأر أو أرض وهذا يعد في عرف القبيلة عيباً أسود.
فيما تقول مصادر قبلية من سنحان: إن القتل كان عن طريق الخطأ وإن القتلة كانوا يريدون تصفية غرماء لهم من قبيلة وائلة, وسبق أن قامت قبيلة “نهم” بمقتل مرافق وزير الإعلام في شهر رمضان من العام الماضي وكان تبرير القتلة أنهم قتلوا مرافق الوزير العمراني عن طريق الخطأ.
