كشفت لجريدة "أوراق برس"الالكترونية احد صديقات الفنانة اليمنية الرائعة بلقيس أبنه الموسيقار الكبير ومالك العود احمد فتحي إن بلقيس أفصحت في احد جلساتها مع عدد من اليمنيات اللواتي يعيشن مع أسرهم في الإمارات، بعضهن من مناطق جنوب اليمن أنها كانت تحب الرئيس اليمني السابق على عبدالله صالح، وكانت تعتبره بطل ألامه العربية، لكنها بدأت تغير رائيها بعد نزول اسم والدها في كشوفات ناهبي الأراضي في مسقط رأسه بمحافظة الحديدة غرب اليمن والتي تشتهر بعروس البحرالاحمر
وقالت بلقيس؛ ان والدها من أهالي مدينة الحديدة، وهو بري من تهمة نهب الأراضي، لكنها مستغربة من إيراد اسم والدها في قائمة نهابي أراضي الحديدة عام 2009.، رغم ان هناك ناهبي الأراضي من مناطق صنعاء وخاصة قبيلة حاشد التي هي قبيلة الرئيس السابق صالح
وتمتلك الفنانة بلقيس صوتا جميلا ورائعا، يفوق أصوات أخريات في الساحة العربية، مما جعل الفنانة العربية آصاله نصري تجلس على ركبتها أمام بلقيس بعد سماعها لصوتها في لحن "صناعنيه مرت من الشارع غبش"في احد البرامج الاماراتية
وكان البرلمان اليمني قد نشر تقريرا مفصلا يوضح نهابي الأراضي في جنوب اليمن وغربه ، وذكر اسم والد بلقيس ضمن قائمة ضمت(148) شخصا أسمتهم بـ (ناهبي الأراضي الحكومية ،في أول محاوله لتصحيح، كانت ستبدأ ضد فلاطحة نهابي الأراضي، وقد وورد اسم الفنان والموسيقار العربي احمد فتحي في القائمة، ولكنه نفي الاتهام في حيتها ، مدللا بالوثائق .
وسبق لفتحي ان نفى ومثله العديد الذين ذكرت سمائهم، واتضح بعد نزول اللجنة ان بعضهم يبيع أراضي الدولة دون محررات وأصول قديمة للبائع، والبعض كان يبيع الأرضية الدسمة التي هي ملكا للدولة للمتنفذين، بأرخص الإثمان مقارنة بسعرها الأصلي، حتى لا يخسر أي فائدة الأراضي في حال أخذتها منه الدولة، بينما تقوم الشخصيات التي اشترت الأرض بمقاومة الدولة منهم مسؤولين ومشائخ ونواب، بعضهم من قبيلة الرئيس السابق صالح .
وكان الموسيقار اليمني الشهير أحمد فتحي، في حديثها لبرنامج «حكايات» مع الإعلامي «أكرم خزام» على قناة «الحرة» إن بلدها اليمن يمر بظروف سيئة للغاية، متمنية أن يتجاوز ظروف الفترة الزمنية الراهنة المتمثلة في مرحلة التوافق الوطني لبناء الدولة بعد الثورة التي أنهت نظام الرئيس السابق.
وقال صالح باصرة الوزير السابق الذي ينتمي لمحافظة حضرموت ان ناهبي الثروات والأراضي خرجوا عام 2011 الى الساحات ونهبوا ثورة الشباب، مما جعله يحجم هو ايضا على النزول معهم إلى الساحات،كون من سرقوا الثورات يسرقون الثورات على حد تعبيرة في قناة اليمن اليوم التابعة للرئيس صالح نفسه.
وأشارت بلقيس في حديثها عن اليمن وعلاقتها به وبفنه وتراثه إلى أن هويتها اليمنية هوية «جنوبية» تفخر بها كثيرًا، إلا أنها لا تفرق بين جنوبي وشمالي، غير أنها لم تشر إلى المنطقة أو المحافظة التي بنت عليها هويتها الجنوبية؛ إذ أن والدها الموسيقار الفني المعروف أحمد فتحي من مواليد محافظة الحديدة, غرب اليمن، والتي سبق وأن شارك المئات من أبنائها في مظاهرة سابقة تطالب باعتماد القضية التهامية ضمن القضايا المطروحة على جدول عمل الحوار الوطني الشامل المقر من قبل المبادرة الخليجية وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2014م.
وأعلنت بلقيس في وقت سابق تأييدها للثورة الشبابية السلمية باليمن، وتضامنها مع كل الثوار الذين ينشدون الحربة والتغيير, وغنّت عددًا من الفقرات الغنائية التراثية اليمنية خلال لقائها ببرنامج «حكايات» وتمنت من خلاله تسجيل وغناء أعمال فنية يمنية خلال الفترة القادمة من مشوارها الفني.
وأكدت المطربة اليمنية الشابة المقيمة في دبي بالإمارات العربية المتحدة أنها زارت اليمن قبل وبعد ما تعتبرها الثورة اليمنية ضد صالح، وأعجبت كثيرًا بالطبيعة المناخية للأجواء اليمنية وبطيبة الشعب اليمني والحضارة العريقة التي يكتنزها اليمن الذي قالت إنه أصل الحضارة والتراث والأصالة الفنية والعربية ومصدر ثري للأغنية العربية.
وقالت بلقيس؛ ان والدها من أهالي مدينة الحديدة، وهو بري من تهمة نهب الأراضي، لكنها مستغربة من إيراد اسم والدها في قائمة نهابي أراضي الحديدة عام 2009.، رغم ان هناك ناهبي الأراضي من مناطق صنعاء وخاصة قبيلة حاشد التي هي قبيلة الرئيس السابق صالح
وتمتلك الفنانة بلقيس صوتا جميلا ورائعا، يفوق أصوات أخريات في الساحة العربية، مما جعل الفنانة العربية آصاله نصري تجلس على ركبتها أمام بلقيس بعد سماعها لصوتها في لحن "صناعنيه مرت من الشارع غبش"في احد البرامج الاماراتية
وكان البرلمان اليمني قد نشر تقريرا مفصلا يوضح نهابي الأراضي في جنوب اليمن وغربه ، وذكر اسم والد بلقيس ضمن قائمة ضمت(148) شخصا أسمتهم بـ (ناهبي الأراضي الحكومية ،في أول محاوله لتصحيح، كانت ستبدأ ضد فلاطحة نهابي الأراضي، وقد وورد اسم الفنان والموسيقار العربي احمد فتحي في القائمة، ولكنه نفي الاتهام في حيتها ، مدللا بالوثائق .
وسبق لفتحي ان نفى ومثله العديد الذين ذكرت سمائهم، واتضح بعد نزول اللجنة ان بعضهم يبيع أراضي الدولة دون محررات وأصول قديمة للبائع، والبعض كان يبيع الأرضية الدسمة التي هي ملكا للدولة للمتنفذين، بأرخص الإثمان مقارنة بسعرها الأصلي، حتى لا يخسر أي فائدة الأراضي في حال أخذتها منه الدولة، بينما تقوم الشخصيات التي اشترت الأرض بمقاومة الدولة منهم مسؤولين ومشائخ ونواب، بعضهم من قبيلة الرئيس السابق صالح .
وكان الموسيقار اليمني الشهير أحمد فتحي، في حديثها لبرنامج «حكايات» مع الإعلامي «أكرم خزام» على قناة «الحرة» إن بلدها اليمن يمر بظروف سيئة للغاية، متمنية أن يتجاوز ظروف الفترة الزمنية الراهنة المتمثلة في مرحلة التوافق الوطني لبناء الدولة بعد الثورة التي أنهت نظام الرئيس السابق.
وقال صالح باصرة الوزير السابق الذي ينتمي لمحافظة حضرموت ان ناهبي الثروات والأراضي خرجوا عام 2011 الى الساحات ونهبوا ثورة الشباب، مما جعله يحجم هو ايضا على النزول معهم إلى الساحات،كون من سرقوا الثورات يسرقون الثورات على حد تعبيرة في قناة اليمن اليوم التابعة للرئيس صالح نفسه.
وأشارت بلقيس في حديثها عن اليمن وعلاقتها به وبفنه وتراثه إلى أن هويتها اليمنية هوية «جنوبية» تفخر بها كثيرًا، إلا أنها لا تفرق بين جنوبي وشمالي، غير أنها لم تشر إلى المنطقة أو المحافظة التي بنت عليها هويتها الجنوبية؛ إذ أن والدها الموسيقار الفني المعروف أحمد فتحي من مواليد محافظة الحديدة, غرب اليمن، والتي سبق وأن شارك المئات من أبنائها في مظاهرة سابقة تطالب باعتماد القضية التهامية ضمن القضايا المطروحة على جدول عمل الحوار الوطني الشامل المقر من قبل المبادرة الخليجية وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2014م.
وأعلنت بلقيس في وقت سابق تأييدها للثورة الشبابية السلمية باليمن، وتضامنها مع كل الثوار الذين ينشدون الحربة والتغيير, وغنّت عددًا من الفقرات الغنائية التراثية اليمنية خلال لقائها ببرنامج «حكايات» وتمنت من خلاله تسجيل وغناء أعمال فنية يمنية خلال الفترة القادمة من مشوارها الفني.
وأكدت المطربة اليمنية الشابة المقيمة في دبي بالإمارات العربية المتحدة أنها زارت اليمن قبل وبعد ما تعتبرها الثورة اليمنية ضد صالح، وأعجبت كثيرًا بالطبيعة المناخية للأجواء اليمنية وبطيبة الشعب اليمني والحضارة العريقة التي يكتنزها اليمن الذي قالت إنه أصل الحضارة والتراث والأصالة الفنية والعربية ومصدر ثري للأغنية العربية.