واحدة من أفقر البلدان في العالم، لا تزال تكافح للمضي قدما والحصول على حقوق متساوية. على الرغم من أن الربيع العربي اجتاح البلاد منذ فترة طويلة وأطاحت بالدكتاتور اليمني علي عبد الله صالح في أواخر عام 2011، إلا أنها قليلا للمساعدة في الوضع الاجتماعي للمرأة. اليمن لا تزال تحتل مرتبة في الجزء السفلي من الفجوة بين الجنسين العالمي من أجل الوصول إلى الصحة والتعليم، والفرص الاقتصادية، وفقا للمنتدى الاقتصادي العالمي. خمسة وعشرين في المئة من النساء الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و 49 يعانون من سوء التغذية الشديد، وأكثر من 80 في المئة من النساء في البلاد أميون. حيث لا يوجد الحد الأدنى للسن القانونية للزواج شرط، وتزوجا أكثر من 50 في المئة من الفتيات اليمنيات قبل سن 18 عاما. اليمن لديها أيضا أن معدل وفيات الأمهات هو 10 مرة أعلى من تلك التي في الولايات المتحدة.
في مجلة نيوزويك هذا الأسبوع، جانين دي جيوفاني يكتب عن أرض النساء غير مرئية.
تشعر العديد من النساء أن شيئا لم يتغير منذ الربيع العربي الذي وصل إلى اليمن. وكانت ياسمين (27 عاما) وهي ناشطة النسوية، واحدة من النساء أول من جهر من أجل المساواة خلال الأيام الأولى للثورة. تقول لمجلة نيوزويك “أنت تعرف، نحن نريد فقط الأساسيات،”
في الحديدة، وهي رابع أكبر مدينة في اليمن، يرى دي جيوفاني عدد قليل من النساء في الخارج. عكس الذي في صنعاء، العاصمة، وهذا المرأة في سوق شعبي في صنعاء في الهواء الطلق.
لا تزال الملصقات تعتلي الجدران في صنعاء لأولئك الذين سقطوا أثناء الأحداث خلال الربيع العربي وهناك من يشعر بالقهر من أجلهم لان التغيير الحقيقي لم يأت بعد .
هناك 58 امرأة وسبعة أطفال في السجن المركزي في الحديدة. تقبع هذا المرأة بالسجن بتهمة الزنا وهي تنفي ذلك .
وهذه امرأة آخرى تعمل في آلة الخياطة في السجن في الحديدة.
بعض الفتيات الصغيرات في محافظة الحديدة اثناء دورة تدريبية في أحد معاهد العلوم الصحية ,, هناك فتاة تقول أنها تعمل على الاهتمام بإخوانها بعد وفاة أمها ..
سارة جمال أحمد 24 متخصصة في علم الاجتماع تقف خلال الثورة عام 2011م وهي ترد على جهازها الموبيل في ساحة التغيير في صنعاء بجوار ملصقات للشهداء .
امرأتان أثناء التسوق في المدينة القديمة في صنعاء.
صبيتان في احد المعاهد الصحية بالحديدة بعضهن يأتي من قرى بعيدة من أجل التعليم .
في مجلة نيوزويك هذا الأسبوع، جانين دي جيوفاني يكتب عن أرض النساء غير مرئية.
تشعر العديد من النساء أن شيئا لم يتغير منذ الربيع العربي الذي وصل إلى اليمن. وكانت ياسمين (27 عاما) وهي ناشطة النسوية، واحدة من النساء أول من جهر من أجل المساواة خلال الأيام الأولى للثورة. تقول لمجلة نيوزويك “أنت تعرف، نحن نريد فقط الأساسيات،”
في الحديدة، وهي رابع أكبر مدينة في اليمن، يرى دي جيوفاني عدد قليل من النساء في الخارج. عكس الذي في صنعاء، العاصمة، وهذا المرأة في سوق شعبي في صنعاء في الهواء الطلق.
لا تزال الملصقات تعتلي الجدران في صنعاء لأولئك الذين سقطوا أثناء الأحداث خلال الربيع العربي وهناك من يشعر بالقهر من أجلهم لان التغيير الحقيقي لم يأت بعد .
هناك 58 امرأة وسبعة أطفال في السجن المركزي في الحديدة. تقبع هذا المرأة بالسجن بتهمة الزنا وهي تنفي ذلك .
وهذه امرأة آخرى تعمل في آلة الخياطة في السجن في الحديدة.
بعض الفتيات الصغيرات في محافظة الحديدة اثناء دورة تدريبية في أحد معاهد العلوم الصحية ,, هناك فتاة تقول أنها تعمل على الاهتمام بإخوانها بعد وفاة أمها ..
سارة جمال أحمد 24 متخصصة في علم الاجتماع تقف خلال الثورة عام 2011م وهي ترد على جهازها الموبيل في ساحة التغيير في صنعاء بجوار ملصقات للشهداء .
امرأتان أثناء التسوق في المدينة القديمة في صنعاء.
صبيتان في احد المعاهد الصحية بالحديدة بعضهن يأتي من قرى بعيدة من أجل التعليم .
