تصدَّر الرئيس محمد مرسي رابع أهم شخصية مؤثرة في العالم في استطلاع مجلة "التايم" الأسبوعية الأمريكية.
كانت المجلة قد اختارت الرئيس الأمريكي كأول شخصية مؤثرة في العالم، وجاءت في المرتبة الثانية ومالالا يوسف زاي التلميذة الباكستانية "15 عامًا"، والثالث تيم كوك المدير التنفيذي لشركة آبل.
وقد رشحت مجلة "تايم" عددًا من الساسة والمديرين والناشطين وبعض المشاهير لـ لقب "شخصية العام"، وهي الشخصيات الأكثر تأثيرًا إيجابيًّا في العالم لعام 2012، وأتى في مقدمة اختياراتها كل من الرئيس المصري محمد مرسي، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون .
كانت المجلة قد أصدرت، أمس الثلاثاء، القائمة النهائية القصيرة لعدد من المرشحين الذين تم اختيارهم للظهور على غلافها قبل نهاية العام الجاري، والتي شملت كلا من الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومالالا يوسف زاي التلميذة الباكستانية "15 عاما" التي أصيبت بعيار ناري في الرأس، ونجت بعدما كانت تناضل من أجل تعليم الفتيات في وادي سوات، والرئيس المصري محمد مرسي، وبيل وهيلاري كلينتون لنشاطهما العالمي في المجالين الإنساني والسياسي، بحسب المجلة، كما تضم القائمة رئيسي شركتين هما: ماريسا ماير من شركة ياهو، وتيم كوك من شركة آبل.
كانت المجلة قد اختارت الرئيس الأمريكي كأول شخصية مؤثرة في العالم، وجاءت في المرتبة الثانية ومالالا يوسف زاي التلميذة الباكستانية "15 عامًا"، والثالث تيم كوك المدير التنفيذي لشركة آبل.
وقد رشحت مجلة "تايم" عددًا من الساسة والمديرين والناشطين وبعض المشاهير لـ لقب "شخصية العام"، وهي الشخصيات الأكثر تأثيرًا إيجابيًّا في العالم لعام 2012، وأتى في مقدمة اختياراتها كل من الرئيس المصري محمد مرسي، والرئيس الأمريكي باراك أوباما، ووزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون .
كانت المجلة قد أصدرت، أمس الثلاثاء، القائمة النهائية القصيرة لعدد من المرشحين الذين تم اختيارهم للظهور على غلافها قبل نهاية العام الجاري، والتي شملت كلا من الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومالالا يوسف زاي التلميذة الباكستانية "15 عاما" التي أصيبت بعيار ناري في الرأس، ونجت بعدما كانت تناضل من أجل تعليم الفتيات في وادي سوات، والرئيس المصري محمد مرسي، وبيل وهيلاري كلينتون لنشاطهما العالمي في المجالين الإنساني والسياسي، بحسب المجلة، كما تضم القائمة رئيسي شركتين هما: ماريسا ماير من شركة ياهو، وتيم كوك من شركة آبل.