غادر رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل مساء الاثنين قطاع غزة، ليختتم بذلك زيارة تعد الأولى من نوعها استمرت لمدة ثلاثة أيام (حوالي 75 ساعة).
ورافق مشعل خلال مغادرته عضوا المكتب السياسي لحماس عزت الرشق ومحمد نصر عبر معبر رفح البري في طريقهم للقاهرة، بينما تبقى نائبه موسى أبو مرزوق الذي تنحدر أسرته من مدينة رفح جنوب القطاع.
وقال الرشق أثناء مغادرته لمراسلنا "جئت لغزة وأنا أحبها، وغادرتها وأنا أحبها أكثر، وأنا أذهب الآن تركت قلبي بها".
وشارك مشعل خلال زيارته لأول مرة في إحياء الذكرى الـ25 لانطلاقة حركته بغزة، وزار الجامعة الإسلامية ومقر المجلس التشريعي وبيت الشيخ أحمد ياسين، ومنزل أخت الرئيس الراحل ياسر عرفات، ولفيف من بيوت الشهداء.
كما التقى بعدد من الشخصيات الوطنية والإسلامية والشعبية وقادة الفصائل، وعوائل الشهداء والأسرى والجرحى، وقيادات حركة "حماس" في غزة.
وخالد مشعل ولد في 28 مايو في قرية سلواد قضاء رام الله، ويرأس المكتب السياسي لحماس الذي انضم إليه عام 1987، وتعرض لمحاولة اغتيال على يد الموساد في الأردن، ويقيم حاليا في قطر.
ورافق مشعل خلال مغادرته عضوا المكتب السياسي لحماس عزت الرشق ومحمد نصر عبر معبر رفح البري في طريقهم للقاهرة، بينما تبقى نائبه موسى أبو مرزوق الذي تنحدر أسرته من مدينة رفح جنوب القطاع.
وقال الرشق أثناء مغادرته لمراسلنا "جئت لغزة وأنا أحبها، وغادرتها وأنا أحبها أكثر، وأنا أذهب الآن تركت قلبي بها".
وشارك مشعل خلال زيارته لأول مرة في إحياء الذكرى الـ25 لانطلاقة حركته بغزة، وزار الجامعة الإسلامية ومقر المجلس التشريعي وبيت الشيخ أحمد ياسين، ومنزل أخت الرئيس الراحل ياسر عرفات، ولفيف من بيوت الشهداء.
كما التقى بعدد من الشخصيات الوطنية والإسلامية والشعبية وقادة الفصائل، وعوائل الشهداء والأسرى والجرحى، وقيادات حركة "حماس" في غزة.
وخالد مشعل ولد في 28 مايو في قرية سلواد قضاء رام الله، ويرأس المكتب السياسي لحماس الذي انضم إليه عام 1987، وتعرض لمحاولة اغتيال على يد الموساد في الأردن، ويقيم حاليا في قطر.