في تمام الساعة الثانية والنصف بعد ظهر أمس الثلاثاء كان الشاب/ محمد عبدالرحمن الوراق 22عاماً على موعد مع الأجل, عاد إلى منزله مهموماً وطلب من الجميع عدم إزعاجه وقال سأخلد إلى النوم.
صلى ركعتين ثم افترش قنبلة أمام منزله في مدينة القاعدة بمحافظة إب وجلس عليها ليتناثر أشلاء أصابت المنطقة بالفاجعة.
هكذا أنهى الوراق حياته بمدينة القاعدة يوم أمس في ظروف غامضة لم تعرف حتى الآن.
يقول شهود عيان من الذين شاهدوه أثناء خروجه من منزله "إنه وبشكل جنوني وضع القنبلة تحت خاصرته وقام بتفجير نفسه وتحول إلى أشلاء متناثرة".
وقال والده - الذي كان في حالة يرثى وصدمة شديدة من هول الفاجعة التي لم يكن يتوقعها - قال "
صلى ركعتين ثم افترش قنبلة أمام منزله في مدينة القاعدة بمحافظة إب وجلس عليها ليتناثر أشلاء أصابت المنطقة بالفاجعة.
هكذا أنهى الوراق حياته بمدينة القاعدة يوم أمس في ظروف غامضة لم تعرف حتى الآن.
يقول شهود عيان من الذين شاهدوه أثناء خروجه من منزله "إنه وبشكل جنوني وضع القنبلة تحت خاصرته وقام بتفجير نفسه وتحول إلى أشلاء متناثرة".
وقال والده - الذي كان في حالة يرثى وصدمة شديدة من هول الفاجعة التي لم يكن يتوقعها - قال "