الدكتور احمد الحضراني رئيس جامعة" ذمار" اليمنية الذي اعد الدراسة قال أن اغلب الرجال الذين يعانون من ضعف جنسي بعمر الـ40 عاما، بينما تزيد الإفرازات من قوتها ولا تؤثر على النساء المُتعاطيات.
الدراسة التى نشرتها جريدة "اوراق برس وضحت ان النبتة تقوم على تقوية انقباض العضلات الإرادية أسفل الجهاز الهضمي، ويرخي العضلات اللاإرادية للجهاز الهضمي نفسه، مما يصيب متعاطيه بالبواسير حيث تظهر أعراضه بعد سنّ الـ40 ، فيما إن المبيدات التي تُرش على نبتة القات ليصبح القات مشبع به تتسبّب بأمراض الكبد، حيث يتعمد مزارعو القات رشة بالمبيدات من اجل الإسراع في إنبات غصونه حتى يبيعونها في الأسواق بأسرع وقت.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من تزايد ظاهرة مضغ القات في اليمن بين النساء والرجال والأطفال .
وأوضح تقرير للمنظمة ان هناك تزايد كبير في تناول القات يشير مخاوف بشأن الآثار الصحية والاجتماعية المترتبة عليها في أوساط المجتمع اليمني حيث أن نحو 90في المائة من الذكور البالغين يمضغون القات طيلة ثلاث إلى أربع ساعات يوميا في اليمن في حين وصلت نسبة الإناث اللاتي يتعاطينه 50في المائة و 15في المائة إلى 20في المائة من الأطفال دون سن 12 عاما اتجهوا إلى تعاطي القات بشكل يومي أيضا في حين يخصص نحو 50في المائة من دخل الأسر لتوفير القات .
وكان مكتب منظمة الصحة العالمية للشرق الأوسط قد حذر في أخر مشاورات عقدها مؤخرا من منع تعاطي القات بأسلوب صارم حتى لا يودى ذلك إلى استبداله بمخدرات وأنماط استعمال أشد خطورة .
ونصح بحظر بيع القات للأطفال وعدم توفيره للبالغين إلا في ساعات محدودة في اليوم, ومع مرور الوقت يتم منعة على غرار ما حصل مع تدخين السجائر في أماكن أخرى.
الدراسة التى نشرتها جريدة "اوراق برس وضحت ان النبتة تقوم على تقوية انقباض العضلات الإرادية أسفل الجهاز الهضمي، ويرخي العضلات اللاإرادية للجهاز الهضمي نفسه، مما يصيب متعاطيه بالبواسير حيث تظهر أعراضه بعد سنّ الـ40 ، فيما إن المبيدات التي تُرش على نبتة القات ليصبح القات مشبع به تتسبّب بأمراض الكبد، حيث يتعمد مزارعو القات رشة بالمبيدات من اجل الإسراع في إنبات غصونه حتى يبيعونها في الأسواق بأسرع وقت.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من تزايد ظاهرة مضغ القات في اليمن بين النساء والرجال والأطفال .
وأوضح تقرير للمنظمة ان هناك تزايد كبير في تناول القات يشير مخاوف بشأن الآثار الصحية والاجتماعية المترتبة عليها في أوساط المجتمع اليمني حيث أن نحو 90في المائة من الذكور البالغين يمضغون القات طيلة ثلاث إلى أربع ساعات يوميا في اليمن في حين وصلت نسبة الإناث اللاتي يتعاطينه 50في المائة و 15في المائة إلى 20في المائة من الأطفال دون سن 12 عاما اتجهوا إلى تعاطي القات بشكل يومي أيضا في حين يخصص نحو 50في المائة من دخل الأسر لتوفير القات .
وكان مكتب منظمة الصحة العالمية للشرق الأوسط قد حذر في أخر مشاورات عقدها مؤخرا من منع تعاطي القات بأسلوب صارم حتى لا يودى ذلك إلى استبداله بمخدرات وأنماط استعمال أشد خطورة .
ونصح بحظر بيع القات للأطفال وعدم توفيره للبالغين إلا في ساعات محدودة في اليوم, ومع مرور الوقت يتم منعة على غرار ما حصل مع تدخين السجائر في أماكن أخرى.