في تحقيق أجرته المستقلة وستنشره في أحد أعدادها القادمة ذكر شاب يمني أن امرأة اماراتية ثرية عرضت عليه الزواج منها ووعدته بحياة سعيدة وكريمة وأنها سوف تتحمل كافة تكاليف سفره ومعيشته ومتطلبات حفل الزواج وتأثيث منزل الزوجية.
وقال الشاب الذي تخرج من الجامعة حديثاً أنه تعرف على المرأة الاماراتية عبر (الشات) فوقع في غرامها وهام في حبها وبالمقابل فقد منحت هي له قلبها وأخبرته أنها متزوجة وتريده صديقاً لها لكن الصداقة تطورت إلى حب عميق وأصبح كلّ منهما لا يستغني عن الأخر وينتظران بفارغ الصبر الأوقات التي تكون فيها الاجواء مهيئة عند الطرفين لتبادل أهات العشق وزفرات الاشجان عبر برنامج الماسنجر وأعترف الشاب اليمني أن المرأة كانت كريمة معه وساعدته في تحمل تكاليف مصاريف الجامعة منذ تعرف عليها وصار لا يحتاج شيئاً بفضل دعمها له.
وأضاف الشاب بأن المرأة فاجأته في إحدى الأيام بقولها له أنها قررت الطلاق من زوجها فحاول أن يراجعها لكنها لم تقبل برأيه لكن صدمته كانت كبيرة حين أخبرته بعد ذلك أن قرار طلاقها من زوجها غرضه أن تتزوج منه.
وحسب قول الشاب فقد ظل حبيس غرفته ثلاث أيام لا ينام وعاش في صراع بين قلبه المليء بالحب لهذه المرأة وضميره الانساني حتى قرر الانصياع لضميره فأغلق جميع وسائل الاتصال المرتبطة بينه وبينها وذلك حتى لا يكون السبب في دمار أسرة كانت سعيدة برغم الخلافات الطفيفة التي كانت تدور بين الزوجين إلا أنها ليست مبرراً للطلاق ولولا ظهوره في حياة هذه المرأة وارتباطه بعلاقة بها عبر الشات لما طلبت الطلاق من زوجها.. وأكد الشاب أنه حزين على فراقها لكنه فعل ما يلزمه سلوكه وأخلاقه والقيم التي تربى ونشأ في ظلها.
عن قصة هذا الشاب وشباب وشابات يمنيين آخرين من رواد الشبكة العنكبوتية الذين يهوون اقامة علاقة صداقة عبر (مواقع الشات) مع أشخاص من خارج اليمن تطورت الكثير منها إلى علاقة غرام سوف ننشرها في اعداد قادمة فانتظرونا.
*المصدر: يمنات
وقال الشاب الذي تخرج من الجامعة حديثاً أنه تعرف على المرأة الاماراتية عبر (الشات) فوقع في غرامها وهام في حبها وبالمقابل فقد منحت هي له قلبها وأخبرته أنها متزوجة وتريده صديقاً لها لكن الصداقة تطورت إلى حب عميق وأصبح كلّ منهما لا يستغني عن الأخر وينتظران بفارغ الصبر الأوقات التي تكون فيها الاجواء مهيئة عند الطرفين لتبادل أهات العشق وزفرات الاشجان عبر برنامج الماسنجر وأعترف الشاب اليمني أن المرأة كانت كريمة معه وساعدته في تحمل تكاليف مصاريف الجامعة منذ تعرف عليها وصار لا يحتاج شيئاً بفضل دعمها له.
وأضاف الشاب بأن المرأة فاجأته في إحدى الأيام بقولها له أنها قررت الطلاق من زوجها فحاول أن يراجعها لكنها لم تقبل برأيه لكن صدمته كانت كبيرة حين أخبرته بعد ذلك أن قرار طلاقها من زوجها غرضه أن تتزوج منه.
وحسب قول الشاب فقد ظل حبيس غرفته ثلاث أيام لا ينام وعاش في صراع بين قلبه المليء بالحب لهذه المرأة وضميره الانساني حتى قرر الانصياع لضميره فأغلق جميع وسائل الاتصال المرتبطة بينه وبينها وذلك حتى لا يكون السبب في دمار أسرة كانت سعيدة برغم الخلافات الطفيفة التي كانت تدور بين الزوجين إلا أنها ليست مبرراً للطلاق ولولا ظهوره في حياة هذه المرأة وارتباطه بعلاقة بها عبر الشات لما طلبت الطلاق من زوجها.. وأكد الشاب أنه حزين على فراقها لكنه فعل ما يلزمه سلوكه وأخلاقه والقيم التي تربى ونشأ في ظلها.
عن قصة هذا الشاب وشباب وشابات يمنيين آخرين من رواد الشبكة العنكبوتية الذين يهوون اقامة علاقة صداقة عبر (مواقع الشات) مع أشخاص من خارج اليمن تطورت الكثير منها إلى علاقة غرام سوف ننشرها في اعداد قادمة فانتظرونا.
*المصدر: يمنات