تشتد قصة جون مكافي، مؤسس شركة مكافي لمكافحة الفيروسات، غرابة مع كل فصل جديد من فصولها، فبعد أن فر من دولة بيليز التي لوحق فيها في مقتل أحد جيرانه قال جون مكافي بعد عودته إلى الولايات المتحدة إنه كان يحارب حزب الله في ذلك البلد بحسب موقع أرستكنيكا.
ويزعم مكافي أنه كشف شبكة تهريب أشخاص تعود لحزب الله اللبناني وقد تمكنت الشبكة المزعومة من تهريب ما معدله 11 لبنانيا كل شهر إلى الولايات المتحدة ملمحا إلى أن هؤلاء إرهابيون مع خطط لتصنيع سم الريسين في معسكر في نيكاراغوا حسب قوله!
يشير مكافي أنه "أهدى" قرابة 75 جهاز كمبيوتر محمول لشخصيات نافذة من رجال ونساء في بيليز بغرض التجسس عليهم، مع إرسال حسناوات وعملاء ضمن شركته الأمنية الخاصة لتعقب تحركات مزعومة لأعضاء في حزب الله اللبناني.
يشير الموقع إلى أن مايزعمه ماكافي يقترب من لقب أكثر القصص جنونا فهو يزعم أنه يرأس شركة تجسس خاصة يعمل فيها 29 من العملاء الذين جندهم لمراقبة الأنشطة التي يمارسها مستخدمو الأجهزة التي وزع فيروسات فيها.
وكانت فرقة قوات خاصة داهمت منزله في بيليز للاشتباه بتورطه في تصنيع المخدرات، ولقي جاره مصرعه في حادث منفصل لكن مكافي فرا زاعما أنه السلطات تنوي تصفيته رغم أنه لم يكن مشتبه به في مقتل جاره. وبدأ مكافي مؤخرا بنشر تفاصيل غريبة على مدونته حيث يزعم أنه يراقب 75 لابتوب مجهزة ببرامج مراقبة عبر تسجيل ما يتم طباعته على لوحاتها وعبر الكاميرات وتجهيزات الميكروفون المدمجة فيها. ويقول إنه قدمها لعشيقات شخصيات نافذة في بيليز فضلا عن وزراء وأصحاب نفوذ آخرين ليخترق حساباتهم الإلكترونية مثل البريد وفيسبوك ونحوها بالاستعانة بثمانية نساء حسناوات للتجسس على الأنشطة المختلفة للضحايا.
ويزعم أنه كشف علاقات جنسية سرية كثيرة من خلال الحسناوات اللاتي جندهن لمساعدته في عملياته التجسسية.
ويزعم مكافي أنه كشف شبكة تهريب أشخاص تعود لحزب الله اللبناني وقد تمكنت الشبكة المزعومة من تهريب ما معدله 11 لبنانيا كل شهر إلى الولايات المتحدة ملمحا إلى أن هؤلاء إرهابيون مع خطط لتصنيع سم الريسين في معسكر في نيكاراغوا حسب قوله!
يشير مكافي أنه "أهدى" قرابة 75 جهاز كمبيوتر محمول لشخصيات نافذة من رجال ونساء في بيليز بغرض التجسس عليهم، مع إرسال حسناوات وعملاء ضمن شركته الأمنية الخاصة لتعقب تحركات مزعومة لأعضاء في حزب الله اللبناني.
يشير الموقع إلى أن مايزعمه ماكافي يقترب من لقب أكثر القصص جنونا فهو يزعم أنه يرأس شركة تجسس خاصة يعمل فيها 29 من العملاء الذين جندهم لمراقبة الأنشطة التي يمارسها مستخدمو الأجهزة التي وزع فيروسات فيها.
وكانت فرقة قوات خاصة داهمت منزله في بيليز للاشتباه بتورطه في تصنيع المخدرات، ولقي جاره مصرعه في حادث منفصل لكن مكافي فرا زاعما أنه السلطات تنوي تصفيته رغم أنه لم يكن مشتبه به في مقتل جاره. وبدأ مكافي مؤخرا بنشر تفاصيل غريبة على مدونته حيث يزعم أنه يراقب 75 لابتوب مجهزة ببرامج مراقبة عبر تسجيل ما يتم طباعته على لوحاتها وعبر الكاميرات وتجهيزات الميكروفون المدمجة فيها. ويقول إنه قدمها لعشيقات شخصيات نافذة في بيليز فضلا عن وزراء وأصحاب نفوذ آخرين ليخترق حساباتهم الإلكترونية مثل البريد وفيسبوك ونحوها بالاستعانة بثمانية نساء حسناوات للتجسس على الأنشطة المختلفة للضحايا.
ويزعم أنه كشف علاقات جنسية سرية كثيرة من خلال الحسناوات اللاتي جندهن لمساعدته في عملياته التجسسية.