يواصل منظمي حدث "تيدكس صنعاء 2012 TEDx Sanaa" نشر قائمة متحدثي المؤتمر المعرفي الأول من نوعه الذي سيقام يوم الأثنين الموافق 31 ديسمبر، 2012 بالعاصمة اليمنية صنعاء.
والمتحدث رقم 9 الذي كشف عنه منظمي تيدكس صنعاء 2012، هو مصمم الجرافيكس والمصور زرياب الغابري.
وفيما يلي سيرته الذاتية:
بدأ زرياب مشواره الفني في بداية المرحلة الثانوية من دراسته حيث بدأ في ممارسة فن التصميم الجرافيكي وقدم عدداً من الأعمال وخلال السنه الاولى من عملة في هذا المجال تطورت مهاراته في التصميم واكتسب المزيد من الخبرة التي اضافها الى شغفه بهذا المجال . انتقل بعدها للعمل في شركة اخرى متخصصة في المجال الإعلاني وهنا كانت البداية في تحديد الوجهه والاهداف.
حيث عمل في هذه الشركة لمدة ٤ سنوات قام خلالها بتطوير الإعلانات لعدد من الشركات العالمية العاملة في اليمن. كما قام خلال هذه الاربع السنوات بتعلم التصوير الفوتوغرافي ليستخدم هذا الفن في تطوير التصاميم التي يقوم بها وبدأ بعدها شغفاً آخر بالتصوير الفوتوغرافي.
في عام ٢٠٠٨ -وهو عام التغير الجذري لكل مفاهيم التصميم والتصوير لدية- قام بإنشاء مشروعة الخاص بالشراكه مع اخية الاكبر امين الغابري فوضع نصب عينية ان يحقق في وقت قياسي انجازات ملموسه في مجال التصميم والتصوير والاعلانات في اليمن اصبح زرياب من الأسماء الحاضرة في مجال التصميم والتصوير..
اشترك في مسابقة زوم للافلام القصيرة والتي فتحت لة بوابة جديدة في عالم صناعة الافلام. وفي اواخر عام ٢٠١١ وضع لنفسة هدفاً بتقديم اعمال يشار اليها بالبنان في مجال صناعة الافلام وهذا مايعمل علية حتى اللحظة حيث يشير بأنه يعمل الان على انتاج فيلم يؤمن بانه سيحدث فرقاً على مستوى التعاطي مع بلد مليئ بالحضارة والتاريخ كاليمن.
والمتحدث رقم 9 الذي كشف عنه منظمي تيدكس صنعاء 2012، هو مصمم الجرافيكس والمصور زرياب الغابري.
وفيما يلي سيرته الذاتية:
بدأ زرياب مشواره الفني في بداية المرحلة الثانوية من دراسته حيث بدأ في ممارسة فن التصميم الجرافيكي وقدم عدداً من الأعمال وخلال السنه الاولى من عملة في هذا المجال تطورت مهاراته في التصميم واكتسب المزيد من الخبرة التي اضافها الى شغفه بهذا المجال . انتقل بعدها للعمل في شركة اخرى متخصصة في المجال الإعلاني وهنا كانت البداية في تحديد الوجهه والاهداف.
حيث عمل في هذه الشركة لمدة ٤ سنوات قام خلالها بتطوير الإعلانات لعدد من الشركات العالمية العاملة في اليمن. كما قام خلال هذه الاربع السنوات بتعلم التصوير الفوتوغرافي ليستخدم هذا الفن في تطوير التصاميم التي يقوم بها وبدأ بعدها شغفاً آخر بالتصوير الفوتوغرافي.
في عام ٢٠٠٨ -وهو عام التغير الجذري لكل مفاهيم التصميم والتصوير لدية- قام بإنشاء مشروعة الخاص بالشراكه مع اخية الاكبر امين الغابري فوضع نصب عينية ان يحقق في وقت قياسي انجازات ملموسه في مجال التصميم والتصوير والاعلانات في اليمن اصبح زرياب من الأسماء الحاضرة في مجال التصميم والتصوير..
اشترك في مسابقة زوم للافلام القصيرة والتي فتحت لة بوابة جديدة في عالم صناعة الافلام. وفي اواخر عام ٢٠١١ وضع لنفسة هدفاً بتقديم اعمال يشار اليها بالبنان في مجال صناعة الافلام وهذا مايعمل علية حتى اللحظة حيث يشير بأنه يعمل الان على انتاج فيلم يؤمن بانه سيحدث فرقاً على مستوى التعاطي مع بلد مليئ بالحضارة والتاريخ كاليمن.
