كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن حقيقة رواية حضارة المايا حول انتهاء العالم بتاريخ 21 كانون الأول (ديسمبر) الجاري بسبب حادث كوني كبير «سيقلب الأرض رأساً على عقب،» بعد أن يرتطم جسم ضخم سمّي كوكب «نيبيرو» بالكرة الأرضية منهياً أشكال الحياة عليها.
وجاء في دراسة نشرتها مجلة «تايم» الأميركية، ونقلها موقع «سي ان ان» العربي، أن نحو 10 في المئة من سكان الولايات المتحدة الأميركية يصدقون رواية المايا، الحضارة التي قامت في أميركا الوسطى وانقرضت.
وأصدرت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء «ناسا» الكثير من التحذيرات التي تنفي هذه الرواية بعدما راجت في شكل كبير في الأوساط الإعلامية وحلقات النقاش، إلى درجة أن البعض قاموا بعمليات تخزين لسلع عدة وتحضير الملاجئ استعداداً لاستقبال كوكب «نيبيرو».
وأكدت «ناسا» أن عمليات المراقبة في كل مواقعها وبالتعاون مع عدد من وكالات الفضاء ومراكز البحوث العالمية، أثبتت عدم وجود أي كوكب قرب الأرض أو حتى أجرام سماوية بعيدة قد تسير بسرعات عالية جداً بحيث تصل الأرض وترتطم بها خلال الشهر الجاري.
وجاء في دراسة نشرتها مجلة «تايم» الأميركية، ونقلها موقع «سي ان ان» العربي، أن نحو 10 في المئة من سكان الولايات المتحدة الأميركية يصدقون رواية المايا، الحضارة التي قامت في أميركا الوسطى وانقرضت.
وأصدرت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء «ناسا» الكثير من التحذيرات التي تنفي هذه الرواية بعدما راجت في شكل كبير في الأوساط الإعلامية وحلقات النقاش، إلى درجة أن البعض قاموا بعمليات تخزين لسلع عدة وتحضير الملاجئ استعداداً لاستقبال كوكب «نيبيرو».
وأكدت «ناسا» أن عمليات المراقبة في كل مواقعها وبالتعاون مع عدد من وكالات الفضاء ومراكز البحوث العالمية، أثبتت عدم وجود أي كوكب قرب الأرض أو حتى أجرام سماوية بعيدة قد تسير بسرعات عالية جداً بحيث تصل الأرض وترتطم بها خلال الشهر الجاري.